عمان جو _فارس الحباشنة ما سمعناه أمس في خطاب العرش، ليس برنامجًا لحكومة الملك، فهو تقليد ديمقراطي عظيم.
في خطاب العرش قال الملك: أقلق، لكنني لا أخاف إلا الله ولا أهاب شيئا وفي ظهري أردني.
صورة جلية لعمق المصارحة في علاقة المسؤولية بين الملك والشعب. وعبارة تختزل كل أشكال ومستويات العلاقة بين النظام السياسي والشعب، وإدارة الحكم برشد وحكمة، وصبر، ومسؤولية أمام الله والتاريخ.
أعادنا الملك في خطاب العرش إلى الأردن القوي والمنيع، والأردن الصابر، والأردن الصامد.
وفي الخطاب برنامج لإعادة بناء الدولة لتكون قادرة على مواجهة الصعوبات والأخطار ومطارح التقدم والازدهار في القرن الحادي والعشرين. الديمقراطية والأحزاب والإصلاح السياسي والتحديث الاقتصادي والإداري، والنهوض بالقطاع العام، والإصرار على أولويات التقدم في التعليم والصحة والنقل.
أمس، افتتح جلالة الملك الدورة البرلمانية الجديدة بخطاب العرش. وهذا تقليد يعرفه آباؤنا وأجدادنا من تأسيس الدولة الأردنية.
وهو استمرار لمسيرة الديمقراطية في الأردن، ويواكب نمو الحياة الدستورية في هياكل الدولة. والإصرار على تجذيرها في الأرض والشعب.
الأردن أمام مرحلة مفصلية. ولذا، فإنها مرحلة العمل والبناء، والعمل الجاد والمسؤول.
وخطاب العرش أشعل في قلوب الأردن وسواعدهم، ماذا يعنيحب وحماية الأردن. وما هو المطلوب لنثر ثقافة العمل والخير، والصبر، وهذا يحتاج إلى أردني مفعم بالإرادة الحرة والعزيمة، والثقة لحماية وطنه والدفاع عنه.
صورة جلالة الملك، القائد وهو يحمل أحلامه وقوته وصبره وإيمانه، وتحمل أيضا ملامح الأردن المزدهر والواثب، والأردن الصامد والقوي، والأردن المنيع والعصي على المشاريع الإقليمية والتهديدات الإسرائيلية.
عمان جو _فارس الحباشنة ما سمعناه أمس في خطاب العرش، ليس برنامجًا لحكومة الملك، فهو تقليد ديمقراطي عظيم.
في خطاب العرش قال الملك: أقلق، لكنني لا أخاف إلا الله ولا أهاب شيئا وفي ظهري أردني.
صورة جلية لعمق المصارحة في علاقة المسؤولية بين الملك والشعب. وعبارة تختزل كل أشكال ومستويات العلاقة بين النظام السياسي والشعب، وإدارة الحكم برشد وحكمة، وصبر، ومسؤولية أمام الله والتاريخ.
أعادنا الملك في خطاب العرش إلى الأردن القوي والمنيع، والأردن الصابر، والأردن الصامد.
وفي الخطاب برنامج لإعادة بناء الدولة لتكون قادرة على مواجهة الصعوبات والأخطار ومطارح التقدم والازدهار في القرن الحادي والعشرين. الديمقراطية والأحزاب والإصلاح السياسي والتحديث الاقتصادي والإداري، والنهوض بالقطاع العام، والإصرار على أولويات التقدم في التعليم والصحة والنقل.
أمس، افتتح جلالة الملك الدورة البرلمانية الجديدة بخطاب العرش. وهذا تقليد يعرفه آباؤنا وأجدادنا من تأسيس الدولة الأردنية.
وهو استمرار لمسيرة الديمقراطية في الأردن، ويواكب نمو الحياة الدستورية في هياكل الدولة. والإصرار على تجذيرها في الأرض والشعب.
الأردن أمام مرحلة مفصلية. ولذا، فإنها مرحلة العمل والبناء، والعمل الجاد والمسؤول.
وخطاب العرش أشعل في قلوب الأردن وسواعدهم، ماذا يعنيحب وحماية الأردن. وما هو المطلوب لنثر ثقافة العمل والخير، والصبر، وهذا يحتاج إلى أردني مفعم بالإرادة الحرة والعزيمة، والثقة لحماية وطنه والدفاع عنه.
صورة جلالة الملك، القائد وهو يحمل أحلامه وقوته وصبره وإيمانه، وتحمل أيضا ملامح الأردن المزدهر والواثب، والأردن الصامد والقوي، والأردن المنيع والعصي على المشاريع الإقليمية والتهديدات الإسرائيلية.
عمان جو _فارس الحباشنة ما سمعناه أمس في خطاب العرش، ليس برنامجًا لحكومة الملك، فهو تقليد ديمقراطي عظيم.
في خطاب العرش قال الملك: أقلق، لكنني لا أخاف إلا الله ولا أهاب شيئا وفي ظهري أردني.
صورة جلية لعمق المصارحة في علاقة المسؤولية بين الملك والشعب. وعبارة تختزل كل أشكال ومستويات العلاقة بين النظام السياسي والشعب، وإدارة الحكم برشد وحكمة، وصبر، ومسؤولية أمام الله والتاريخ.
أعادنا الملك في خطاب العرش إلى الأردن القوي والمنيع، والأردن الصابر، والأردن الصامد.
وفي الخطاب برنامج لإعادة بناء الدولة لتكون قادرة على مواجهة الصعوبات والأخطار ومطارح التقدم والازدهار في القرن الحادي والعشرين. الديمقراطية والأحزاب والإصلاح السياسي والتحديث الاقتصادي والإداري، والنهوض بالقطاع العام، والإصرار على أولويات التقدم في التعليم والصحة والنقل.
أمس، افتتح جلالة الملك الدورة البرلمانية الجديدة بخطاب العرش. وهذا تقليد يعرفه آباؤنا وأجدادنا من تأسيس الدولة الأردنية.
وهو استمرار لمسيرة الديمقراطية في الأردن، ويواكب نمو الحياة الدستورية في هياكل الدولة. والإصرار على تجذيرها في الأرض والشعب.
الأردن أمام مرحلة مفصلية. ولذا، فإنها مرحلة العمل والبناء، والعمل الجاد والمسؤول.
وخطاب العرش أشعل في قلوب الأردن وسواعدهم، ماذا يعنيحب وحماية الأردن. وما هو المطلوب لنثر ثقافة العمل والخير، والصبر، وهذا يحتاج إلى أردني مفعم بالإرادة الحرة والعزيمة، والثقة لحماية وطنه والدفاع عنه.
صورة جلالة الملك، القائد وهو يحمل أحلامه وقوته وصبره وإيمانه، وتحمل أيضا ملامح الأردن المزدهر والواثب، والأردن الصامد والقوي، والأردن المنيع والعصي على المشاريع الإقليمية والتهديدات الإسرائيلية.
التعليقات