نشر الصحفي شادي سمحان منشورًا على صفحته الرسمية تناول فيه موقفًا حادًا وواضحًا من محاولات بعض القوى السياسية داخل أراضي 1948 تحويل البوصلة عن الاحتلال وتحميل دول عربية وعلى رأسها مصر مسؤولية ما يجري في غزة. وقال سمحان في منشوره:
لا يعقل ولا يُعقل أن تُتخذ مواقف من أي فصيل أو قوة فلسطينية داخل أراضي عام 1948 تُحمّل مصر أو أي دولة عربية مسؤولية ما يحدث في غزة فالمسار الصحيح والمسؤول هو مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بكل ثقل باعتباره الشر الأول وليس تحويل المعركة إلى خصومنا في المحور العربي الذين هم في الأصل ضحايا وخط دفاعنا الوطني.
إن إسرائيل تسعى بكل قوتها عبر مخططات مدروسة إلى تفتيت نسيجنا العربي وتوظيف أصوات فلسطينية داخل الداخل كأداة لإضعاف المحيط العربي بهدف تسهيل مشاريع التهجير والإقصاء لذلك أي توجه إعلامي أو سياسي يفتح النار على مصر أو يحاول إضعاف الروابط العربية إنما يخدم أجندة الاحتلال ويقلب البوصلة نحو العدو الوهمي.
القوى الوطنية في الداخل التي نُقدر مواقفها التاريخية والوجودية تُطالب ببدء الضغط على الاحتلال وليس على الدول الشقيقة ففتح المعابر وإنهاء الحصار يجب أن يكون عبر مواجهة إسرائيل لا عبر استهداف بلد عربي تشترك معنا في شبكة المصالح والمظلومية والتحرر.
وفي الختام فإن التصويب الحقيقي يجب أن يكون بالسلاح الوطني ضد إسرائيل بدلاً من تصويب إعلامي أو سياسي باتجاه دولنا العربية فالوحدة والموقف الوطني الموحد هما الضمانة الوحيدة لنبني الأرض والحياة لا أن ننشغل بنقاشات تمنح العدو ما لم يكن يحلم به.
نشر الصحفي شادي سمحان منشورًا على صفحته الرسمية تناول فيه موقفًا حادًا وواضحًا من محاولات بعض القوى السياسية داخل أراضي 1948 تحويل البوصلة عن الاحتلال وتحميل دول عربية وعلى رأسها مصر مسؤولية ما يجري في غزة. وقال سمحان في منشوره:
لا يعقل ولا يُعقل أن تُتخذ مواقف من أي فصيل أو قوة فلسطينية داخل أراضي عام 1948 تُحمّل مصر أو أي دولة عربية مسؤولية ما يحدث في غزة فالمسار الصحيح والمسؤول هو مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بكل ثقل باعتباره الشر الأول وليس تحويل المعركة إلى خصومنا في المحور العربي الذين هم في الأصل ضحايا وخط دفاعنا الوطني.
إن إسرائيل تسعى بكل قوتها عبر مخططات مدروسة إلى تفتيت نسيجنا العربي وتوظيف أصوات فلسطينية داخل الداخل كأداة لإضعاف المحيط العربي بهدف تسهيل مشاريع التهجير والإقصاء لذلك أي توجه إعلامي أو سياسي يفتح النار على مصر أو يحاول إضعاف الروابط العربية إنما يخدم أجندة الاحتلال ويقلب البوصلة نحو العدو الوهمي.
القوى الوطنية في الداخل التي نُقدر مواقفها التاريخية والوجودية تُطالب ببدء الضغط على الاحتلال وليس على الدول الشقيقة ففتح المعابر وإنهاء الحصار يجب أن يكون عبر مواجهة إسرائيل لا عبر استهداف بلد عربي تشترك معنا في شبكة المصالح والمظلومية والتحرر.
وفي الختام فإن التصويب الحقيقي يجب أن يكون بالسلاح الوطني ضد إسرائيل بدلاً من تصويب إعلامي أو سياسي باتجاه دولنا العربية فالوحدة والموقف الوطني الموحد هما الضمانة الوحيدة لنبني الأرض والحياة لا أن ننشغل بنقاشات تمنح العدو ما لم يكن يحلم به.
نشر الصحفي شادي سمحان منشورًا على صفحته الرسمية تناول فيه موقفًا حادًا وواضحًا من محاولات بعض القوى السياسية داخل أراضي 1948 تحويل البوصلة عن الاحتلال وتحميل دول عربية وعلى رأسها مصر مسؤولية ما يجري في غزة. وقال سمحان في منشوره:
لا يعقل ولا يُعقل أن تُتخذ مواقف من أي فصيل أو قوة فلسطينية داخل أراضي عام 1948 تُحمّل مصر أو أي دولة عربية مسؤولية ما يحدث في غزة فالمسار الصحيح والمسؤول هو مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بكل ثقل باعتباره الشر الأول وليس تحويل المعركة إلى خصومنا في المحور العربي الذين هم في الأصل ضحايا وخط دفاعنا الوطني.
إن إسرائيل تسعى بكل قوتها عبر مخططات مدروسة إلى تفتيت نسيجنا العربي وتوظيف أصوات فلسطينية داخل الداخل كأداة لإضعاف المحيط العربي بهدف تسهيل مشاريع التهجير والإقصاء لذلك أي توجه إعلامي أو سياسي يفتح النار على مصر أو يحاول إضعاف الروابط العربية إنما يخدم أجندة الاحتلال ويقلب البوصلة نحو العدو الوهمي.
القوى الوطنية في الداخل التي نُقدر مواقفها التاريخية والوجودية تُطالب ببدء الضغط على الاحتلال وليس على الدول الشقيقة ففتح المعابر وإنهاء الحصار يجب أن يكون عبر مواجهة إسرائيل لا عبر استهداف بلد عربي تشترك معنا في شبكة المصالح والمظلومية والتحرر.
وفي الختام فإن التصويب الحقيقي يجب أن يكون بالسلاح الوطني ضد إسرائيل بدلاً من تصويب إعلامي أو سياسي باتجاه دولنا العربية فالوحدة والموقف الوطني الموحد هما الضمانة الوحيدة لنبني الأرض والحياة لا أن ننشغل بنقاشات تمنح العدو ما لم يكن يحلم به.
التعليقات