عمان جو - مر ما يقرب من عامين منذ أن ترك نوفاك ديوكوفيتش منافسه روجر فيدرر، متوجسا بعد انتصاره على اللاعب السويسري في نهائي للذكرى ببطولة ويمبلدون للتنس.
ومع استعداد البطولة للعودة بعد إلغائها العام الماضي، ما زال اللاعب الصربي يحكم قبضته على منافسات الرجال.
إنجاز ضخم
فمنذ ذلك الانتصار الملحمي في 5 مجموعات، والذي أنقذ فيه ديوكوفيتش فرصتين للفوز للمباراة وانتصر في الشوط الفاصل للمجموعة الخامسة، نال ديوكوفيتش 3 من 6 ألقاب في البطولات الكبرى التالية بالفوز على رفائيل نادال مرتين ودومينيك ثيم مرة واحدة.
وكان من الممكن أن يصل هذا الرصيد إلى 4 ألقاب لولا استبعاد ديوكوفيتش من أمريكا المفتوحة في العام الماضي، مما سمح لثيم بكتابة اسم فائز جديد في البطولات الأربع الكبرى والتي يسيطر عليها فيدرر وديوكوفيتش ونادال منذ أكثر من 15 عاما.
وأثبت ذلك أنه مجرد عقبة في طريق ديوكوفيتش، والذي سيتجه إلى ويمبلدون في محاولة للحصول على لقبه السادس ومعادلة الرقم القياسي لفيدرر ونادال في البطولات الأربع الكبرى.
وفي حالة فوزه، سيكون ديوكوفيتش قطع 3 أرباع الطريق نحو إكمال عقد البطولات الأربع الكبرى في عام ميلادي واحد لأول مرة منذ رود ليفر في 1969.
نادال وفيدرر
وسيغيب نادال عن ويمبلدون من أجل الحصول على الراحة بينما أظهر فيدرر، الفائز باللقب 8 مرات، أن بعمر 39 عاما ففرصته في حصد لقب في البطولات الأربع الكبرى أصبح صعبا.
وظهر فيدرر، الذي خضع لجراحتين في الركبة في العام الماضي وشارك في 4 بطولات فقط منذ أستراليا المفتوحة 2020، بعيدا عن مستواه الأسبوع الماضي خلال بطولة هاله التي نال لقبها 10 مرات واستسلم في النهاية أمام الكندي فيلكس أوجيه-ألياسيم.
وربما يكون استبعاد ترشيح فيدرر أمرا متهورا لكن الخطر الأكبر على ديوكوفيتش، قد يكون من الشبان الذي يتطلعون لتغيير الوضع الراهن في قمة تنس الرجال.
وقال ماتس فيلاندر الحاصل على 7 ألقاب في البطولات الأربع الكبرى، عن فرص فيدرر قبل ويمبلدون 'هل مستواه مرتفع بما يكفي للمنافسة؟ ليس في نهاية المباريات لكن منذ النقطة الأولى؟ هذه هي الأسئلة التي لا يستطيع أحد الإجابة عليها سوى فيدرر إلى أن نراه يلعب'.
وبدا ديوكوفيتش لا يقهر في بعض الأحيان في باريس في طريقه إلى لقبه الثاني في البطولة، لكن مستواه كان متواضعا في أحيان أخرى.
فاللاعب الصربي خسر أول مجموعتين أمام الشاب الإيطالي لورينتسو موسيتي في الدور الرابع، قبل أن يفوز على نادال بأداء مذهل في قبل النهائي، لكنه تأخر مرة أخرى بمجموعتين في النهائي أمام اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.
عمان جو - مر ما يقرب من عامين منذ أن ترك نوفاك ديوكوفيتش منافسه روجر فيدرر، متوجسا بعد انتصاره على اللاعب السويسري في نهائي للذكرى ببطولة ويمبلدون للتنس.
ومع استعداد البطولة للعودة بعد إلغائها العام الماضي، ما زال اللاعب الصربي يحكم قبضته على منافسات الرجال.
إنجاز ضخم
فمنذ ذلك الانتصار الملحمي في 5 مجموعات، والذي أنقذ فيه ديوكوفيتش فرصتين للفوز للمباراة وانتصر في الشوط الفاصل للمجموعة الخامسة، نال ديوكوفيتش 3 من 6 ألقاب في البطولات الكبرى التالية بالفوز على رفائيل نادال مرتين ودومينيك ثيم مرة واحدة.
وكان من الممكن أن يصل هذا الرصيد إلى 4 ألقاب لولا استبعاد ديوكوفيتش من أمريكا المفتوحة في العام الماضي، مما سمح لثيم بكتابة اسم فائز جديد في البطولات الأربع الكبرى والتي يسيطر عليها فيدرر وديوكوفيتش ونادال منذ أكثر من 15 عاما.
وأثبت ذلك أنه مجرد عقبة في طريق ديوكوفيتش، والذي سيتجه إلى ويمبلدون في محاولة للحصول على لقبه السادس ومعادلة الرقم القياسي لفيدرر ونادال في البطولات الأربع الكبرى.
وفي حالة فوزه، سيكون ديوكوفيتش قطع 3 أرباع الطريق نحو إكمال عقد البطولات الأربع الكبرى في عام ميلادي واحد لأول مرة منذ رود ليفر في 1969.
نادال وفيدرر
وسيغيب نادال عن ويمبلدون من أجل الحصول على الراحة بينما أظهر فيدرر، الفائز باللقب 8 مرات، أن بعمر 39 عاما ففرصته في حصد لقب في البطولات الأربع الكبرى أصبح صعبا.
وظهر فيدرر، الذي خضع لجراحتين في الركبة في العام الماضي وشارك في 4 بطولات فقط منذ أستراليا المفتوحة 2020، بعيدا عن مستواه الأسبوع الماضي خلال بطولة هاله التي نال لقبها 10 مرات واستسلم في النهاية أمام الكندي فيلكس أوجيه-ألياسيم.
وربما يكون استبعاد ترشيح فيدرر أمرا متهورا لكن الخطر الأكبر على ديوكوفيتش، قد يكون من الشبان الذي يتطلعون لتغيير الوضع الراهن في قمة تنس الرجال.
وقال ماتس فيلاندر الحاصل على 7 ألقاب في البطولات الأربع الكبرى، عن فرص فيدرر قبل ويمبلدون 'هل مستواه مرتفع بما يكفي للمنافسة؟ ليس في نهاية المباريات لكن منذ النقطة الأولى؟ هذه هي الأسئلة التي لا يستطيع أحد الإجابة عليها سوى فيدرر إلى أن نراه يلعب'.
وبدا ديوكوفيتش لا يقهر في بعض الأحيان في باريس في طريقه إلى لقبه الثاني في البطولة، لكن مستواه كان متواضعا في أحيان أخرى.
فاللاعب الصربي خسر أول مجموعتين أمام الشاب الإيطالي لورينتسو موسيتي في الدور الرابع، قبل أن يفوز على نادال بأداء مذهل في قبل النهائي، لكنه تأخر مرة أخرى بمجموعتين في النهائي أمام اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.
عمان جو - مر ما يقرب من عامين منذ أن ترك نوفاك ديوكوفيتش منافسه روجر فيدرر، متوجسا بعد انتصاره على اللاعب السويسري في نهائي للذكرى ببطولة ويمبلدون للتنس.
ومع استعداد البطولة للعودة بعد إلغائها العام الماضي، ما زال اللاعب الصربي يحكم قبضته على منافسات الرجال.
إنجاز ضخم
فمنذ ذلك الانتصار الملحمي في 5 مجموعات، والذي أنقذ فيه ديوكوفيتش فرصتين للفوز للمباراة وانتصر في الشوط الفاصل للمجموعة الخامسة، نال ديوكوفيتش 3 من 6 ألقاب في البطولات الكبرى التالية بالفوز على رفائيل نادال مرتين ودومينيك ثيم مرة واحدة.
وكان من الممكن أن يصل هذا الرصيد إلى 4 ألقاب لولا استبعاد ديوكوفيتش من أمريكا المفتوحة في العام الماضي، مما سمح لثيم بكتابة اسم فائز جديد في البطولات الأربع الكبرى والتي يسيطر عليها فيدرر وديوكوفيتش ونادال منذ أكثر من 15 عاما.
وأثبت ذلك أنه مجرد عقبة في طريق ديوكوفيتش، والذي سيتجه إلى ويمبلدون في محاولة للحصول على لقبه السادس ومعادلة الرقم القياسي لفيدرر ونادال في البطولات الأربع الكبرى.
وفي حالة فوزه، سيكون ديوكوفيتش قطع 3 أرباع الطريق نحو إكمال عقد البطولات الأربع الكبرى في عام ميلادي واحد لأول مرة منذ رود ليفر في 1969.
نادال وفيدرر
وسيغيب نادال عن ويمبلدون من أجل الحصول على الراحة بينما أظهر فيدرر، الفائز باللقب 8 مرات، أن بعمر 39 عاما ففرصته في حصد لقب في البطولات الأربع الكبرى أصبح صعبا.
وظهر فيدرر، الذي خضع لجراحتين في الركبة في العام الماضي وشارك في 4 بطولات فقط منذ أستراليا المفتوحة 2020، بعيدا عن مستواه الأسبوع الماضي خلال بطولة هاله التي نال لقبها 10 مرات واستسلم في النهاية أمام الكندي فيلكس أوجيه-ألياسيم.
وربما يكون استبعاد ترشيح فيدرر أمرا متهورا لكن الخطر الأكبر على ديوكوفيتش، قد يكون من الشبان الذي يتطلعون لتغيير الوضع الراهن في قمة تنس الرجال.
وقال ماتس فيلاندر الحاصل على 7 ألقاب في البطولات الأربع الكبرى، عن فرص فيدرر قبل ويمبلدون 'هل مستواه مرتفع بما يكفي للمنافسة؟ ليس في نهاية المباريات لكن منذ النقطة الأولى؟ هذه هي الأسئلة التي لا يستطيع أحد الإجابة عليها سوى فيدرر إلى أن نراه يلعب'.
وبدا ديوكوفيتش لا يقهر في بعض الأحيان في باريس في طريقه إلى لقبه الثاني في البطولة، لكن مستواه كان متواضعا في أحيان أخرى.
فاللاعب الصربي خسر أول مجموعتين أمام الشاب الإيطالي لورينتسو موسيتي في الدور الرابع، قبل أن يفوز على نادال بأداء مذهل في قبل النهائي، لكنه تأخر مرة أخرى بمجموعتين في النهائي أمام اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس.
التعليقات