العزم النيابية تلتقي وفدا شبابيا ألمانيا
عمان جو - التقى رئيس كتلة العزم النيابية محمد المحارمة، اليوم الاثنين في مجلس النواب، وفدا يمثل مجموعة من الشابات والشباب الألماني.
وقال إن الشباب يستمدون عزمهم من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الداعمين للشباب ولطموحاتهم وإبداعاتهم وابتكاراتهم.
وأشاد في بيان صحفي اصدرته الكتلة، بالعلاقات بين البلدين الصديقين، واصفا إياها بأنها متجذرة وتاريخية، معربا عن شكره لما تقدمه ألمانيا من دعم للأردن في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والتعليمية منها، والجامعة الأردنية الألمانية التي تعنى بالتخصصات التقنية.
وأوضح أن مجلس النواب الحالي يضم 12 برلمانيا، أعمارهم تحت سن الأربعين عاما، ما يعني أن هناك إيمانا بدور الشباب في الحياة السياسية والبرلمانية، لافتا إلى أن المجلس النيابي يسعى لتشجيع الاستثمار في المملكة، لتوفير فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل.
وأكد أهمية دور المرأة وتمكينها في مختلف المجالات، خصوصا السياسية منها، مشيرا إلى وجود 15 سيدة برلمانية في مجلس النواب التاسع عشر، ما يعني الإيمان بدور المرأة، وأنها عنصر فعال وأساسي في المجتمع.
واضاف أن استقبال الأردن لموجات لجوء مختلفة، وكان آخرها اللجوء السوري، انعكست سلبا على الوضع الاقتصادي والبنى التحتية، داعيا المجتمع الدولي للقيام بدوره ومسؤولياته تجاه الأردن للتخفيف من حدة الصعوبات الاقتصادية التي تواجهه جراء ذلك.
وقال إن الشباب يستمدون عزمهم من جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، الداعمين للشباب ولطموحاتهم وإبداعاتهم وابتكاراتهم.
وأشاد في بيان صحفي اصدرته الكتلة، بالعلاقات بين البلدين الصديقين، واصفا إياها بأنها متجذرة وتاريخية، معربا عن شكره لما تقدمه ألمانيا من دعم للأردن في مختلف المجالات، لا سيما الاقتصادية والتعليمية منها، والجامعة الأردنية الألمانية التي تعنى بالتخصصات التقنية.
وأوضح أن مجلس النواب الحالي يضم 12 برلمانيا، أعمارهم تحت سن الأربعين عاما، ما يعني أن هناك إيمانا بدور الشباب في الحياة السياسية والبرلمانية، لافتا إلى أن المجلس النيابي يسعى لتشجيع الاستثمار في المملكة، لتوفير فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل.
وأكد أهمية دور المرأة وتمكينها في مختلف المجالات، خصوصا السياسية منها، مشيرا إلى وجود 15 سيدة برلمانية في مجلس النواب التاسع عشر، ما يعني الإيمان بدور المرأة، وأنها عنصر فعال وأساسي في المجتمع.
واضاف أن استقبال الأردن لموجات لجوء مختلفة، وكان آخرها اللجوء السوري، انعكست سلبا على الوضع الاقتصادي والبنى التحتية، داعيا المجتمع الدولي للقيام بدوره ومسؤولياته تجاه الأردن للتخفيف من حدة الصعوبات الاقتصادية التي تواجهه جراء ذلك.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق