عمان جو _فارس الحباشنة لماذا يحب الأردنيون عبد الرؤوف الروابدة؟
في مادبا، حضرت مناسبة اجتماعية، وحسبت كم مرة ردد الحاضرون اسم عبد الرؤوف الروابدة، وبصيغة التحبب «أبو عصام»، وماذا يقول؟ وكيف يفكر الأردنيون على طريقتك ودرب وطنيتك، وكما لو أن الكل تلاميذ ونساك في مدرستكم.
وهي لحظة تدرك بها منزلة الروابدة عند الأردنيين.
في مادبا والمفرق ومعان والكرك وعجلون وجرش، كثيرون هم من قالوا: يشرفنا «أبو عصام» أن يكون رأس وعنوان جاهاتنا ومناسباتنا الاجتماعية.
وما أكثر من قالوا: إن عبد الرؤوف الروابدة شخصية وطنية متفق عليها.
واسمحوا، حب الأردنيين لا تقاس معاييره ومؤشراته في صناديق الاقتراع، ولكن من باب الاستطراد السياسي.
حب الأردنيين صعب المنال، ولم ينله قبلك إلا قليلون، وصفي التل.
والحق أنكما تجتمعان على النزعة الوطنية الأردنية، وحب الأردنيين، والسيرة الطيبة، ومع سياسة جدية لا تعرف مرواغة ولا مراهنة ولا مهادنة في كل ما هو أردني. أبو عصام، أعرف أنك تميل إلى الاعتكاف، ولكن، ماذا تقول في حب الأردنيين؟
عمان جو _فارس الحباشنة لماذا يحب الأردنيون عبد الرؤوف الروابدة؟
في مادبا، حضرت مناسبة اجتماعية، وحسبت كم مرة ردد الحاضرون اسم عبد الرؤوف الروابدة، وبصيغة التحبب «أبو عصام»، وماذا يقول؟ وكيف يفكر الأردنيون على طريقتك ودرب وطنيتك، وكما لو أن الكل تلاميذ ونساك في مدرستكم.
وهي لحظة تدرك بها منزلة الروابدة عند الأردنيين.
في مادبا والمفرق ومعان والكرك وعجلون وجرش، كثيرون هم من قالوا: يشرفنا «أبو عصام» أن يكون رأس وعنوان جاهاتنا ومناسباتنا الاجتماعية.
وما أكثر من قالوا: إن عبد الرؤوف الروابدة شخصية وطنية متفق عليها.
واسمحوا، حب الأردنيين لا تقاس معاييره ومؤشراته في صناديق الاقتراع، ولكن من باب الاستطراد السياسي.
حب الأردنيين صعب المنال، ولم ينله قبلك إلا قليلون، وصفي التل.
والحق أنكما تجتمعان على النزعة الوطنية الأردنية، وحب الأردنيين، والسيرة الطيبة، ومع سياسة جدية لا تعرف مرواغة ولا مراهنة ولا مهادنة في كل ما هو أردني. أبو عصام، أعرف أنك تميل إلى الاعتكاف، ولكن، ماذا تقول في حب الأردنيين؟
عمان جو _فارس الحباشنة لماذا يحب الأردنيون عبد الرؤوف الروابدة؟
في مادبا، حضرت مناسبة اجتماعية، وحسبت كم مرة ردد الحاضرون اسم عبد الرؤوف الروابدة، وبصيغة التحبب «أبو عصام»، وماذا يقول؟ وكيف يفكر الأردنيون على طريقتك ودرب وطنيتك، وكما لو أن الكل تلاميذ ونساك في مدرستكم.
وهي لحظة تدرك بها منزلة الروابدة عند الأردنيين.
في مادبا والمفرق ومعان والكرك وعجلون وجرش، كثيرون هم من قالوا: يشرفنا «أبو عصام» أن يكون رأس وعنوان جاهاتنا ومناسباتنا الاجتماعية.
وما أكثر من قالوا: إن عبد الرؤوف الروابدة شخصية وطنية متفق عليها.
واسمحوا، حب الأردنيين لا تقاس معاييره ومؤشراته في صناديق الاقتراع، ولكن من باب الاستطراد السياسي.
حب الأردنيين صعب المنال، ولم ينله قبلك إلا قليلون، وصفي التل.
والحق أنكما تجتمعان على النزعة الوطنية الأردنية، وحب الأردنيين، والسيرة الطيبة، ومع سياسة جدية لا تعرف مرواغة ولا مراهنة ولا مهادنة في كل ما هو أردني. أبو عصام، أعرف أنك تميل إلى الاعتكاف، ولكن، ماذا تقول في حب الأردنيين؟
التعليقات