عمان جو- كشف النائب السابق محمد الحجوج، في قراءة تحليلية لما يدور 'خلف الكواليس'، أن إيران تلقت إشعارًا مسبقًا بشأن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها النووية، وذلك بعد تنسيق غير مباشر رعته واشنطن، التي أكدت لطهران أن الهجوم سيكون 'مرة واحدة' ولن يتطور إلى مواجهة شاملة. وبحسب الحجوج، فقد أكدت إدارة ترامب في 21 يونيو/حزيران أن الضربات استهدفت فقط مواقع نووية محددة في فوردو وأصفهان ونطنز، دون المساس بمخزون إيران من اليورانيوم المخصب، الذي تم تأمينه في مواقع أخرى. كما جرى إخلاء المنشآت المستهدفة مسبقًا. وأشار الحجوج إلى أن قواعد الاشتباك تم رسمها مسبقًا بين طهران وتل أبيب، بحيث تبقى المواجهة محدودة من حيث الزمان والمكان. وفي هذا السياق، يُتوقع أن يكون رد إيران محصورًا بدولة الاحتلال، دون توسع إقليمي. ومن السيناريوهات التصعيدية التي قد تلجأ إليها إيران – وفقًا للحجوج – إغلاق مضيق هرمز لفترة مؤقتة، وهو قرار يحمل تداعيات كبرى على الاقتصاد العالمي، إذ يمر عبره نحو خُمس إنتاج النفط اليومي العالمي. واختتم الحجوج قراءته بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة قد تشهد ما أسماه 'تفاوضًا تحت إطلاق النار'، تمهيدًا لتسوية أوسع قد لا تقتصر على الملف الإيراني، بل تشمل كذلك قضايا إقليمية أخرى، من بينها غزة.
عمان جو- كشف النائب السابق محمد الحجوج، في قراءة تحليلية لما يدور 'خلف الكواليس'، أن إيران تلقت إشعارًا مسبقًا بشأن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها النووية، وذلك بعد تنسيق غير مباشر رعته واشنطن، التي أكدت لطهران أن الهجوم سيكون 'مرة واحدة' ولن يتطور إلى مواجهة شاملة. وبحسب الحجوج، فقد أكدت إدارة ترامب في 21 يونيو/حزيران أن الضربات استهدفت فقط مواقع نووية محددة في فوردو وأصفهان ونطنز، دون المساس بمخزون إيران من اليورانيوم المخصب، الذي تم تأمينه في مواقع أخرى. كما جرى إخلاء المنشآت المستهدفة مسبقًا. وأشار الحجوج إلى أن قواعد الاشتباك تم رسمها مسبقًا بين طهران وتل أبيب، بحيث تبقى المواجهة محدودة من حيث الزمان والمكان. وفي هذا السياق، يُتوقع أن يكون رد إيران محصورًا بدولة الاحتلال، دون توسع إقليمي. ومن السيناريوهات التصعيدية التي قد تلجأ إليها إيران – وفقًا للحجوج – إغلاق مضيق هرمز لفترة مؤقتة، وهو قرار يحمل تداعيات كبرى على الاقتصاد العالمي، إذ يمر عبره نحو خُمس إنتاج النفط اليومي العالمي. واختتم الحجوج قراءته بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة قد تشهد ما أسماه 'تفاوضًا تحت إطلاق النار'، تمهيدًا لتسوية أوسع قد لا تقتصر على الملف الإيراني، بل تشمل كذلك قضايا إقليمية أخرى، من بينها غزة.
عمان جو- كشف النائب السابق محمد الحجوج، في قراءة تحليلية لما يدور 'خلف الكواليس'، أن إيران تلقت إشعارًا مسبقًا بشأن الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعها النووية، وذلك بعد تنسيق غير مباشر رعته واشنطن، التي أكدت لطهران أن الهجوم سيكون 'مرة واحدة' ولن يتطور إلى مواجهة شاملة. وبحسب الحجوج، فقد أكدت إدارة ترامب في 21 يونيو/حزيران أن الضربات استهدفت فقط مواقع نووية محددة في فوردو وأصفهان ونطنز، دون المساس بمخزون إيران من اليورانيوم المخصب، الذي تم تأمينه في مواقع أخرى. كما جرى إخلاء المنشآت المستهدفة مسبقًا. وأشار الحجوج إلى أن قواعد الاشتباك تم رسمها مسبقًا بين طهران وتل أبيب، بحيث تبقى المواجهة محدودة من حيث الزمان والمكان. وفي هذا السياق، يُتوقع أن يكون رد إيران محصورًا بدولة الاحتلال، دون توسع إقليمي. ومن السيناريوهات التصعيدية التي قد تلجأ إليها إيران – وفقًا للحجوج – إغلاق مضيق هرمز لفترة مؤقتة، وهو قرار يحمل تداعيات كبرى على الاقتصاد العالمي، إذ يمر عبره نحو خُمس إنتاج النفط اليومي العالمي. واختتم الحجوج قراءته بالتأكيد على أن المرحلة المقبلة قد تشهد ما أسماه 'تفاوضًا تحت إطلاق النار'، تمهيدًا لتسوية أوسع قد لا تقتصر على الملف الإيراني، بل تشمل كذلك قضايا إقليمية أخرى، من بينها غزة.
التعليقات
الحجوج: إيران وإسرائيل نحو مواجهة محدودة قد تقود إلى تسوية شاملة
التعليقات