عمان جو -أثار النحيب الممزق لقلب أب عراقي في مراسم تشييع ودفن ابنه، سيف علي، تفاعلاً واسعاً بين أفراد الجالية العربية الكبيرة في ألمانيا، التي صُدمت بوفاة الشاب الغامضة في مدينة هامبورغ، والتي تحقق الشرطة في ملابساتها تحت شبهة جريمة قتل.
توفي الفتى سيف علي إثر سقوطه من الطابق الثامن لشقة في هامبورغ، وسط اتهامات بأن الحادثة جريمة قتل يُشتبه في تورط أربعة شبان سوريين فيها، حيث ألقت الشرطة القبض عليهم وتحقق حالياً لمعرفة تفاصيل ما حدث.
في مقبرة هامبورغ، ظهر الأب المفجوع محاطاً بعشرات المشيعين الصامتين، بينما كان صوته يعلو بنحيب ورثاء مؤلم لابنه الذي فارق الحياة بعيداً عن وطنه وأهله. وقد ترك نحيب الأب أثراً عميقاً في وجوه الحاضرين، وسرعان ما انتشرت مقاطع فيديو مؤثرة من مراسم الدفن، مما أثار موجة واسعة من التعاطف والحزن على وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن الفتى سيف علي توفي فجر الاثنين الماضي متأثراً بجراحه الخطيرة رغم محاولات الأطباء لإنقاذه. وقد قادت تحقيقات الشرطة الأولية إلى ملاحقة خمسة أشخاص على صلة بالحادثة.
ونجحت الشرطة يوم الثلاثاء الماضي في القبض على أربعة شبان سوريين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 عاماً، بالإضافة إلى فتاة عراقية تبلغ من العمر 22 عاماً، كانوا جميعاً في الشقة قبل سقوط الفتى. وقد أُطلق سراح الفتاة لعدم وجود أدلة تدينها، بينما لا يزال الشبان الأربعة محتجزين قيد التحقيق بشأن معلومات عن وقوع مشاجرة في الشقة قبل الحادث.
وتشير تحقيقات الشرطة، بناءً على شهادات الجيران، إلى أن الشقة ربما شهدت اقتحاماً من قبل بعض الموقوفين قبل اندلاع المشاجرة. ولا تزال الشرطة تتحقق مما إذا كان الفتى قد أُلقي عمداً من الشرفة أم سقط خوفاً أثناء المشاجرة. كما يجري التحقيق في تقارير تفيد بأن أحد الشبان كان يحمل ساطوراً عند وصوله إلى الشقة، التي سبق أن اشتكى الجيران من سكانها الذين يُعتقد أنهم يتعاطون المخدرات. وقد تم القبض على الشبان الأربعة بعد عملية بحث واسعة النطاق شملت أكثر من عشرين دورية للشرطة في أنحاء المدينة، حيث تم العثور عليهم في سيارتي أجرة.
عمان جو -أثار النحيب الممزق لقلب أب عراقي في مراسم تشييع ودفن ابنه، سيف علي، تفاعلاً واسعاً بين أفراد الجالية العربية الكبيرة في ألمانيا، التي صُدمت بوفاة الشاب الغامضة في مدينة هامبورغ، والتي تحقق الشرطة في ملابساتها تحت شبهة جريمة قتل.
توفي الفتى سيف علي إثر سقوطه من الطابق الثامن لشقة في هامبورغ، وسط اتهامات بأن الحادثة جريمة قتل يُشتبه في تورط أربعة شبان سوريين فيها، حيث ألقت الشرطة القبض عليهم وتحقق حالياً لمعرفة تفاصيل ما حدث.
في مقبرة هامبورغ، ظهر الأب المفجوع محاطاً بعشرات المشيعين الصامتين، بينما كان صوته يعلو بنحيب ورثاء مؤلم لابنه الذي فارق الحياة بعيداً عن وطنه وأهله. وقد ترك نحيب الأب أثراً عميقاً في وجوه الحاضرين، وسرعان ما انتشرت مقاطع فيديو مؤثرة من مراسم الدفن، مما أثار موجة واسعة من التعاطف والحزن على وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن الفتى سيف علي توفي فجر الاثنين الماضي متأثراً بجراحه الخطيرة رغم محاولات الأطباء لإنقاذه. وقد قادت تحقيقات الشرطة الأولية إلى ملاحقة خمسة أشخاص على صلة بالحادثة.
ونجحت الشرطة يوم الثلاثاء الماضي في القبض على أربعة شبان سوريين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 عاماً، بالإضافة إلى فتاة عراقية تبلغ من العمر 22 عاماً، كانوا جميعاً في الشقة قبل سقوط الفتى. وقد أُطلق سراح الفتاة لعدم وجود أدلة تدينها، بينما لا يزال الشبان الأربعة محتجزين قيد التحقيق بشأن معلومات عن وقوع مشاجرة في الشقة قبل الحادث.
وتشير تحقيقات الشرطة، بناءً على شهادات الجيران، إلى أن الشقة ربما شهدت اقتحاماً من قبل بعض الموقوفين قبل اندلاع المشاجرة. ولا تزال الشرطة تتحقق مما إذا كان الفتى قد أُلقي عمداً من الشرفة أم سقط خوفاً أثناء المشاجرة. كما يجري التحقيق في تقارير تفيد بأن أحد الشبان كان يحمل ساطوراً عند وصوله إلى الشقة، التي سبق أن اشتكى الجيران من سكانها الذين يُعتقد أنهم يتعاطون المخدرات. وقد تم القبض على الشبان الأربعة بعد عملية بحث واسعة النطاق شملت أكثر من عشرين دورية للشرطة في أنحاء المدينة، حيث تم العثور عليهم في سيارتي أجرة.
عمان جو -أثار النحيب الممزق لقلب أب عراقي في مراسم تشييع ودفن ابنه، سيف علي، تفاعلاً واسعاً بين أفراد الجالية العربية الكبيرة في ألمانيا، التي صُدمت بوفاة الشاب الغامضة في مدينة هامبورغ، والتي تحقق الشرطة في ملابساتها تحت شبهة جريمة قتل.
توفي الفتى سيف علي إثر سقوطه من الطابق الثامن لشقة في هامبورغ، وسط اتهامات بأن الحادثة جريمة قتل يُشتبه في تورط أربعة شبان سوريين فيها، حيث ألقت الشرطة القبض عليهم وتحقق حالياً لمعرفة تفاصيل ما حدث.
في مقبرة هامبورغ، ظهر الأب المفجوع محاطاً بعشرات المشيعين الصامتين، بينما كان صوته يعلو بنحيب ورثاء مؤلم لابنه الذي فارق الحياة بعيداً عن وطنه وأهله. وقد ترك نحيب الأب أثراً عميقاً في وجوه الحاضرين، وسرعان ما انتشرت مقاطع فيديو مؤثرة من مراسم الدفن، مما أثار موجة واسعة من التعاطف والحزن على وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أن الفتى سيف علي توفي فجر الاثنين الماضي متأثراً بجراحه الخطيرة رغم محاولات الأطباء لإنقاذه. وقد قادت تحقيقات الشرطة الأولية إلى ملاحقة خمسة أشخاص على صلة بالحادثة.
ونجحت الشرطة يوم الثلاثاء الماضي في القبض على أربعة شبان سوريين تتراوح أعمارهم بين 16 و20 عاماً، بالإضافة إلى فتاة عراقية تبلغ من العمر 22 عاماً، كانوا جميعاً في الشقة قبل سقوط الفتى. وقد أُطلق سراح الفتاة لعدم وجود أدلة تدينها، بينما لا يزال الشبان الأربعة محتجزين قيد التحقيق بشأن معلومات عن وقوع مشاجرة في الشقة قبل الحادث.
وتشير تحقيقات الشرطة، بناءً على شهادات الجيران، إلى أن الشقة ربما شهدت اقتحاماً من قبل بعض الموقوفين قبل اندلاع المشاجرة. ولا تزال الشرطة تتحقق مما إذا كان الفتى قد أُلقي عمداً من الشرفة أم سقط خوفاً أثناء المشاجرة. كما يجري التحقيق في تقارير تفيد بأن أحد الشبان كان يحمل ساطوراً عند وصوله إلى الشقة، التي سبق أن اشتكى الجيران من سكانها الذين يُعتقد أنهم يتعاطون المخدرات. وقد تم القبض على الشبان الأربعة بعد عملية بحث واسعة النطاق شملت أكثر من عشرين دورية للشرطة في أنحاء المدينة، حيث تم العثور عليهم في سيارتي أجرة.
التعليقات