عمان جو- العين فاضل الحمود امتشقَ وليّ العهد أميرنا المحبوب الحسين بن عبد الله سيفَ الكلام المُفضي إلى الخيار الأمثل والأنجع بإنصاف الشباب الأردني من خلال المُضي قدمًا ببرنامج خدمة العلم الذي يُعدّ من أفضلِ الأساليب لدعم الشباب وتأهيلهم وإخراجهم إلى آفاقِ المُجابهة مع الحياة والتعلم من قسوتها القوّة ،ومن عنادها البأس ،ليصبحَ الانضباطُ عنوانًا ومعسكرات الرجولة مكانًا يُستقبل به من نعوّل عليهم مستقبل الأمة وحلم الأجيال وتحقيق الآمال .
عندما يأتي الحديثُ على لسانِ سموّ الأمير الحسين بن عبدالله فهو يحملُ معنى وقيمة مختلفة لتتضح الرؤيا الحقيقية لهذا القرار الحكيم من خلالِ التمسك بالهويةِ الوطنية وتعزيز الولاء والانتماء وتحويل الشباب الأردني لفرسانٍ حقيقيين مؤهلين بدنيًّا وعسكريًا وفكريًّا يُجيدون التصرف بالمُلمات ويستطيعون التعامل مع كل الظروف الصعبة ،فملامح فترة التدريب واضحة صحيانٌ مبكر ونومٌ مبكر بلا هواتف او مُلهيات تشتتهم عن مسار التحول المفصلي في حياتهم من خلال توثيق علاقتهم بالقيم العسكرية من انضباطٍ وجديّةٍ وبناء اللياقة البدنية والتعامل مع الأسلحة ليكونَ رصيدًا لهم يمكن استخدامه إن دعتْ الحاجة.
إن أميرَ الشباب ومُلهمهم يعلمُ علم اليقين ما تضفيه المعرفة العسكرية وطبيعتها للإنسان من شَأفةٍ وعنفوانٍ وشموخٍ كيف لا وهو ابن الجيش وعاشقه والعارف بقدرته على صناعة الرجال وتحويلهم إلى جبالٍ تُجابه الأهوال فالاستيقاظ قبلَ الشمس يطوّعُ النفس ويُلهمها الصبر والقوة والبأس و ُأنفاس الصباح في الميدان تبُثُّ بالإنسان روح الجَلد على الصعابِ وتفتحُ آفاق الفكر والمعرفة، لتأتي الفكرة بإخراج الشباب من قوقعة الإنعزال والترف المفرط والفراغ القاتل فالصلابة بالرجل مطلوبة وخشونته في مجابهة التحديات محبوبة لتترسّخ القناعة المُطلقة بأن العسكريةَ صانعةُ الرجولة ومُلهمة الرجال ليجيء هذا القرار يُحاكي التحديات الراهنة وليصنع جيلًا قادرًا على مُجابهتها فالأيام الصعبة هي الخالدة في ذهن الإنسان ليكون جزمًا مشاهدة الفرق بين من أُشركوا بهذه التجربة عمّن سواهم ، لنقرأ هذه الحالة من ردود الأفعال الإيجابية على هذا القرار من كلّ مُحب والسلبية من كل مُبغض ليظهر لنا الأعلام العبري بموجة غضبٍ داخليةٍ عارمة تحت عنوان (الأردن يصنع جيشًا )وهذا ما يتم فعلًا فهذا القرار يصنع جيشًا معرفيًّا مؤهلًا ومدربًا يُعد بمثابة رديف لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية .
عمان جو- العين فاضل الحمود امتشقَ وليّ العهد أميرنا المحبوب الحسين بن عبد الله سيفَ الكلام المُفضي إلى الخيار الأمثل والأنجع بإنصاف الشباب الأردني من خلال المُضي قدمًا ببرنامج خدمة العلم الذي يُعدّ من أفضلِ الأساليب لدعم الشباب وتأهيلهم وإخراجهم إلى آفاقِ المُجابهة مع الحياة والتعلم من قسوتها القوّة ،ومن عنادها البأس ،ليصبحَ الانضباطُ عنوانًا ومعسكرات الرجولة مكانًا يُستقبل به من نعوّل عليهم مستقبل الأمة وحلم الأجيال وتحقيق الآمال .
عندما يأتي الحديثُ على لسانِ سموّ الأمير الحسين بن عبدالله فهو يحملُ معنى وقيمة مختلفة لتتضح الرؤيا الحقيقية لهذا القرار الحكيم من خلالِ التمسك بالهويةِ الوطنية وتعزيز الولاء والانتماء وتحويل الشباب الأردني لفرسانٍ حقيقيين مؤهلين بدنيًّا وعسكريًا وفكريًّا يُجيدون التصرف بالمُلمات ويستطيعون التعامل مع كل الظروف الصعبة ،فملامح فترة التدريب واضحة صحيانٌ مبكر ونومٌ مبكر بلا هواتف او مُلهيات تشتتهم عن مسار التحول المفصلي في حياتهم من خلال توثيق علاقتهم بالقيم العسكرية من انضباطٍ وجديّةٍ وبناء اللياقة البدنية والتعامل مع الأسلحة ليكونَ رصيدًا لهم يمكن استخدامه إن دعتْ الحاجة.
إن أميرَ الشباب ومُلهمهم يعلمُ علم اليقين ما تضفيه المعرفة العسكرية وطبيعتها للإنسان من شَأفةٍ وعنفوانٍ وشموخٍ كيف لا وهو ابن الجيش وعاشقه والعارف بقدرته على صناعة الرجال وتحويلهم إلى جبالٍ تُجابه الأهوال فالاستيقاظ قبلَ الشمس يطوّعُ النفس ويُلهمها الصبر والقوة والبأس و ُأنفاس الصباح في الميدان تبُثُّ بالإنسان روح الجَلد على الصعابِ وتفتحُ آفاق الفكر والمعرفة، لتأتي الفكرة بإخراج الشباب من قوقعة الإنعزال والترف المفرط والفراغ القاتل فالصلابة بالرجل مطلوبة وخشونته في مجابهة التحديات محبوبة لتترسّخ القناعة المُطلقة بأن العسكريةَ صانعةُ الرجولة ومُلهمة الرجال ليجيء هذا القرار يُحاكي التحديات الراهنة وليصنع جيلًا قادرًا على مُجابهتها فالأيام الصعبة هي الخالدة في ذهن الإنسان ليكون جزمًا مشاهدة الفرق بين من أُشركوا بهذه التجربة عمّن سواهم ، لنقرأ هذه الحالة من ردود الأفعال الإيجابية على هذا القرار من كلّ مُحب والسلبية من كل مُبغض ليظهر لنا الأعلام العبري بموجة غضبٍ داخليةٍ عارمة تحت عنوان (الأردن يصنع جيشًا )وهذا ما يتم فعلًا فهذا القرار يصنع جيشًا معرفيًّا مؤهلًا ومدربًا يُعد بمثابة رديف لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية .
عمان جو- العين فاضل الحمود امتشقَ وليّ العهد أميرنا المحبوب الحسين بن عبد الله سيفَ الكلام المُفضي إلى الخيار الأمثل والأنجع بإنصاف الشباب الأردني من خلال المُضي قدمًا ببرنامج خدمة العلم الذي يُعدّ من أفضلِ الأساليب لدعم الشباب وتأهيلهم وإخراجهم إلى آفاقِ المُجابهة مع الحياة والتعلم من قسوتها القوّة ،ومن عنادها البأس ،ليصبحَ الانضباطُ عنوانًا ومعسكرات الرجولة مكانًا يُستقبل به من نعوّل عليهم مستقبل الأمة وحلم الأجيال وتحقيق الآمال .
عندما يأتي الحديثُ على لسانِ سموّ الأمير الحسين بن عبدالله فهو يحملُ معنى وقيمة مختلفة لتتضح الرؤيا الحقيقية لهذا القرار الحكيم من خلالِ التمسك بالهويةِ الوطنية وتعزيز الولاء والانتماء وتحويل الشباب الأردني لفرسانٍ حقيقيين مؤهلين بدنيًّا وعسكريًا وفكريًّا يُجيدون التصرف بالمُلمات ويستطيعون التعامل مع كل الظروف الصعبة ،فملامح فترة التدريب واضحة صحيانٌ مبكر ونومٌ مبكر بلا هواتف او مُلهيات تشتتهم عن مسار التحول المفصلي في حياتهم من خلال توثيق علاقتهم بالقيم العسكرية من انضباطٍ وجديّةٍ وبناء اللياقة البدنية والتعامل مع الأسلحة ليكونَ رصيدًا لهم يمكن استخدامه إن دعتْ الحاجة.
إن أميرَ الشباب ومُلهمهم يعلمُ علم اليقين ما تضفيه المعرفة العسكرية وطبيعتها للإنسان من شَأفةٍ وعنفوانٍ وشموخٍ كيف لا وهو ابن الجيش وعاشقه والعارف بقدرته على صناعة الرجال وتحويلهم إلى جبالٍ تُجابه الأهوال فالاستيقاظ قبلَ الشمس يطوّعُ النفس ويُلهمها الصبر والقوة والبأس و ُأنفاس الصباح في الميدان تبُثُّ بالإنسان روح الجَلد على الصعابِ وتفتحُ آفاق الفكر والمعرفة، لتأتي الفكرة بإخراج الشباب من قوقعة الإنعزال والترف المفرط والفراغ القاتل فالصلابة بالرجل مطلوبة وخشونته في مجابهة التحديات محبوبة لتترسّخ القناعة المُطلقة بأن العسكريةَ صانعةُ الرجولة ومُلهمة الرجال ليجيء هذا القرار يُحاكي التحديات الراهنة وليصنع جيلًا قادرًا على مُجابهتها فالأيام الصعبة هي الخالدة في ذهن الإنسان ليكون جزمًا مشاهدة الفرق بين من أُشركوا بهذه التجربة عمّن سواهم ، لنقرأ هذه الحالة من ردود الأفعال الإيجابية على هذا القرار من كلّ مُحب والسلبية من كل مُبغض ليظهر لنا الأعلام العبري بموجة غضبٍ داخليةٍ عارمة تحت عنوان (الأردن يصنع جيشًا )وهذا ما يتم فعلًا فهذا القرار يصنع جيشًا معرفيًّا مؤهلًا ومدربًا يُعد بمثابة رديف لقواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية .
التعليقات