إعادة تفعيل خدمة العلم ليست مجرد خطوة عابرة، بل هي قرار استراتيجي وطني عميق، يعكس فكر جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد، في وقت دقيق وحاسم من حياة الوطن، حيث تتزاحم التحديات وتتزايد الأخطار، ويظن البعض أن الأوطان يمكن أن تؤخذ غفلة أو أن الأجيال يمكن أن تنشغل عن واجبها الأول في الدفاع عن الأرض والسيادة. هذا القرار هو رسالة قوية وواضحة؛ الأردن لن يترك ثغرة، ولن يسمح لعدو، أيا كان مصدره، أن يراهن على وهن أو غفلة.. شبابنا سيكونون في الصفوف الأمامية، رديفا لجيشهم العربي المصطفوي وأجهزتهم الأمنية الباسلة، يؤكدون أن الولاء والانتماء ليسا شعارات، بل فعل وانضباط واستعداد دائم للتضحية. خدمة العلم جاءت اليوم لتعيد إحياء قيم الانضباط والمسؤولية والوحدة، ولتجعل من شباب الأردن قوة متماسكة، مشبعة بروح الوطنية والالتزام.. إنها مدرسة تصنع رجالا قادرين على حمل الراية، وتغرس فيهم أن الوطن لا يحمى بالكلام، بل بالفعل والعمل والتضحية. لقد آمن جلالة الملك منذ توليه المسؤولية بأن الشباب هم الثروة الحقيقية، وأكد مرارا أن بناء الأردن القوي يبدأ من جيل واع ومنضبط، يعرف واجبه تجاه نفسه ووطنه، واليوم يأتي إعلان سمو ولي العهد ليترجم هذه الرؤية إلى فعل وواقع، في لحظة فارقة من حياة الأمة، حيث تتقاطع التحديات الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتحتاج الأوطان إلى سواعد شبابها وعقولهم. إن معسكرات خدمة العلم لن تكون مجرد ساحات تدريب، بل ساحات لإذابة الفوارق وتعزيز الوحدة الوطنية.. هناك سيلتقي أبناء الأردن من كل المحافظات والبيئات والخلفيات، تحت علم واحد وراية واحدة، ليخرجوا أكثر صلابة، وأعمق إيمانا بأن الدفاع عن الوطن شرف ومسؤولية لا تضاهى. الأردن بهذا القرار يعلن للعالم أجمع، نحن أقوياء بشبابنا، راسخون بقيادتنا، محصنون بجاهزيتنا، ومن يظن أن الأردن سيترك ثغرة في جدار أمنه أو في بنيته الوطنية، فهو واهم. لقد أثبت التاريخ أن هذا الوطن مهما ضاق به الظرف، ومهما اشتدت الأزمات من حوله يبقى أكثر صلابة، وأكثر قدرة على مواجهة التحديات بفضل قيادته الحكيمة وجيشه الباسل وشبابه الواعي. خدمة العلم ليست مجرد واجب وطني، بل هي مشروع شرف وكرامة، وبداية لمسيرة جيل أردني جديد، يعلن بثقة أن الأردن سيبقى حصنا منيعا، وجبهة صلبة، في وجه كل عدو، أيا كان وأيا كانت أدواته.
عمان جو- بقلم: د. ماجد عسيلة
إعادة تفعيل خدمة العلم ليست مجرد خطوة عابرة، بل هي قرار استراتيجي وطني عميق، يعكس فكر جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد، في وقت دقيق وحاسم من حياة الوطن، حيث تتزاحم التحديات وتتزايد الأخطار، ويظن البعض أن الأوطان يمكن أن تؤخذ غفلة أو أن الأجيال يمكن أن تنشغل عن واجبها الأول في الدفاع عن الأرض والسيادة. هذا القرار هو رسالة قوية وواضحة؛ الأردن لن يترك ثغرة، ولن يسمح لعدو، أيا كان مصدره، أن يراهن على وهن أو غفلة.. شبابنا سيكونون في الصفوف الأمامية، رديفا لجيشهم العربي المصطفوي وأجهزتهم الأمنية الباسلة، يؤكدون أن الولاء والانتماء ليسا شعارات، بل فعل وانضباط واستعداد دائم للتضحية. خدمة العلم جاءت اليوم لتعيد إحياء قيم الانضباط والمسؤولية والوحدة، ولتجعل من شباب الأردن قوة متماسكة، مشبعة بروح الوطنية والالتزام.. إنها مدرسة تصنع رجالا قادرين على حمل الراية، وتغرس فيهم أن الوطن لا يحمى بالكلام، بل بالفعل والعمل والتضحية. لقد آمن جلالة الملك منذ توليه المسؤولية بأن الشباب هم الثروة الحقيقية، وأكد مرارا أن بناء الأردن القوي يبدأ من جيل واع ومنضبط، يعرف واجبه تجاه نفسه ووطنه، واليوم يأتي إعلان سمو ولي العهد ليترجم هذه الرؤية إلى فعل وواقع، في لحظة فارقة من حياة الأمة، حيث تتقاطع التحديات الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتحتاج الأوطان إلى سواعد شبابها وعقولهم. إن معسكرات خدمة العلم لن تكون مجرد ساحات تدريب، بل ساحات لإذابة الفوارق وتعزيز الوحدة الوطنية.. هناك سيلتقي أبناء الأردن من كل المحافظات والبيئات والخلفيات، تحت علم واحد وراية واحدة، ليخرجوا أكثر صلابة، وأعمق إيمانا بأن الدفاع عن الوطن شرف ومسؤولية لا تضاهى. الأردن بهذا القرار يعلن للعالم أجمع، نحن أقوياء بشبابنا، راسخون بقيادتنا، محصنون بجاهزيتنا، ومن يظن أن الأردن سيترك ثغرة في جدار أمنه أو في بنيته الوطنية، فهو واهم. لقد أثبت التاريخ أن هذا الوطن مهما ضاق به الظرف، ومهما اشتدت الأزمات من حوله يبقى أكثر صلابة، وأكثر قدرة على مواجهة التحديات بفضل قيادته الحكيمة وجيشه الباسل وشبابه الواعي. خدمة العلم ليست مجرد واجب وطني، بل هي مشروع شرف وكرامة، وبداية لمسيرة جيل أردني جديد، يعلن بثقة أن الأردن سيبقى حصنا منيعا، وجبهة صلبة، في وجه كل عدو، أيا كان وأيا كانت أدواته.
عمان جو- بقلم: د. ماجد عسيلة
إعادة تفعيل خدمة العلم ليست مجرد خطوة عابرة، بل هي قرار استراتيجي وطني عميق، يعكس فكر جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد، في وقت دقيق وحاسم من حياة الوطن، حيث تتزاحم التحديات وتتزايد الأخطار، ويظن البعض أن الأوطان يمكن أن تؤخذ غفلة أو أن الأجيال يمكن أن تنشغل عن واجبها الأول في الدفاع عن الأرض والسيادة. هذا القرار هو رسالة قوية وواضحة؛ الأردن لن يترك ثغرة، ولن يسمح لعدو، أيا كان مصدره، أن يراهن على وهن أو غفلة.. شبابنا سيكونون في الصفوف الأمامية، رديفا لجيشهم العربي المصطفوي وأجهزتهم الأمنية الباسلة، يؤكدون أن الولاء والانتماء ليسا شعارات، بل فعل وانضباط واستعداد دائم للتضحية. خدمة العلم جاءت اليوم لتعيد إحياء قيم الانضباط والمسؤولية والوحدة، ولتجعل من شباب الأردن قوة متماسكة، مشبعة بروح الوطنية والالتزام.. إنها مدرسة تصنع رجالا قادرين على حمل الراية، وتغرس فيهم أن الوطن لا يحمى بالكلام، بل بالفعل والعمل والتضحية. لقد آمن جلالة الملك منذ توليه المسؤولية بأن الشباب هم الثروة الحقيقية، وأكد مرارا أن بناء الأردن القوي يبدأ من جيل واع ومنضبط، يعرف واجبه تجاه نفسه ووطنه، واليوم يأتي إعلان سمو ولي العهد ليترجم هذه الرؤية إلى فعل وواقع، في لحظة فارقة من حياة الأمة، حيث تتقاطع التحديات الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتحتاج الأوطان إلى سواعد شبابها وعقولهم. إن معسكرات خدمة العلم لن تكون مجرد ساحات تدريب، بل ساحات لإذابة الفوارق وتعزيز الوحدة الوطنية.. هناك سيلتقي أبناء الأردن من كل المحافظات والبيئات والخلفيات، تحت علم واحد وراية واحدة، ليخرجوا أكثر صلابة، وأعمق إيمانا بأن الدفاع عن الوطن شرف ومسؤولية لا تضاهى. الأردن بهذا القرار يعلن للعالم أجمع، نحن أقوياء بشبابنا، راسخون بقيادتنا، محصنون بجاهزيتنا، ومن يظن أن الأردن سيترك ثغرة في جدار أمنه أو في بنيته الوطنية، فهو واهم. لقد أثبت التاريخ أن هذا الوطن مهما ضاق به الظرف، ومهما اشتدت الأزمات من حوله يبقى أكثر صلابة، وأكثر قدرة على مواجهة التحديات بفضل قيادته الحكيمة وجيشه الباسل وشبابه الواعي. خدمة العلم ليست مجرد واجب وطني، بل هي مشروع شرف وكرامة، وبداية لمسيرة جيل أردني جديد، يعلن بثقة أن الأردن سيبقى حصنا منيعا، وجبهة صلبة، في وجه كل عدو، أيا كان وأيا كانت أدواته.
التعليقات