عمان جو-نداء أمجد العواملة إلى دولة الرئيس، أكتب إليكم اليوم باسم مجموعة “الصرخة”، وباسم الفنان الأردني الذي لم يعد يملك سوى صوته، وباسم الدراما الأردنية التي تُحتضر تحت أنقاض الإهمال والتهميش.
نُخاطبكم لأننا نواجه اليوم ما هو أخطر من التجاهل: نواجه محاولات منظمة لإسكاتنا، من خلال تهديدات غير مباشرة، وترويج سرديات تُشكك بشرعيتنا، وتحرّض على حرماننا من العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، وتُشيطن القائمين على “الصرخة” باتهامات لا أساس لها، كل ذلك يجري تحت أعين مؤسسات رسمية، وبصمتٍ يُثير الريبة.
ونُضيف اليوم ما يُثير القلق أكثر: الأعمال التي اختارتها مؤسسة الإذاعة والتلفزيون لم تكن جاهزة للإنتاج، ولا حتى متوفرة فعليًا. فكيف تمّ الاختيار؟ ولماذا؟ هذا يضع منظومة الحوكمة الرشيدة في قالب الشك، ويُثير تساؤلات مشروعة حول آلية التقييم، وخاصة إذا لم تكن تلك الأعمال ناجحة أو تحقق النجاح الجماهيري المطلوب.
نحن لا نملك أدلة قانونية تُدين أحدًا، لكننا نملك قناعة راسخة، نابعة من واقعٍ نعيشه، ومن نمطٍ سلوكي بات مألوفًا في المشهد الفني الأردني، والذي لا يمكن فصله عن الفساد المستشري في بعض المؤسسات.
نحن لا نطلب تضامنًا عاطفيًا، بل نُطالبكم بتحمّل مسؤوليتكم السياسية والأخلاقية، في حماية الفنان الأردني من الإقصاء، وفي مساءلة كل جهة تُمارس التهديد أو التحريض أو التشكيك.
نُطالبكم بما يلي:
1. فتح تحقيق رسمي في الممارسات التي تُمارس ضد أعضاء “الصرخة”. 2. إصدار توجيه واضح لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون بعدم التمييز أو الإقصاء. 3. مراجعة آلية اختيار الأعمال التلفزيونية، وضمان الشفافية والعدالة في التقييم. 4. دعم إنتاج أعمال أردنية نوعية تُعيد الاعتبار للفن الأردني. 5. ضمان حق الفنان الأردني في التعبير، دون خوف أو تهديد.
دولة الرئيس، الصرخة ليست حملة انتخابية، ولا موجة عابرة، ولا مشروعًا قابلًا للشراء أو الترويض. الصرخة موقف جماعي، من أجل كرامة الفنان، ومن أجل إنقاذ الدراما الأردنية من التهميش والتراجع.
وإذا كانت بعض الجهات ترى في “الصرخة” تهديدًا، فنقول لها: الصرخة ليست ضدكم… بل ضد الفساد.
ننتظر ردّكم، ونُحمّلكم المسؤولية الكاملة عن حماية هذا الحراك، لأن الحكومة التي لا تحمي فنانيها… لا تحمي هويتها. أمجد العواملة احد مؤسسي مجموعة “الصرخة” الفنية الأردنية
عمان جو-نداء أمجد العواملة إلى دولة الرئيس، أكتب إليكم اليوم باسم مجموعة “الصرخة”، وباسم الفنان الأردني الذي لم يعد يملك سوى صوته، وباسم الدراما الأردنية التي تُحتضر تحت أنقاض الإهمال والتهميش.
نُخاطبكم لأننا نواجه اليوم ما هو أخطر من التجاهل: نواجه محاولات منظمة لإسكاتنا، من خلال تهديدات غير مباشرة، وترويج سرديات تُشكك بشرعيتنا، وتحرّض على حرماننا من العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، وتُشيطن القائمين على “الصرخة” باتهامات لا أساس لها، كل ذلك يجري تحت أعين مؤسسات رسمية، وبصمتٍ يُثير الريبة.
ونُضيف اليوم ما يُثير القلق أكثر: الأعمال التي اختارتها مؤسسة الإذاعة والتلفزيون لم تكن جاهزة للإنتاج، ولا حتى متوفرة فعليًا. فكيف تمّ الاختيار؟ ولماذا؟ هذا يضع منظومة الحوكمة الرشيدة في قالب الشك، ويُثير تساؤلات مشروعة حول آلية التقييم، وخاصة إذا لم تكن تلك الأعمال ناجحة أو تحقق النجاح الجماهيري المطلوب.
نحن لا نملك أدلة قانونية تُدين أحدًا، لكننا نملك قناعة راسخة، نابعة من واقعٍ نعيشه، ومن نمطٍ سلوكي بات مألوفًا في المشهد الفني الأردني، والذي لا يمكن فصله عن الفساد المستشري في بعض المؤسسات.
نحن لا نطلب تضامنًا عاطفيًا، بل نُطالبكم بتحمّل مسؤوليتكم السياسية والأخلاقية، في حماية الفنان الأردني من الإقصاء، وفي مساءلة كل جهة تُمارس التهديد أو التحريض أو التشكيك.
نُطالبكم بما يلي:
1. فتح تحقيق رسمي في الممارسات التي تُمارس ضد أعضاء “الصرخة”. 2. إصدار توجيه واضح لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون بعدم التمييز أو الإقصاء. 3. مراجعة آلية اختيار الأعمال التلفزيونية، وضمان الشفافية والعدالة في التقييم. 4. دعم إنتاج أعمال أردنية نوعية تُعيد الاعتبار للفن الأردني. 5. ضمان حق الفنان الأردني في التعبير، دون خوف أو تهديد.
دولة الرئيس، الصرخة ليست حملة انتخابية، ولا موجة عابرة، ولا مشروعًا قابلًا للشراء أو الترويض. الصرخة موقف جماعي، من أجل كرامة الفنان، ومن أجل إنقاذ الدراما الأردنية من التهميش والتراجع.
وإذا كانت بعض الجهات ترى في “الصرخة” تهديدًا، فنقول لها: الصرخة ليست ضدكم… بل ضد الفساد.
ننتظر ردّكم، ونُحمّلكم المسؤولية الكاملة عن حماية هذا الحراك، لأن الحكومة التي لا تحمي فنانيها… لا تحمي هويتها. أمجد العواملة احد مؤسسي مجموعة “الصرخة” الفنية الأردنية
عمان جو-نداء أمجد العواملة إلى دولة الرئيس، أكتب إليكم اليوم باسم مجموعة “الصرخة”، وباسم الفنان الأردني الذي لم يعد يملك سوى صوته، وباسم الدراما الأردنية التي تُحتضر تحت أنقاض الإهمال والتهميش.
نُخاطبكم لأننا نواجه اليوم ما هو أخطر من التجاهل: نواجه محاولات منظمة لإسكاتنا، من خلال تهديدات غير مباشرة، وترويج سرديات تُشكك بشرعيتنا، وتحرّض على حرماننا من العمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون، وتُشيطن القائمين على “الصرخة” باتهامات لا أساس لها، كل ذلك يجري تحت أعين مؤسسات رسمية، وبصمتٍ يُثير الريبة.
ونُضيف اليوم ما يُثير القلق أكثر: الأعمال التي اختارتها مؤسسة الإذاعة والتلفزيون لم تكن جاهزة للإنتاج، ولا حتى متوفرة فعليًا. فكيف تمّ الاختيار؟ ولماذا؟ هذا يضع منظومة الحوكمة الرشيدة في قالب الشك، ويُثير تساؤلات مشروعة حول آلية التقييم، وخاصة إذا لم تكن تلك الأعمال ناجحة أو تحقق النجاح الجماهيري المطلوب.
نحن لا نملك أدلة قانونية تُدين أحدًا، لكننا نملك قناعة راسخة، نابعة من واقعٍ نعيشه، ومن نمطٍ سلوكي بات مألوفًا في المشهد الفني الأردني، والذي لا يمكن فصله عن الفساد المستشري في بعض المؤسسات.
نحن لا نطلب تضامنًا عاطفيًا، بل نُطالبكم بتحمّل مسؤوليتكم السياسية والأخلاقية، في حماية الفنان الأردني من الإقصاء، وفي مساءلة كل جهة تُمارس التهديد أو التحريض أو التشكيك.
نُطالبكم بما يلي:
1. فتح تحقيق رسمي في الممارسات التي تُمارس ضد أعضاء “الصرخة”. 2. إصدار توجيه واضح لمؤسسة الإذاعة والتلفزيون بعدم التمييز أو الإقصاء. 3. مراجعة آلية اختيار الأعمال التلفزيونية، وضمان الشفافية والعدالة في التقييم. 4. دعم إنتاج أعمال أردنية نوعية تُعيد الاعتبار للفن الأردني. 5. ضمان حق الفنان الأردني في التعبير، دون خوف أو تهديد.
دولة الرئيس، الصرخة ليست حملة انتخابية، ولا موجة عابرة، ولا مشروعًا قابلًا للشراء أو الترويض. الصرخة موقف جماعي، من أجل كرامة الفنان، ومن أجل إنقاذ الدراما الأردنية من التهميش والتراجع.
وإذا كانت بعض الجهات ترى في “الصرخة” تهديدًا، فنقول لها: الصرخة ليست ضدكم… بل ضد الفساد.
ننتظر ردّكم، ونُحمّلكم المسؤولية الكاملة عن حماية هذا الحراك، لأن الحكومة التي لا تحمي فنانيها… لا تحمي هويتها. أمجد العواملة احد مؤسسي مجموعة “الصرخة” الفنية الأردنية
التعليقات