عمان جو- كريستين كرصويان
فريج: ديربي الفيصلي والوحدات.. معركة أعصاب تُحسم باستغلال الفرص
العدوان : قمة جماهيرية ناقصة.. غياب جمهور الوحدات يزيد من صعوبة الديربي
لا يخضع ديربي الفيصلي والوحدات في كرة القدم الأردنية لأي حسابات مسبقة أو مؤشرات فنية واضحة إذ يحمل دائمًا طابعًا خاصًا يجعل نتائجه بعيدة عن التوقع مهما كانت ظروف الفريقين
العدوان: الديربي لا يمكن التنبؤ به
أكد الدكتور ماجد العدوان أن مباريات “الديربي” في كرة القدم حول العالم لا يمكن التنبؤ بنتائجها، مشيرًا إلى أن مواجهة الفيصلي والوحدات في الأردن تظل استثناءً لا يخضع للحالة الفنية للفريقين.
وقال العدوان لـ' عمان جو' : “حتى لو كان الفيصلي في أفضل حالاته والوحدات في أسوأ ظروفه، أو العكس، فإن مباراة الديربي لها طابع خاص وتكتيك مختلف سواء على المستوى الفني أو الجماهيري.”
وبيّن أن الفيصلي يدخل اللقاء وهو أكثر جاهزية بعدما حقق نتائج إيجابية في أول أربع جولات من الدوري، لكنه شدد على أن الوحدات يبقى فريقًا كبيرًا يملك أسماء قادرة على صناعة الفارق، مضيفًا: “نحن ننتظر قمة كروية نستمتع بها بعيدًا عن الحسابات، لأن التوقع في مثل هذه المباريات صعب جدًا.”
وكشف العدوان أن الإحصائيات تشير إلى أن 90% من مباريات الفريقين تنتهي بفوز الفريق الذي يسجل أولاً، ما يضيف جانبًا نفسيًا مهمًا للقاء. كما لفت إلى أن غياب جماهير الوحدات عن المدرجات بسبب قرار المقاطعة احتجاجًا على سياسات الإدارة سيؤثر على أجواء المباراة، في حين يحظى الفيصلي بدعم جماهيري كبير.
وتابع: “هذه المباراة تحمل أكثر من عنوان، فهي أول اختبار حقيقي للمدرب الصربي الجديد للفيصلي في أول مباراة رسمية له، بينما يخوض داركو مدرب الوحدات ثاني مواجهاته الرسمية.”
وختم العدوان حديثه بالتأكيد أن الفيصلي يسعى لإثبات قوته ومواصلة الانتصارات، فيما يحاول الوحدات مصالحة جماهيره والعودة إلى المدرجات، مضيفًا: “رغم كل المعطيات، تبقى النتيجة مفتوحة على كل الاحتمالات.”
فريج: القمة تختلف والطابع العصبي يطغى
من جهته أكد المحلل الرياضي عوني فريج أن مباراة القمة بين الفيصلي والوحدات تختلف عن أي مواجهة أخرى في الدوري الأردني، مشيرًا إلى أن الطابع العصبي والتنافس التقليدي بين الفريقين يطغى عادةً على الجوانب التكتيكية والفنية.
وقال لـ'عمان جو' في تحليله للمواجهة: “اعتدنا دائمًا أن يغيب التكتيك عن مثل هذه المباريات بسبب الشد العصبي، لذلك لا نتوقع أن تكون على المستوى الفني الذي نأمله من فريقين نعتبرهما الأفضل على صعيد الكرة المحلية.”
وأضاف أن الخط الهجومي للوحدات في الفترة الأخيرة لم يظهر بالصورة المعتادة، حيث شهد تراجعًا ملحوظًا، لكن مباريات الديربي تعتمد بشكل أساسي على استغلال الفرص وتوفيق اللاعبين داخل الملعب. وأوضح: “الفريق الذي يحسن استغلال الفرص المتاحة سيكون الأقرب للفوز، وغالبًا لا تحسمها الفنيات بقدر ما يحسمها العامل النفسي واستثمار اللحظات الحاسمة.”
وشدد عوني على أن حراس المرمى سيكون لهم دور محوري في اللقاء، سواء بالحفاظ على الشباك نظيفة أو بالخروج على الأقل بنتيجة التعادل، مؤكدًا أن قوة الفريقين متقاربة، لكن الفيصل يبقى في استغلال المهاجمين للفرص.
وأشار المحلل إلى أن الفيصلي يدخل المباراة بجهوزية أكبر من الناحية الفنية والنفسية، لكونه يحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، وظهر بمستوى مميز في مباراته الأخيرة، على عكس الوحدات الذي تعثر في الجولة الماضية وأثار غضب جماهيره.
وختم عوني بالقول: 'هذه المباراة لا تخضع للحسابات، بل لأخذ الفرص وانتزاعها داخل الملعب، ومن يستثمرها سيكون صاحب الحظ الأوفر'.
عمان جو- كريستين كرصويان
فريج: ديربي الفيصلي والوحدات.. معركة أعصاب تُحسم باستغلال الفرص
العدوان : قمة جماهيرية ناقصة.. غياب جمهور الوحدات يزيد من صعوبة الديربي
لا يخضع ديربي الفيصلي والوحدات في كرة القدم الأردنية لأي حسابات مسبقة أو مؤشرات فنية واضحة إذ يحمل دائمًا طابعًا خاصًا يجعل نتائجه بعيدة عن التوقع مهما كانت ظروف الفريقين
العدوان: الديربي لا يمكن التنبؤ به
أكد الدكتور ماجد العدوان أن مباريات “الديربي” في كرة القدم حول العالم لا يمكن التنبؤ بنتائجها، مشيرًا إلى أن مواجهة الفيصلي والوحدات في الأردن تظل استثناءً لا يخضع للحالة الفنية للفريقين.
وقال العدوان لـ' عمان جو' : “حتى لو كان الفيصلي في أفضل حالاته والوحدات في أسوأ ظروفه، أو العكس، فإن مباراة الديربي لها طابع خاص وتكتيك مختلف سواء على المستوى الفني أو الجماهيري.”
وبيّن أن الفيصلي يدخل اللقاء وهو أكثر جاهزية بعدما حقق نتائج إيجابية في أول أربع جولات من الدوري، لكنه شدد على أن الوحدات يبقى فريقًا كبيرًا يملك أسماء قادرة على صناعة الفارق، مضيفًا: “نحن ننتظر قمة كروية نستمتع بها بعيدًا عن الحسابات، لأن التوقع في مثل هذه المباريات صعب جدًا.”
وكشف العدوان أن الإحصائيات تشير إلى أن 90% من مباريات الفريقين تنتهي بفوز الفريق الذي يسجل أولاً، ما يضيف جانبًا نفسيًا مهمًا للقاء. كما لفت إلى أن غياب جماهير الوحدات عن المدرجات بسبب قرار المقاطعة احتجاجًا على سياسات الإدارة سيؤثر على أجواء المباراة، في حين يحظى الفيصلي بدعم جماهيري كبير.
وتابع: “هذه المباراة تحمل أكثر من عنوان، فهي أول اختبار حقيقي للمدرب الصربي الجديد للفيصلي في أول مباراة رسمية له، بينما يخوض داركو مدرب الوحدات ثاني مواجهاته الرسمية.”
وختم العدوان حديثه بالتأكيد أن الفيصلي يسعى لإثبات قوته ومواصلة الانتصارات، فيما يحاول الوحدات مصالحة جماهيره والعودة إلى المدرجات، مضيفًا: “رغم كل المعطيات، تبقى النتيجة مفتوحة على كل الاحتمالات.”
فريج: القمة تختلف والطابع العصبي يطغى
من جهته أكد المحلل الرياضي عوني فريج أن مباراة القمة بين الفيصلي والوحدات تختلف عن أي مواجهة أخرى في الدوري الأردني، مشيرًا إلى أن الطابع العصبي والتنافس التقليدي بين الفريقين يطغى عادةً على الجوانب التكتيكية والفنية.
وقال لـ'عمان جو' في تحليله للمواجهة: “اعتدنا دائمًا أن يغيب التكتيك عن مثل هذه المباريات بسبب الشد العصبي، لذلك لا نتوقع أن تكون على المستوى الفني الذي نأمله من فريقين نعتبرهما الأفضل على صعيد الكرة المحلية.”
وأضاف أن الخط الهجومي للوحدات في الفترة الأخيرة لم يظهر بالصورة المعتادة، حيث شهد تراجعًا ملحوظًا، لكن مباريات الديربي تعتمد بشكل أساسي على استغلال الفرص وتوفيق اللاعبين داخل الملعب. وأوضح: “الفريق الذي يحسن استغلال الفرص المتاحة سيكون الأقرب للفوز، وغالبًا لا تحسمها الفنيات بقدر ما يحسمها العامل النفسي واستثمار اللحظات الحاسمة.”
وشدد عوني على أن حراس المرمى سيكون لهم دور محوري في اللقاء، سواء بالحفاظ على الشباك نظيفة أو بالخروج على الأقل بنتيجة التعادل، مؤكدًا أن قوة الفريقين متقاربة، لكن الفيصل يبقى في استغلال المهاجمين للفرص.
وأشار المحلل إلى أن الفيصلي يدخل المباراة بجهوزية أكبر من الناحية الفنية والنفسية، لكونه يحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، وظهر بمستوى مميز في مباراته الأخيرة، على عكس الوحدات الذي تعثر في الجولة الماضية وأثار غضب جماهيره.
وختم عوني بالقول: 'هذه المباراة لا تخضع للحسابات، بل لأخذ الفرص وانتزاعها داخل الملعب، ومن يستثمرها سيكون صاحب الحظ الأوفر'.
عمان جو- كريستين كرصويان
فريج: ديربي الفيصلي والوحدات.. معركة أعصاب تُحسم باستغلال الفرص
العدوان : قمة جماهيرية ناقصة.. غياب جمهور الوحدات يزيد من صعوبة الديربي
لا يخضع ديربي الفيصلي والوحدات في كرة القدم الأردنية لأي حسابات مسبقة أو مؤشرات فنية واضحة إذ يحمل دائمًا طابعًا خاصًا يجعل نتائجه بعيدة عن التوقع مهما كانت ظروف الفريقين
العدوان: الديربي لا يمكن التنبؤ به
أكد الدكتور ماجد العدوان أن مباريات “الديربي” في كرة القدم حول العالم لا يمكن التنبؤ بنتائجها، مشيرًا إلى أن مواجهة الفيصلي والوحدات في الأردن تظل استثناءً لا يخضع للحالة الفنية للفريقين.
وقال العدوان لـ' عمان جو' : “حتى لو كان الفيصلي في أفضل حالاته والوحدات في أسوأ ظروفه، أو العكس، فإن مباراة الديربي لها طابع خاص وتكتيك مختلف سواء على المستوى الفني أو الجماهيري.”
وبيّن أن الفيصلي يدخل اللقاء وهو أكثر جاهزية بعدما حقق نتائج إيجابية في أول أربع جولات من الدوري، لكنه شدد على أن الوحدات يبقى فريقًا كبيرًا يملك أسماء قادرة على صناعة الفارق، مضيفًا: “نحن ننتظر قمة كروية نستمتع بها بعيدًا عن الحسابات، لأن التوقع في مثل هذه المباريات صعب جدًا.”
وكشف العدوان أن الإحصائيات تشير إلى أن 90% من مباريات الفريقين تنتهي بفوز الفريق الذي يسجل أولاً، ما يضيف جانبًا نفسيًا مهمًا للقاء. كما لفت إلى أن غياب جماهير الوحدات عن المدرجات بسبب قرار المقاطعة احتجاجًا على سياسات الإدارة سيؤثر على أجواء المباراة، في حين يحظى الفيصلي بدعم جماهيري كبير.
وتابع: “هذه المباراة تحمل أكثر من عنوان، فهي أول اختبار حقيقي للمدرب الصربي الجديد للفيصلي في أول مباراة رسمية له، بينما يخوض داركو مدرب الوحدات ثاني مواجهاته الرسمية.”
وختم العدوان حديثه بالتأكيد أن الفيصلي يسعى لإثبات قوته ومواصلة الانتصارات، فيما يحاول الوحدات مصالحة جماهيره والعودة إلى المدرجات، مضيفًا: “رغم كل المعطيات، تبقى النتيجة مفتوحة على كل الاحتمالات.”
فريج: القمة تختلف والطابع العصبي يطغى
من جهته أكد المحلل الرياضي عوني فريج أن مباراة القمة بين الفيصلي والوحدات تختلف عن أي مواجهة أخرى في الدوري الأردني، مشيرًا إلى أن الطابع العصبي والتنافس التقليدي بين الفريقين يطغى عادةً على الجوانب التكتيكية والفنية.
وقال لـ'عمان جو' في تحليله للمواجهة: “اعتدنا دائمًا أن يغيب التكتيك عن مثل هذه المباريات بسبب الشد العصبي، لذلك لا نتوقع أن تكون على المستوى الفني الذي نأمله من فريقين نعتبرهما الأفضل على صعيد الكرة المحلية.”
وأضاف أن الخط الهجومي للوحدات في الفترة الأخيرة لم يظهر بالصورة المعتادة، حيث شهد تراجعًا ملحوظًا، لكن مباريات الديربي تعتمد بشكل أساسي على استغلال الفرص وتوفيق اللاعبين داخل الملعب. وأوضح: “الفريق الذي يحسن استغلال الفرص المتاحة سيكون الأقرب للفوز، وغالبًا لا تحسمها الفنيات بقدر ما يحسمها العامل النفسي واستثمار اللحظات الحاسمة.”
وشدد عوني على أن حراس المرمى سيكون لهم دور محوري في اللقاء، سواء بالحفاظ على الشباك نظيفة أو بالخروج على الأقل بنتيجة التعادل، مؤكدًا أن قوة الفريقين متقاربة، لكن الفيصل يبقى في استغلال المهاجمين للفرص.
وأشار المحلل إلى أن الفيصلي يدخل المباراة بجهوزية أكبر من الناحية الفنية والنفسية، لكونه يحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، وظهر بمستوى مميز في مباراته الأخيرة، على عكس الوحدات الذي تعثر في الجولة الماضية وأثار غضب جماهيره.
وختم عوني بالقول: 'هذه المباراة لا تخضع للحسابات، بل لأخذ الفرص وانتزاعها داخل الملعب، ومن يستثمرها سيكون صاحب الحظ الأوفر'.
التعليقات