عمان جو- سلم الفنان فضل شاكر نفسه إلى قوة من استخبارات الجيش اللبناني، بعد تواريه عن الأنظار مدة سنوات في مخيم عين الحلوة.
وفي معلومات صحافية، سار شاكر، واسمه الحقيقي فضل شمندر، لوحده على الأقدام حتى مدخل المخيم، حيث تسلمه عناصر حجاز الحسبة العسكري، ونقلوه إلى ثكنة زغيب في مدينة صيدا جنوب لبنان.
ويواجه شاكر أزمة قانونية إذ تم اتهامه بعدد من التهم، من بينها 'التدخل بالإرهاب'، بعد مشاركته أنصار أحمد الأسير في اشتباكات مع الجيش اللبناني في عام 2013 في منطقة عبرا.
وصدرت بحق فضل شاكر أحكام غيابية، منها سجن 15 عامًا مع الأشغال الشاقة في أيلول (سبتمبر) عام 2017، ولاحقاً صرح نجله محمد فضل شاكر أن والده بريء من تهمة القتال ضد الجيش اللبناني، وأن الحكم بالبراءة صدر بالفعل في عام 2018.
وخرج فضل شاكر عن صمته لتوضيح حكم براءته وموقفه القانوني في لبنان، مؤكدًا أن كل ما يتم تداوله تم تفسيره بشكل خاطئ أو خارج سياقه الصحيح.
ومن المتوقع أن يمثل شاكر حالياً أمام المحكمة العسكرية لإعادة محاكمته.
عمان جو- سلم الفنان فضل شاكر نفسه إلى قوة من استخبارات الجيش اللبناني، بعد تواريه عن الأنظار مدة سنوات في مخيم عين الحلوة.
وفي معلومات صحافية، سار شاكر، واسمه الحقيقي فضل شمندر، لوحده على الأقدام حتى مدخل المخيم، حيث تسلمه عناصر حجاز الحسبة العسكري، ونقلوه إلى ثكنة زغيب في مدينة صيدا جنوب لبنان.
ويواجه شاكر أزمة قانونية إذ تم اتهامه بعدد من التهم، من بينها 'التدخل بالإرهاب'، بعد مشاركته أنصار أحمد الأسير في اشتباكات مع الجيش اللبناني في عام 2013 في منطقة عبرا.
وصدرت بحق فضل شاكر أحكام غيابية، منها سجن 15 عامًا مع الأشغال الشاقة في أيلول (سبتمبر) عام 2017، ولاحقاً صرح نجله محمد فضل شاكر أن والده بريء من تهمة القتال ضد الجيش اللبناني، وأن الحكم بالبراءة صدر بالفعل في عام 2018.
وخرج فضل شاكر عن صمته لتوضيح حكم براءته وموقفه القانوني في لبنان، مؤكدًا أن كل ما يتم تداوله تم تفسيره بشكل خاطئ أو خارج سياقه الصحيح.
ومن المتوقع أن يمثل شاكر حالياً أمام المحكمة العسكرية لإعادة محاكمته.
عمان جو- سلم الفنان فضل شاكر نفسه إلى قوة من استخبارات الجيش اللبناني، بعد تواريه عن الأنظار مدة سنوات في مخيم عين الحلوة.
وفي معلومات صحافية، سار شاكر، واسمه الحقيقي فضل شمندر، لوحده على الأقدام حتى مدخل المخيم، حيث تسلمه عناصر حجاز الحسبة العسكري، ونقلوه إلى ثكنة زغيب في مدينة صيدا جنوب لبنان.
ويواجه شاكر أزمة قانونية إذ تم اتهامه بعدد من التهم، من بينها 'التدخل بالإرهاب'، بعد مشاركته أنصار أحمد الأسير في اشتباكات مع الجيش اللبناني في عام 2013 في منطقة عبرا.
وصدرت بحق فضل شاكر أحكام غيابية، منها سجن 15 عامًا مع الأشغال الشاقة في أيلول (سبتمبر) عام 2017، ولاحقاً صرح نجله محمد فضل شاكر أن والده بريء من تهمة القتال ضد الجيش اللبناني، وأن الحكم بالبراءة صدر بالفعل في عام 2018.
وخرج فضل شاكر عن صمته لتوضيح حكم براءته وموقفه القانوني في لبنان، مؤكدًا أن كل ما يتم تداوله تم تفسيره بشكل خاطئ أو خارج سياقه الصحيح.
ومن المتوقع أن يمثل شاكر حالياً أمام المحكمة العسكرية لإعادة محاكمته.
التعليقات
فضل شاكر يواجه العدالة: في عهدة المخابرات والمحاكمة تقترب
التعليقات