عمان جو – شادي سمحان
تشهد الأوساط البرلمانية حراكًا نيابيًا متسارعًا قبيل انعقاد الدورة العادية الجديدة لمجلس النواب وسط تحضيرات مكثفة واستعدادات من قبل عدد من النواب لخوض انتخابات رئاسة المجلس والمكتب الدائم.
ويبرز اسم النائب أحمد الصفدي كأوفر المرشحين حظًا لتولي رئاسة المجلس لدورة جديدة مدعومًا بتجربته السابقة وقربه من مختلف الكتل النيابية ما يجعله حتى اللحظة الاسم الأبرز في المشهد.
في المقابل تتجه الأنظار إلى تحركات النائب مجحم الصقور الذي بدأ بإجراء مشاورات موسعة مع عدد من النواب لاستطلاع آرائهم حول إمكانية ترشحه لرئاسة المجلس في خطوة تعكس طموحه السياسي واستعداده لدخول المنافسة.
أما على مستوى أعضاء المكتب الدائم فيبرز النائب زهير الخشمان الأقرب لتولي منصب النائب الأول في حين تشير التوقعات إلى أن النائب أحمد همسات كمرشح بارز لمنصب النائب الثاني للرئيس في ظل توافقات مبدئية يجري ترتيبها داخل أروقة المجلس.
وتتواصل الاجتماعات واللقاءات بين النواب خلال الأيام المقبلة في محاولة لحسم التحالفات وبناء تكتلات تضمن حصد الأصوات اللازمة في مشهد يشي بانتخابات تنافسية قد تعيد رسم توازنات المجلس مع انطلاق الدورة المقبلة.
عمان جو – شادي سمحان
تشهد الأوساط البرلمانية حراكًا نيابيًا متسارعًا قبيل انعقاد الدورة العادية الجديدة لمجلس النواب وسط تحضيرات مكثفة واستعدادات من قبل عدد من النواب لخوض انتخابات رئاسة المجلس والمكتب الدائم.
ويبرز اسم النائب أحمد الصفدي كأوفر المرشحين حظًا لتولي رئاسة المجلس لدورة جديدة مدعومًا بتجربته السابقة وقربه من مختلف الكتل النيابية ما يجعله حتى اللحظة الاسم الأبرز في المشهد.
في المقابل تتجه الأنظار إلى تحركات النائب مجحم الصقور الذي بدأ بإجراء مشاورات موسعة مع عدد من النواب لاستطلاع آرائهم حول إمكانية ترشحه لرئاسة المجلس في خطوة تعكس طموحه السياسي واستعداده لدخول المنافسة.
أما على مستوى أعضاء المكتب الدائم فيبرز النائب زهير الخشمان الأقرب لتولي منصب النائب الأول في حين تشير التوقعات إلى أن النائب أحمد همسات كمرشح بارز لمنصب النائب الثاني للرئيس في ظل توافقات مبدئية يجري ترتيبها داخل أروقة المجلس.
وتتواصل الاجتماعات واللقاءات بين النواب خلال الأيام المقبلة في محاولة لحسم التحالفات وبناء تكتلات تضمن حصد الأصوات اللازمة في مشهد يشي بانتخابات تنافسية قد تعيد رسم توازنات المجلس مع انطلاق الدورة المقبلة.
عمان جو – شادي سمحان
تشهد الأوساط البرلمانية حراكًا نيابيًا متسارعًا قبيل انعقاد الدورة العادية الجديدة لمجلس النواب وسط تحضيرات مكثفة واستعدادات من قبل عدد من النواب لخوض انتخابات رئاسة المجلس والمكتب الدائم.
ويبرز اسم النائب أحمد الصفدي كأوفر المرشحين حظًا لتولي رئاسة المجلس لدورة جديدة مدعومًا بتجربته السابقة وقربه من مختلف الكتل النيابية ما يجعله حتى اللحظة الاسم الأبرز في المشهد.
في المقابل تتجه الأنظار إلى تحركات النائب مجحم الصقور الذي بدأ بإجراء مشاورات موسعة مع عدد من النواب لاستطلاع آرائهم حول إمكانية ترشحه لرئاسة المجلس في خطوة تعكس طموحه السياسي واستعداده لدخول المنافسة.
أما على مستوى أعضاء المكتب الدائم فيبرز النائب زهير الخشمان الأقرب لتولي منصب النائب الأول في حين تشير التوقعات إلى أن النائب أحمد همسات كمرشح بارز لمنصب النائب الثاني للرئيس في ظل توافقات مبدئية يجري ترتيبها داخل أروقة المجلس.
وتتواصل الاجتماعات واللقاءات بين النواب خلال الأيام المقبلة في محاولة لحسم التحالفات وبناء تكتلات تضمن حصد الأصوات اللازمة في مشهد يشي بانتخابات تنافسية قد تعيد رسم توازنات المجلس مع انطلاق الدورة المقبلة.
التعليقات