عمان جو- فارس الحباشنة في عودة خدمة العلم، ثمة أكثر من ضرورة وطنية.
وبداية لتأسيس مقاومة وطنية أردنية ضد المشروع الصهيوني.
وتمتين وحماية الجبهة الداخلية الأردنية.
ودمج الشباب الأردني تحت راية وعلم واحد، وخدمته.
لا خيار أمام الأردن في مواجهة الانفلات الإسرائيلي، وللحفاظ على سيادة الدولة وهويتها، سوى التصدي للمشروع التوسعي الإسرائيلي التوراتي.
الأردن في أزمة وجودية في مواجهة المشروع الإسرائيلي.
وهناك أولويات وطنية أردنية من الواجب والضروري أن تُرفع فوق الطاولة، وتُطرح كأوراق ضغط في العلاقة الأردنية / الإسرائيلية، والتصدي للمشروع الإسرائيلي.
وعلى أشد الأخطار في الصراع العربي / الإسرائيلي، كان الأردن خط دفاع وصدّ وطني ضد المشروع الإسرائيلي، ومن وعد بلفور وحتى اليوم.
وفي ذاكرة الأردنيين تاريخ من البارود والرصاص مخبوء ضد العدو الإسرائيلي.
أول المقاومين في فلسطين كانوا أردنيين، وأول شهيد عربي على تراب فلسطين كان الشيخ كايد المفلح العبيدات.
في معركة الكرامة 68، ألحق الجيش الأردني أول هزيمة بجيش الاحتلال.
في عمق الكينونة الأردنية، ثمة حقيقة تاريخية دون التباس أو مواربة، وأن اكتشاف الذات الأردنية لا يمكن دون التصدي ومواجهة المشروع الصهيوني في فلسطين والإقليم.
ساعة الحقيقة التاريخية قد حانت اليوم من إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله عودة خدمة العلم.
عمان جو- فارس الحباشنة في عودة خدمة العلم، ثمة أكثر من ضرورة وطنية.
وبداية لتأسيس مقاومة وطنية أردنية ضد المشروع الصهيوني.
وتمتين وحماية الجبهة الداخلية الأردنية.
ودمج الشباب الأردني تحت راية وعلم واحد، وخدمته.
لا خيار أمام الأردن في مواجهة الانفلات الإسرائيلي، وللحفاظ على سيادة الدولة وهويتها، سوى التصدي للمشروع التوسعي الإسرائيلي التوراتي.
الأردن في أزمة وجودية في مواجهة المشروع الإسرائيلي.
وهناك أولويات وطنية أردنية من الواجب والضروري أن تُرفع فوق الطاولة، وتُطرح كأوراق ضغط في العلاقة الأردنية / الإسرائيلية، والتصدي للمشروع الإسرائيلي.
وعلى أشد الأخطار في الصراع العربي / الإسرائيلي، كان الأردن خط دفاع وصدّ وطني ضد المشروع الإسرائيلي، ومن وعد بلفور وحتى اليوم.
وفي ذاكرة الأردنيين تاريخ من البارود والرصاص مخبوء ضد العدو الإسرائيلي.
أول المقاومين في فلسطين كانوا أردنيين، وأول شهيد عربي على تراب فلسطين كان الشيخ كايد المفلح العبيدات.
في معركة الكرامة 68، ألحق الجيش الأردني أول هزيمة بجيش الاحتلال.
في عمق الكينونة الأردنية، ثمة حقيقة تاريخية دون التباس أو مواربة، وأن اكتشاف الذات الأردنية لا يمكن دون التصدي ومواجهة المشروع الصهيوني في فلسطين والإقليم.
ساعة الحقيقة التاريخية قد حانت اليوم من إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله عودة خدمة العلم.
عمان جو- فارس الحباشنة في عودة خدمة العلم، ثمة أكثر من ضرورة وطنية.
وبداية لتأسيس مقاومة وطنية أردنية ضد المشروع الصهيوني.
وتمتين وحماية الجبهة الداخلية الأردنية.
ودمج الشباب الأردني تحت راية وعلم واحد، وخدمته.
لا خيار أمام الأردن في مواجهة الانفلات الإسرائيلي، وللحفاظ على سيادة الدولة وهويتها، سوى التصدي للمشروع التوسعي الإسرائيلي التوراتي.
الأردن في أزمة وجودية في مواجهة المشروع الإسرائيلي.
وهناك أولويات وطنية أردنية من الواجب والضروري أن تُرفع فوق الطاولة، وتُطرح كأوراق ضغط في العلاقة الأردنية / الإسرائيلية، والتصدي للمشروع الإسرائيلي.
وعلى أشد الأخطار في الصراع العربي / الإسرائيلي، كان الأردن خط دفاع وصدّ وطني ضد المشروع الإسرائيلي، ومن وعد بلفور وحتى اليوم.
وفي ذاكرة الأردنيين تاريخ من البارود والرصاص مخبوء ضد العدو الإسرائيلي.
أول المقاومين في فلسطين كانوا أردنيين، وأول شهيد عربي على تراب فلسطين كان الشيخ كايد المفلح العبيدات.
في معركة الكرامة 68، ألحق الجيش الأردني أول هزيمة بجيش الاحتلال.
في عمق الكينونة الأردنية، ثمة حقيقة تاريخية دون التباس أو مواربة، وأن اكتشاف الذات الأردنية لا يمكن دون التصدي ومواجهة المشروع الصهيوني في فلسطين والإقليم.
ساعة الحقيقة التاريخية قد حانت اليوم من إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله عودة خدمة العلم.
التعليقات