عمان جو- اسلام عزام في مشهد يعكس اليقظة الفنية الأردنية ورفض التهميش المتواصل، أطلقت مجموعة من الفنانين الأردنيين مبادرة مستقلة حملت اسم 'الصرخة – صوت الكرامة الفنية الأردنية'، بيانا صحفيا جديدا هدفه الدفاع عن حقوق المبدعين، ودفع عجلة الإصلاح في قطاع الدراما والموسيقى والفنون الأدائية.
ومنذ انطلاقتها في كانون الأول/ديسمبر 2024، تحوّلت 'الصرخة' من فكرة بسيطة بين فنانين اثنين إلى منصة جماعية واسعة، تقدّم رؤية واضحة ومطالب عملية للنهوض بالإنتاج المحلي، وتُعيد الاعتبار لدور الفن في بناء الهوية الوطنية، وذلك عبر ورقة عمل رسمية قُدّمت إلى مجلس النواب – لجنة التوجيه الوطني والإعلام. وتاليا نص البيان: مجموعة “الصرخة” – صوت الفن الأردني المستقل
في يوم 17 كانون الأول/ديسمبر 2024، انطلقت مجموعة “الصرخة” من فكرة بسيطة حملها شخصان فقط، جمعتهما الغيرة على الفن الأردني، والرفض الصادق للتهميش المتراكم في قطاع الدراما. وبعد أيام قليلة، توسعت الفكرة لتضم خمسة فنانين، ثم تشكّلت “مجموعة العشرة” التي كانت النواة الأولى لانطلاقة هذا المسار الفني المستقل، قبل أن تتحوّل، بجهود الجميع، إلى مجموعة كبيرة ومتنوعة من فناني ومبدعي الدراما الأردنية، يجمعهم عنوان واحد، واسم واحد، وشعار واحد فقط: “الصرخة” – صوت الكرامة الفنية الأردنية.
“الصرخة” ليست حراكًا احتجاجيًا، بل منصة إصلاح فني نقيّة، تُعبّر عن وجعٍ طويل، وتُطالب بإصلاحات جذرية في قطاع الدراما، وتُقدّم رؤية جماعية واضحة للنهوض بالإنتاج المحلي، وإنصاف الفنان، وصون الهوية الثقافية الوطنية.
امتداد لمسيرة من سبقونا
نُؤمن في “الصرخة” أن انطلاقتنا لم تكن بداية المطالبة بحقوق الفنانين، بل كانت امتدادًا واعيًا لمسيرة من سبقونا في إطلاق المبادرات والمطالبات النبيلة. نُثمّن كل صوت ارتفع قبلنا، وكل محاولة فردية أو جماعية سعت لإنصاف الفنان الأردني، ونعتبر أنفسنا حلقة جديدة في سلسلة نضال فني طويل، نُعيد فيه ترتيب المطالب، ونُوحد الرؤية، ونُقدّمها بلغة جماعية مسؤولة إلى الجهات الرسمية.
“الصرخة” لا تُلغي أحدًا، بل تحتضن الجميع، وتُعيد الاعتبار لكل من نادى بالكرامة المهنية، وفتح الطريق نحو الإصلاح.
المطالب الرسمية
وقد قدّمت المجموعة ورقة عمل تفصيلية إلى مجلس النواب الأردني – لجنة التوجيه الوطني والإعلام، تتضمن مطالب واضحة وعملية، أبرزها:
* دعم حكومي مستدام للإنتاج المحلي * رقابة فنية مستقلة على الأعمال المدعومة * تمثيل مؤسسي للفنانين والمنتجين داخل إدارة مؤسسة التلفزيون * بروتوكول دبلوماسي لترويج الدراما الأردنية عربيًا * أولوية العرض للأعمال المحلية على الشاشة الوطنية * رفع أجور الفنانين والعاملين في المجال الفني * رفع سعر شراء الأعمال الدرامية المحلية لتحفيز الجودة والاستمرارية * تعزيز دور الفنانين في صناعة القرار الفني• إشراك الفنانين في صياغة السياسات الفنية * تشكيل لجان استشارية دائمة تضم فنانين من مختلف التخصصات * اعتماد آلية انتخابية شفافة لاختيار ممثلي الفنانين داخل المؤسسات الرسمية * ضمان تمثيل الفنانين في كل مرحلة من مراحل الإنتاج المدعوم * اعتبار الفنان شريكًا في بناء الهوية الثقافية، لا مجرد أداة تنفيذ
* شمول المطالب لكل الشعب الفنية، وخاصة الموسيقيين• التأكيد أن “الصرخة” تمثّل جميع الفنون: الدراما، الموسيقى، المسرح، والفنون الأدائية * المطالبة بدعم الإنتاج الموسيقي المحلي، ورفع أجور الموسيقيين، وتوفير منصات عرض عادلة * إدماج الموسيقيين في السياسات الثقافية، وتثبيت حضورهم في المشهد الفني الوطني
التفاعل الشعبي والتحديات الداخلية
منذ انطلاقتها، حظيت “الصرخة” بتفاعل شعبي متميز، يُثبت أن الفن الأردني حيّ في وجدان الناس، وأن المطالب المطروحة تعبّر عن وجع جماعي حقيقي. وقد ساهم هذا التفاعل في بث طاقة إيجابية عالية داخل المجموعة، عزّزت الانتماء، ورفعت المعنويات، وسرّعت وتيرة الإنجاز.
لكن كما في كل مشروع جماعي حيّ، ظهرت تحديات داخلية طبيعية، منها:
* اختلاف وجهات النظر حول التفاصيل الفنية والتنظيمية * مطالبات بتوسيع سقف المطالب دون مراعاة الإمكانيات الواقعية للدولة * شعور بعض الأعضاء بأنهم سبقوا “الصرخة” في النضال الفردي، ما ولّد طاقة سلبية محدودة
وقد تعاملت المجموعة مع هذه التحديات بحكمة، عبر الحوار، والاحتواء، والتذكير بأن: “النجاح لا يُقاس بمن بدأ أولًا، بل بمن وحّد الصوت، وصاغ المطالب، وفتح الأبواب المغلقة.” وأننا نُطالب بما هو ممكن، عادل، ومُستحق… لأننا نؤمن أن: “إذا أردت أن تُطاع، فاطلب المستطاع، واصنعه بإتقان.”
التوثيق والحقوق
تم تسليم الورقة رسميًا إلى مجلس النواب، وتوثيقها باسم المجموعة، مع التأكيد أن جميع الحقوق محفوظة لـ”الصرخة”، ولا يُسمح بالاقتباس أو التعديل دون إذن رسمي. الختام
الصرخة مستمرة… والفن الأردني يستعيد صوته… والكرامة الفنية أصبحت عنوانًا لا يُمكن تجاهله.
عمان جو- اسلام عزام في مشهد يعكس اليقظة الفنية الأردنية ورفض التهميش المتواصل، أطلقت مجموعة من الفنانين الأردنيين مبادرة مستقلة حملت اسم 'الصرخة – صوت الكرامة الفنية الأردنية'، بيانا صحفيا جديدا هدفه الدفاع عن حقوق المبدعين، ودفع عجلة الإصلاح في قطاع الدراما والموسيقى والفنون الأدائية.
ومنذ انطلاقتها في كانون الأول/ديسمبر 2024، تحوّلت 'الصرخة' من فكرة بسيطة بين فنانين اثنين إلى منصة جماعية واسعة، تقدّم رؤية واضحة ومطالب عملية للنهوض بالإنتاج المحلي، وتُعيد الاعتبار لدور الفن في بناء الهوية الوطنية، وذلك عبر ورقة عمل رسمية قُدّمت إلى مجلس النواب – لجنة التوجيه الوطني والإعلام. وتاليا نص البيان: مجموعة “الصرخة” – صوت الفن الأردني المستقل
في يوم 17 كانون الأول/ديسمبر 2024، انطلقت مجموعة “الصرخة” من فكرة بسيطة حملها شخصان فقط، جمعتهما الغيرة على الفن الأردني، والرفض الصادق للتهميش المتراكم في قطاع الدراما. وبعد أيام قليلة، توسعت الفكرة لتضم خمسة فنانين، ثم تشكّلت “مجموعة العشرة” التي كانت النواة الأولى لانطلاقة هذا المسار الفني المستقل، قبل أن تتحوّل، بجهود الجميع، إلى مجموعة كبيرة ومتنوعة من فناني ومبدعي الدراما الأردنية، يجمعهم عنوان واحد، واسم واحد، وشعار واحد فقط: “الصرخة” – صوت الكرامة الفنية الأردنية.
“الصرخة” ليست حراكًا احتجاجيًا، بل منصة إصلاح فني نقيّة، تُعبّر عن وجعٍ طويل، وتُطالب بإصلاحات جذرية في قطاع الدراما، وتُقدّم رؤية جماعية واضحة للنهوض بالإنتاج المحلي، وإنصاف الفنان، وصون الهوية الثقافية الوطنية.
امتداد لمسيرة من سبقونا
نُؤمن في “الصرخة” أن انطلاقتنا لم تكن بداية المطالبة بحقوق الفنانين، بل كانت امتدادًا واعيًا لمسيرة من سبقونا في إطلاق المبادرات والمطالبات النبيلة. نُثمّن كل صوت ارتفع قبلنا، وكل محاولة فردية أو جماعية سعت لإنصاف الفنان الأردني، ونعتبر أنفسنا حلقة جديدة في سلسلة نضال فني طويل، نُعيد فيه ترتيب المطالب، ونُوحد الرؤية، ونُقدّمها بلغة جماعية مسؤولة إلى الجهات الرسمية.
“الصرخة” لا تُلغي أحدًا، بل تحتضن الجميع، وتُعيد الاعتبار لكل من نادى بالكرامة المهنية، وفتح الطريق نحو الإصلاح.
المطالب الرسمية
وقد قدّمت المجموعة ورقة عمل تفصيلية إلى مجلس النواب الأردني – لجنة التوجيه الوطني والإعلام، تتضمن مطالب واضحة وعملية، أبرزها:
* دعم حكومي مستدام للإنتاج المحلي * رقابة فنية مستقلة على الأعمال المدعومة * تمثيل مؤسسي للفنانين والمنتجين داخل إدارة مؤسسة التلفزيون * بروتوكول دبلوماسي لترويج الدراما الأردنية عربيًا * أولوية العرض للأعمال المحلية على الشاشة الوطنية * رفع أجور الفنانين والعاملين في المجال الفني * رفع سعر شراء الأعمال الدرامية المحلية لتحفيز الجودة والاستمرارية * تعزيز دور الفنانين في صناعة القرار الفني• إشراك الفنانين في صياغة السياسات الفنية * تشكيل لجان استشارية دائمة تضم فنانين من مختلف التخصصات * اعتماد آلية انتخابية شفافة لاختيار ممثلي الفنانين داخل المؤسسات الرسمية * ضمان تمثيل الفنانين في كل مرحلة من مراحل الإنتاج المدعوم * اعتبار الفنان شريكًا في بناء الهوية الثقافية، لا مجرد أداة تنفيذ
* شمول المطالب لكل الشعب الفنية، وخاصة الموسيقيين• التأكيد أن “الصرخة” تمثّل جميع الفنون: الدراما، الموسيقى، المسرح، والفنون الأدائية * المطالبة بدعم الإنتاج الموسيقي المحلي، ورفع أجور الموسيقيين، وتوفير منصات عرض عادلة * إدماج الموسيقيين في السياسات الثقافية، وتثبيت حضورهم في المشهد الفني الوطني
التفاعل الشعبي والتحديات الداخلية
منذ انطلاقتها، حظيت “الصرخة” بتفاعل شعبي متميز، يُثبت أن الفن الأردني حيّ في وجدان الناس، وأن المطالب المطروحة تعبّر عن وجع جماعي حقيقي. وقد ساهم هذا التفاعل في بث طاقة إيجابية عالية داخل المجموعة، عزّزت الانتماء، ورفعت المعنويات، وسرّعت وتيرة الإنجاز.
لكن كما في كل مشروع جماعي حيّ، ظهرت تحديات داخلية طبيعية، منها:
* اختلاف وجهات النظر حول التفاصيل الفنية والتنظيمية * مطالبات بتوسيع سقف المطالب دون مراعاة الإمكانيات الواقعية للدولة * شعور بعض الأعضاء بأنهم سبقوا “الصرخة” في النضال الفردي، ما ولّد طاقة سلبية محدودة
وقد تعاملت المجموعة مع هذه التحديات بحكمة، عبر الحوار، والاحتواء، والتذكير بأن: “النجاح لا يُقاس بمن بدأ أولًا، بل بمن وحّد الصوت، وصاغ المطالب، وفتح الأبواب المغلقة.” وأننا نُطالب بما هو ممكن، عادل، ومُستحق… لأننا نؤمن أن: “إذا أردت أن تُطاع، فاطلب المستطاع، واصنعه بإتقان.”
التوثيق والحقوق
تم تسليم الورقة رسميًا إلى مجلس النواب، وتوثيقها باسم المجموعة، مع التأكيد أن جميع الحقوق محفوظة لـ”الصرخة”، ولا يُسمح بالاقتباس أو التعديل دون إذن رسمي. الختام
الصرخة مستمرة… والفن الأردني يستعيد صوته… والكرامة الفنية أصبحت عنوانًا لا يُمكن تجاهله.
عمان جو- اسلام عزام في مشهد يعكس اليقظة الفنية الأردنية ورفض التهميش المتواصل، أطلقت مجموعة من الفنانين الأردنيين مبادرة مستقلة حملت اسم 'الصرخة – صوت الكرامة الفنية الأردنية'، بيانا صحفيا جديدا هدفه الدفاع عن حقوق المبدعين، ودفع عجلة الإصلاح في قطاع الدراما والموسيقى والفنون الأدائية.
ومنذ انطلاقتها في كانون الأول/ديسمبر 2024، تحوّلت 'الصرخة' من فكرة بسيطة بين فنانين اثنين إلى منصة جماعية واسعة، تقدّم رؤية واضحة ومطالب عملية للنهوض بالإنتاج المحلي، وتُعيد الاعتبار لدور الفن في بناء الهوية الوطنية، وذلك عبر ورقة عمل رسمية قُدّمت إلى مجلس النواب – لجنة التوجيه الوطني والإعلام. وتاليا نص البيان: مجموعة “الصرخة” – صوت الفن الأردني المستقل
في يوم 17 كانون الأول/ديسمبر 2024، انطلقت مجموعة “الصرخة” من فكرة بسيطة حملها شخصان فقط، جمعتهما الغيرة على الفن الأردني، والرفض الصادق للتهميش المتراكم في قطاع الدراما. وبعد أيام قليلة، توسعت الفكرة لتضم خمسة فنانين، ثم تشكّلت “مجموعة العشرة” التي كانت النواة الأولى لانطلاقة هذا المسار الفني المستقل، قبل أن تتحوّل، بجهود الجميع، إلى مجموعة كبيرة ومتنوعة من فناني ومبدعي الدراما الأردنية، يجمعهم عنوان واحد، واسم واحد، وشعار واحد فقط: “الصرخة” – صوت الكرامة الفنية الأردنية.
“الصرخة” ليست حراكًا احتجاجيًا، بل منصة إصلاح فني نقيّة، تُعبّر عن وجعٍ طويل، وتُطالب بإصلاحات جذرية في قطاع الدراما، وتُقدّم رؤية جماعية واضحة للنهوض بالإنتاج المحلي، وإنصاف الفنان، وصون الهوية الثقافية الوطنية.
امتداد لمسيرة من سبقونا
نُؤمن في “الصرخة” أن انطلاقتنا لم تكن بداية المطالبة بحقوق الفنانين، بل كانت امتدادًا واعيًا لمسيرة من سبقونا في إطلاق المبادرات والمطالبات النبيلة. نُثمّن كل صوت ارتفع قبلنا، وكل محاولة فردية أو جماعية سعت لإنصاف الفنان الأردني، ونعتبر أنفسنا حلقة جديدة في سلسلة نضال فني طويل، نُعيد فيه ترتيب المطالب، ونُوحد الرؤية، ونُقدّمها بلغة جماعية مسؤولة إلى الجهات الرسمية.
“الصرخة” لا تُلغي أحدًا، بل تحتضن الجميع، وتُعيد الاعتبار لكل من نادى بالكرامة المهنية، وفتح الطريق نحو الإصلاح.
المطالب الرسمية
وقد قدّمت المجموعة ورقة عمل تفصيلية إلى مجلس النواب الأردني – لجنة التوجيه الوطني والإعلام، تتضمن مطالب واضحة وعملية، أبرزها:
* دعم حكومي مستدام للإنتاج المحلي * رقابة فنية مستقلة على الأعمال المدعومة * تمثيل مؤسسي للفنانين والمنتجين داخل إدارة مؤسسة التلفزيون * بروتوكول دبلوماسي لترويج الدراما الأردنية عربيًا * أولوية العرض للأعمال المحلية على الشاشة الوطنية * رفع أجور الفنانين والعاملين في المجال الفني * رفع سعر شراء الأعمال الدرامية المحلية لتحفيز الجودة والاستمرارية * تعزيز دور الفنانين في صناعة القرار الفني• إشراك الفنانين في صياغة السياسات الفنية * تشكيل لجان استشارية دائمة تضم فنانين من مختلف التخصصات * اعتماد آلية انتخابية شفافة لاختيار ممثلي الفنانين داخل المؤسسات الرسمية * ضمان تمثيل الفنانين في كل مرحلة من مراحل الإنتاج المدعوم * اعتبار الفنان شريكًا في بناء الهوية الثقافية، لا مجرد أداة تنفيذ
* شمول المطالب لكل الشعب الفنية، وخاصة الموسيقيين• التأكيد أن “الصرخة” تمثّل جميع الفنون: الدراما، الموسيقى، المسرح، والفنون الأدائية * المطالبة بدعم الإنتاج الموسيقي المحلي، ورفع أجور الموسيقيين، وتوفير منصات عرض عادلة * إدماج الموسيقيين في السياسات الثقافية، وتثبيت حضورهم في المشهد الفني الوطني
التفاعل الشعبي والتحديات الداخلية
منذ انطلاقتها، حظيت “الصرخة” بتفاعل شعبي متميز، يُثبت أن الفن الأردني حيّ في وجدان الناس، وأن المطالب المطروحة تعبّر عن وجع جماعي حقيقي. وقد ساهم هذا التفاعل في بث طاقة إيجابية عالية داخل المجموعة، عزّزت الانتماء، ورفعت المعنويات، وسرّعت وتيرة الإنجاز.
لكن كما في كل مشروع جماعي حيّ، ظهرت تحديات داخلية طبيعية، منها:
* اختلاف وجهات النظر حول التفاصيل الفنية والتنظيمية * مطالبات بتوسيع سقف المطالب دون مراعاة الإمكانيات الواقعية للدولة * شعور بعض الأعضاء بأنهم سبقوا “الصرخة” في النضال الفردي، ما ولّد طاقة سلبية محدودة
وقد تعاملت المجموعة مع هذه التحديات بحكمة، عبر الحوار، والاحتواء، والتذكير بأن: “النجاح لا يُقاس بمن بدأ أولًا، بل بمن وحّد الصوت، وصاغ المطالب، وفتح الأبواب المغلقة.” وأننا نُطالب بما هو ممكن، عادل، ومُستحق… لأننا نؤمن أن: “إذا أردت أن تُطاع، فاطلب المستطاع، واصنعه بإتقان.”
التوثيق والحقوق
تم تسليم الورقة رسميًا إلى مجلس النواب، وتوثيقها باسم المجموعة، مع التأكيد أن جميع الحقوق محفوظة لـ”الصرخة”، ولا يُسمح بالاقتباس أو التعديل دون إذن رسمي. الختام
الصرخة مستمرة… والفن الأردني يستعيد صوته… والكرامة الفنية أصبحت عنوانًا لا يُمكن تجاهله.
التعليقات
مجموعة الصرخة: صوت الكرامة الفنية الأردنية يعلو من أجل دراما تستحق
التعليقات