عمان جو_ محمد العقيلي ليلة الأمس وانا اتابع احدى القنوات الإخبارية العربية ومزيج من هموم العالم ولم اجد شيء يفرح القلب ، وأمامي كتاب مسكوكات مدينة عمّان للدكتور الحبيب حسن الزيود- البنك الأهلي هذا البنك الذي يحترم الإرث . أقفلت الكتاب وامسكت هاتفي بهذه اللحظة ،' تلفاز وكتاب وهاتف ثلاثية التحول الرقمي ربما ما علينا ' نعود إلى المهم اخذت جولتي على منصات التواصل الإجماعية والإخبارية وسقطتي عيني على منشور للمهندس فادي العمرو المدير التنفيذي لموقع بلكي الإخباري قرأت ودخلت إلى صفحته وجدتها منبر يعج في متابعات وتغطيات مهنية متعلقة في مؤسسات الوطن بعيدا ً عن الأشخاص وتشخيص الأمور والبحث عن المكاسب التي تأتي أحياناً حتى من العبث في ركائز البلد ، فادي اعرفه شخصياً منذ سنوات جمعني فيه ذات يوم كانوني الكبير الدكتور مهند مبيضين في رحاب جامعتنا الأم كانت دقائق سريعة وانتهى اللقاء حدثت نفسي قائلاً هو شخص عابر ربما كما غيره من الشخصيات التي نلتقيها هنا او هناك ، ولكن مع الايام والمواقف والشواهد المتناثرة على جنبات الموجب صعوداً حتى تبلغ قرى العمرو لتجد فيها اهل طيب وكرم وابو الشاهين من تلك الارض ومن بين هذه الناس الغانمه تأكدت انه رجل كبير
فادي العمرو وربطة العنق المشهورة من بيروت إلى المطار إلى زحوم في الكرك بذات ربطة العنق الرمزية والإشارة الواقعية بأن الرجل ابن وطن جاد محب للخير بل يسعى جاهداً ان يكون متواجد في كل المحافل لإجل الإنسانية والأرض الطاهرة كأرض الأردن . فادي كريم النفس عزيز الموقف رفيق حقيقي في زمن غلبت المصلحة الشخصية كل التفاصيل الجميلة في المجتمع ، الرجل لديه إيثار لربما مستغرب في هذا الزمن (قلت ربما ) بمعنى ان الخير في هذه الأمة ليوم القيامة . حتى لا يحسب علي الاستغراب في هذا الموضع تحديداً . لعلها المواقف كثيرة جمعتني في المهندس فادي وشهدت على اشتباك مباشر له مع عديد الشخصيات تجده مقاتل شرس عن الوطن ومؤسساته عن رجالات الوطن الحقيقيون الذين لم يعرفوا التزيف يوماً ، يدافع عن الغلابا والمساكين ويقف إلى جانب المظلوم على حسب أمواله وصحيته ووقته لا يرفض طلب ويلبى كل دعوة لأي مناسبة ما استطاع إلى ذلك سبيلا . ذات يوم شهدت له موقف كان منزعج فيه جداً من شخصية في موقع القيادة العليا في مؤسسته ، ليسأل احدهم عن سبب انزعاجه المتضخم وكان الجواب حينها انه غاصب من المسؤول ومؤسسته بسبب تضليل الرأي العام في قضية تاريخيّة مهمة تمس إرث الأردن والسردية التاريخية والحضارية له ، اعتقد ان من شاهد الغضب يظن انه شخص عادي متكدر لأن مصلحته لم تقضى ، ولكن هذا ابو الشاهين ابن الموجب الواهي والشامخ كما شموخ جغرافيا المكان . في نهاية الحديث فادي يملك أدوات الإعلامي ومتمكن ومثقف ، لا يشترى ولا يباع ثابت لا يهمه شخص ولا شيء غير الوطن والإنسان الأردني البسيط لذلك هو خارج نادي بورصات القبض من تحت الطاولة لأجل التلميع والمساومة على الأرض والإنسان .
عمان جو_ محمد العقيلي ليلة الأمس وانا اتابع احدى القنوات الإخبارية العربية ومزيج من هموم العالم ولم اجد شيء يفرح القلب ، وأمامي كتاب مسكوكات مدينة عمّان للدكتور الحبيب حسن الزيود- البنك الأهلي هذا البنك الذي يحترم الإرث . أقفلت الكتاب وامسكت هاتفي بهذه اللحظة ،' تلفاز وكتاب وهاتف ثلاثية التحول الرقمي ربما ما علينا ' نعود إلى المهم اخذت جولتي على منصات التواصل الإجماعية والإخبارية وسقطتي عيني على منشور للمهندس فادي العمرو المدير التنفيذي لموقع بلكي الإخباري قرأت ودخلت إلى صفحته وجدتها منبر يعج في متابعات وتغطيات مهنية متعلقة في مؤسسات الوطن بعيدا ً عن الأشخاص وتشخيص الأمور والبحث عن المكاسب التي تأتي أحياناً حتى من العبث في ركائز البلد ، فادي اعرفه شخصياً منذ سنوات جمعني فيه ذات يوم كانوني الكبير الدكتور مهند مبيضين في رحاب جامعتنا الأم كانت دقائق سريعة وانتهى اللقاء حدثت نفسي قائلاً هو شخص عابر ربما كما غيره من الشخصيات التي نلتقيها هنا او هناك ، ولكن مع الايام والمواقف والشواهد المتناثرة على جنبات الموجب صعوداً حتى تبلغ قرى العمرو لتجد فيها اهل طيب وكرم وابو الشاهين من تلك الارض ومن بين هذه الناس الغانمه تأكدت انه رجل كبير
فادي العمرو وربطة العنق المشهورة من بيروت إلى المطار إلى زحوم في الكرك بذات ربطة العنق الرمزية والإشارة الواقعية بأن الرجل ابن وطن جاد محب للخير بل يسعى جاهداً ان يكون متواجد في كل المحافل لإجل الإنسانية والأرض الطاهرة كأرض الأردن . فادي كريم النفس عزيز الموقف رفيق حقيقي في زمن غلبت المصلحة الشخصية كل التفاصيل الجميلة في المجتمع ، الرجل لديه إيثار لربما مستغرب في هذا الزمن (قلت ربما ) بمعنى ان الخير في هذه الأمة ليوم القيامة . حتى لا يحسب علي الاستغراب في هذا الموضع تحديداً . لعلها المواقف كثيرة جمعتني في المهندس فادي وشهدت على اشتباك مباشر له مع عديد الشخصيات تجده مقاتل شرس عن الوطن ومؤسساته عن رجالات الوطن الحقيقيون الذين لم يعرفوا التزيف يوماً ، يدافع عن الغلابا والمساكين ويقف إلى جانب المظلوم على حسب أمواله وصحيته ووقته لا يرفض طلب ويلبى كل دعوة لأي مناسبة ما استطاع إلى ذلك سبيلا . ذات يوم شهدت له موقف كان منزعج فيه جداً من شخصية في موقع القيادة العليا في مؤسسته ، ليسأل احدهم عن سبب انزعاجه المتضخم وكان الجواب حينها انه غاصب من المسؤول ومؤسسته بسبب تضليل الرأي العام في قضية تاريخيّة مهمة تمس إرث الأردن والسردية التاريخية والحضارية له ، اعتقد ان من شاهد الغضب يظن انه شخص عادي متكدر لأن مصلحته لم تقضى ، ولكن هذا ابو الشاهين ابن الموجب الواهي والشامخ كما شموخ جغرافيا المكان . في نهاية الحديث فادي يملك أدوات الإعلامي ومتمكن ومثقف ، لا يشترى ولا يباع ثابت لا يهمه شخص ولا شيء غير الوطن والإنسان الأردني البسيط لذلك هو خارج نادي بورصات القبض من تحت الطاولة لأجل التلميع والمساومة على الأرض والإنسان .
عمان جو_ محمد العقيلي ليلة الأمس وانا اتابع احدى القنوات الإخبارية العربية ومزيج من هموم العالم ولم اجد شيء يفرح القلب ، وأمامي كتاب مسكوكات مدينة عمّان للدكتور الحبيب حسن الزيود- البنك الأهلي هذا البنك الذي يحترم الإرث . أقفلت الكتاب وامسكت هاتفي بهذه اللحظة ،' تلفاز وكتاب وهاتف ثلاثية التحول الرقمي ربما ما علينا ' نعود إلى المهم اخذت جولتي على منصات التواصل الإجماعية والإخبارية وسقطتي عيني على منشور للمهندس فادي العمرو المدير التنفيذي لموقع بلكي الإخباري قرأت ودخلت إلى صفحته وجدتها منبر يعج في متابعات وتغطيات مهنية متعلقة في مؤسسات الوطن بعيدا ً عن الأشخاص وتشخيص الأمور والبحث عن المكاسب التي تأتي أحياناً حتى من العبث في ركائز البلد ، فادي اعرفه شخصياً منذ سنوات جمعني فيه ذات يوم كانوني الكبير الدكتور مهند مبيضين في رحاب جامعتنا الأم كانت دقائق سريعة وانتهى اللقاء حدثت نفسي قائلاً هو شخص عابر ربما كما غيره من الشخصيات التي نلتقيها هنا او هناك ، ولكن مع الايام والمواقف والشواهد المتناثرة على جنبات الموجب صعوداً حتى تبلغ قرى العمرو لتجد فيها اهل طيب وكرم وابو الشاهين من تلك الارض ومن بين هذه الناس الغانمه تأكدت انه رجل كبير
فادي العمرو وربطة العنق المشهورة من بيروت إلى المطار إلى زحوم في الكرك بذات ربطة العنق الرمزية والإشارة الواقعية بأن الرجل ابن وطن جاد محب للخير بل يسعى جاهداً ان يكون متواجد في كل المحافل لإجل الإنسانية والأرض الطاهرة كأرض الأردن . فادي كريم النفس عزيز الموقف رفيق حقيقي في زمن غلبت المصلحة الشخصية كل التفاصيل الجميلة في المجتمع ، الرجل لديه إيثار لربما مستغرب في هذا الزمن (قلت ربما ) بمعنى ان الخير في هذه الأمة ليوم القيامة . حتى لا يحسب علي الاستغراب في هذا الموضع تحديداً . لعلها المواقف كثيرة جمعتني في المهندس فادي وشهدت على اشتباك مباشر له مع عديد الشخصيات تجده مقاتل شرس عن الوطن ومؤسساته عن رجالات الوطن الحقيقيون الذين لم يعرفوا التزيف يوماً ، يدافع عن الغلابا والمساكين ويقف إلى جانب المظلوم على حسب أمواله وصحيته ووقته لا يرفض طلب ويلبى كل دعوة لأي مناسبة ما استطاع إلى ذلك سبيلا . ذات يوم شهدت له موقف كان منزعج فيه جداً من شخصية في موقع القيادة العليا في مؤسسته ، ليسأل احدهم عن سبب انزعاجه المتضخم وكان الجواب حينها انه غاصب من المسؤول ومؤسسته بسبب تضليل الرأي العام في قضية تاريخيّة مهمة تمس إرث الأردن والسردية التاريخية والحضارية له ، اعتقد ان من شاهد الغضب يظن انه شخص عادي متكدر لأن مصلحته لم تقضى ، ولكن هذا ابو الشاهين ابن الموجب الواهي والشامخ كما شموخ جغرافيا المكان . في نهاية الحديث فادي يملك أدوات الإعلامي ومتمكن ومثقف ، لا يشترى ولا يباع ثابت لا يهمه شخص ولا شيء غير الوطن والإنسان الأردني البسيط لذلك هو خارج نادي بورصات القبض من تحت الطاولة لأجل التلميع والمساومة على الأرض والإنسان .
التعليقات