عمان جو - أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الامن العام أن المتهم الرئيسي في ارتكاب جريمة الزرقاء بحقه 172 اسبقية جرمية سابقة القي القبض عليه فيهن جميعاً واتخذت الاجراءات القانونية بحقه.
وقال الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام أن سير التحقيقات وبقائه في السجن او خروجه يبقى بيد القضاء بحسب الاجراءات والمدد القانونية عن كل جريمة احيل بها.
واضاف أن هناك اجراءات ادارية تتخذ بالتنسيق مع الحكام الاداريين بحق مكرري ومعتادي ارتكاب الجرائم بعد الافراج عنهم قضائياً لمزيد من الضبط الاداري وفرض الرقابة عليهم.
وبين مصدر أمني أن 172 قيدا، تعني أن الأمن العام قام بواجبه وألقى القبض على هذا المجرم وسلمه للقضاء 172 مرة بدون تقصير وبلا كلل أو ملل للجم كبح هذا المجرم، ثم يخلى سبيله من قبل الجهات المختصة بحكم القانون في كل هذه المرات.
وقال إن هناك فرق بين القيد أو ما يسمى بالأسبقية الجرمية، والطلب الأمني، موضحا أن القيد يسجل على الشخص الذي يودع للقضاء بعد القبض عليه وبعد انتهاء التحقيق في شكوى مسجلة ضده أو جريمة.
فالقيد والأسبقية ببساطة تعني ان الشخص أرسل للقضاء بتهم معينة، وبعد ذلك قد يتم إنزال العقوبة بحقه والحكم عليه بمدد زمنية مختلفة ينهيها ويتم إخلاء سبيله.
واشار الى أنه قد يكون على شخص 200 أو 300 قيد لكنه غير مطلوب ولا يمكن توقيفه لأنه أنهى كافة الأحكام التي صدرت بحقه.
أما الطلب الأمني يعني أن الشخص ارتكب جريمة ما أو سجلت بحقه شكوى والبحث جار عنه وفور القبض عليه يتم احالته للقضاء وعندها تسجل بحقه أسبقية جرمية أو قيد امني.
عمان جو - أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الامن العام أن المتهم الرئيسي في ارتكاب جريمة الزرقاء بحقه 172 اسبقية جرمية سابقة القي القبض عليه فيهن جميعاً واتخذت الاجراءات القانونية بحقه.
وقال الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام أن سير التحقيقات وبقائه في السجن او خروجه يبقى بيد القضاء بحسب الاجراءات والمدد القانونية عن كل جريمة احيل بها.
واضاف أن هناك اجراءات ادارية تتخذ بالتنسيق مع الحكام الاداريين بحق مكرري ومعتادي ارتكاب الجرائم بعد الافراج عنهم قضائياً لمزيد من الضبط الاداري وفرض الرقابة عليهم.
وبين مصدر أمني أن 172 قيدا، تعني أن الأمن العام قام بواجبه وألقى القبض على هذا المجرم وسلمه للقضاء 172 مرة بدون تقصير وبلا كلل أو ملل للجم كبح هذا المجرم، ثم يخلى سبيله من قبل الجهات المختصة بحكم القانون في كل هذه المرات.
وقال إن هناك فرق بين القيد أو ما يسمى بالأسبقية الجرمية، والطلب الأمني، موضحا أن القيد يسجل على الشخص الذي يودع للقضاء بعد القبض عليه وبعد انتهاء التحقيق في شكوى مسجلة ضده أو جريمة.
فالقيد والأسبقية ببساطة تعني ان الشخص أرسل للقضاء بتهم معينة، وبعد ذلك قد يتم إنزال العقوبة بحقه والحكم عليه بمدد زمنية مختلفة ينهيها ويتم إخلاء سبيله.
واشار الى أنه قد يكون على شخص 200 أو 300 قيد لكنه غير مطلوب ولا يمكن توقيفه لأنه أنهى كافة الأحكام التي صدرت بحقه.
أما الطلب الأمني يعني أن الشخص ارتكب جريمة ما أو سجلت بحقه شكوى والبحث جار عنه وفور القبض عليه يتم احالته للقضاء وعندها تسجل بحقه أسبقية جرمية أو قيد امني.
عمان جو - أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الامن العام أن المتهم الرئيسي في ارتكاب جريمة الزرقاء بحقه 172 اسبقية جرمية سابقة القي القبض عليه فيهن جميعاً واتخذت الاجراءات القانونية بحقه.
وقال الناطق الاعلامي باسم مديرية الأمن العام أن سير التحقيقات وبقائه في السجن او خروجه يبقى بيد القضاء بحسب الاجراءات والمدد القانونية عن كل جريمة احيل بها.
واضاف أن هناك اجراءات ادارية تتخذ بالتنسيق مع الحكام الاداريين بحق مكرري ومعتادي ارتكاب الجرائم بعد الافراج عنهم قضائياً لمزيد من الضبط الاداري وفرض الرقابة عليهم.
وبين مصدر أمني أن 172 قيدا، تعني أن الأمن العام قام بواجبه وألقى القبض على هذا المجرم وسلمه للقضاء 172 مرة بدون تقصير وبلا كلل أو ملل للجم كبح هذا المجرم، ثم يخلى سبيله من قبل الجهات المختصة بحكم القانون في كل هذه المرات.
وقال إن هناك فرق بين القيد أو ما يسمى بالأسبقية الجرمية، والطلب الأمني، موضحا أن القيد يسجل على الشخص الذي يودع للقضاء بعد القبض عليه وبعد انتهاء التحقيق في شكوى مسجلة ضده أو جريمة.
فالقيد والأسبقية ببساطة تعني ان الشخص أرسل للقضاء بتهم معينة، وبعد ذلك قد يتم إنزال العقوبة بحقه والحكم عليه بمدد زمنية مختلفة ينهيها ويتم إخلاء سبيله.
واشار الى أنه قد يكون على شخص 200 أو 300 قيد لكنه غير مطلوب ولا يمكن توقيفه لأنه أنهى كافة الأحكام التي صدرت بحقه.
أما الطلب الأمني يعني أن الشخص ارتكب جريمة ما أو سجلت بحقه شكوى والبحث جار عنه وفور القبض عليه يتم احالته للقضاء وعندها تسجل بحقه أسبقية جرمية أو قيد امني.
التعليقات
الأمن: 172 قيدا بحق مرتكب جريمة الزرقاء الرئيسي ولا طلبات
التعليقات