في ليلة من ليالي جرش التي تُحفر في الذاكرة، يطل الفنان 'الأخرس' على جمهوره في 31 تموز، حاملًا صوته وكلماته ليعبر عن وجدان جيلٍ يبحث عن ذاته في الحب، والهوية، والحرية.
الساعة التاسعة مساءً، على خشبة المسرح الشمالي، يتجدد اللقاء مع موسيقى لا تُشبه إلا أصحابها، حيث تمتزج الكلمات الحرة بالألحان الجريئة، في رحلة غنائية تلامس هموم الشباب وآمالهم.
'الأخرس' لا يغني فقط، بل يحكي واقعًا بكلماته، ويوقظ شعورًا بلحنه، ويترك أثرًا لا يُنسى على المسرح، تمامًا كما فعل في كل ظهورٍ سابق له.
عمان جو-
في ليلة من ليالي جرش التي تُحفر في الذاكرة، يطل الفنان 'الأخرس' على جمهوره في 31 تموز، حاملًا صوته وكلماته ليعبر عن وجدان جيلٍ يبحث عن ذاته في الحب، والهوية، والحرية.
الساعة التاسعة مساءً، على خشبة المسرح الشمالي، يتجدد اللقاء مع موسيقى لا تُشبه إلا أصحابها، حيث تمتزج الكلمات الحرة بالألحان الجريئة، في رحلة غنائية تلامس هموم الشباب وآمالهم.
'الأخرس' لا يغني فقط، بل يحكي واقعًا بكلماته، ويوقظ شعورًا بلحنه، ويترك أثرًا لا يُنسى على المسرح، تمامًا كما فعل في كل ظهورٍ سابق له.
عمان جو-
في ليلة من ليالي جرش التي تُحفر في الذاكرة، يطل الفنان 'الأخرس' على جمهوره في 31 تموز، حاملًا صوته وكلماته ليعبر عن وجدان جيلٍ يبحث عن ذاته في الحب، والهوية، والحرية.
الساعة التاسعة مساءً، على خشبة المسرح الشمالي، يتجدد اللقاء مع موسيقى لا تُشبه إلا أصحابها، حيث تمتزج الكلمات الحرة بالألحان الجريئة، في رحلة غنائية تلامس هموم الشباب وآمالهم.
'الأخرس' لا يغني فقط، بل يحكي واقعًا بكلماته، ويوقظ شعورًا بلحنه، ويترك أثرًا لا يُنسى على المسرح، تمامًا كما فعل في كل ظهورٍ سابق له.
التعليقات