عمان جو - على مدى أكثر من 3 عقود، عاش رجل غامض في الولايات المتحدة كشبح بلا هوية، متخفيا خلف عشرات الأسماء المستعارة ومخلفا وراءه سجلا إجراميا يمتد من السرقة إلى الشروع في القتل. وقد نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقا صحفيا يكشف القصة المذهلة لهذا المحتال الذي تلاعب بالهويات ووثائق الدولة، مستغلا اسم 'كارل أفينغر' المسروق لسنوات، ليبلغ ذروة جرأته في عملية احتيال عقاري كبرى في كوينز بنيويورك عام 2023.
ففي قضية هزّت المدينة، قام المتهم وشركاؤه بتزوير ملكيات عقارات بقيمة مئات الآلاف من الدولارات، لكن انكشاف هذه الجريمة الأخيرة لم يكشف اسمه الحقيقي، بل فتح فصلا جديدا من الغموض. فقد واجه الرجل القضاء باسم 'جون دو' (مجهول الهوية)، بعد أن فشل المحققون في تأكيد هويته، رغم وجود سجلاته الإجرامية المتراكمة منذ عام 1992. فكيف استطاع سارق الهويات الأول في أميركا خداع نظام العدالة لعقود، ولماذا بقي اسمه الحقيقي حتى اللحظة لغزا؟
عمان جو - على مدى أكثر من 3 عقود، عاش رجل غامض في الولايات المتحدة كشبح بلا هوية، متخفيا خلف عشرات الأسماء المستعارة ومخلفا وراءه سجلا إجراميا يمتد من السرقة إلى الشروع في القتل. وقد نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقا صحفيا يكشف القصة المذهلة لهذا المحتال الذي تلاعب بالهويات ووثائق الدولة، مستغلا اسم 'كارل أفينغر' المسروق لسنوات، ليبلغ ذروة جرأته في عملية احتيال عقاري كبرى في كوينز بنيويورك عام 2023.
ففي قضية هزّت المدينة، قام المتهم وشركاؤه بتزوير ملكيات عقارات بقيمة مئات الآلاف من الدولارات، لكن انكشاف هذه الجريمة الأخيرة لم يكشف اسمه الحقيقي، بل فتح فصلا جديدا من الغموض. فقد واجه الرجل القضاء باسم 'جون دو' (مجهول الهوية)، بعد أن فشل المحققون في تأكيد هويته، رغم وجود سجلاته الإجرامية المتراكمة منذ عام 1992. فكيف استطاع سارق الهويات الأول في أميركا خداع نظام العدالة لعقود، ولماذا بقي اسمه الحقيقي حتى اللحظة لغزا؟
عمان جو - على مدى أكثر من 3 عقود، عاش رجل غامض في الولايات المتحدة كشبح بلا هوية، متخفيا خلف عشرات الأسماء المستعارة ومخلفا وراءه سجلا إجراميا يمتد من السرقة إلى الشروع في القتل. وقد نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقا صحفيا يكشف القصة المذهلة لهذا المحتال الذي تلاعب بالهويات ووثائق الدولة، مستغلا اسم 'كارل أفينغر' المسروق لسنوات، ليبلغ ذروة جرأته في عملية احتيال عقاري كبرى في كوينز بنيويورك عام 2023.
ففي قضية هزّت المدينة، قام المتهم وشركاؤه بتزوير ملكيات عقارات بقيمة مئات الآلاف من الدولارات، لكن انكشاف هذه الجريمة الأخيرة لم يكشف اسمه الحقيقي، بل فتح فصلا جديدا من الغموض. فقد واجه الرجل القضاء باسم 'جون دو' (مجهول الهوية)، بعد أن فشل المحققون في تأكيد هويته، رغم وجود سجلاته الإجرامية المتراكمة منذ عام 1992. فكيف استطاع سارق الهويات الأول في أميركا خداع نظام العدالة لعقود، ولماذا بقي اسمه الحقيقي حتى اللحظة لغزا؟
التعليقات