الحوراني وكيل متلاعبين والضحية اللاعبين ام العكس .. !
عمان جو- ما بين اليوم والأمس ومع انطلاقة كل موسم كروي قصة ثابته تعيشها منظومة الزعيم الفيصلاوي لأحداث يكثر تكرارها في السنوات القليلة الماضية وهي التلاعب بعقود ومستحقات اللاعبين والمدربين لقلعة العميد..
محترفي بطل الدوري والكأس يشكون فريقهم عبر منصات التواصل الاجتماعي إذ يظهر التوانسة السيفي وبن فرج ومدرب اللياقة للفريق إضافة للمصري محمد أونش وهم يعدون الرحيل لبلادهم حاملين معهم عتبا كبير وغضبا شديدا على اداره الفريق لعدم صرف مستحقاتهم بالرغم من تكرار وعود صرفها من آمين سر الصندوق سامر الحوراني إذ عبر اللاعبين عن امتعاضهم لطريقة التعامل معهم وآلية خروجهم من منزل لم يدفع حتى أجرته بعد على حد قولهم...
الخلافات المالية ليست الأولى مع لاعبين دخلو بوابة الفيصلي حيث الليبي أكرم الزوي والبولندي لوكس وغيرهم اشتكو من نفس المعاملة بعد انتهاء عقودهم مع الفريق وصبو جم غضبهم على السيد سامر الحوراني ولا ننسى المشكلة المعروفة بين المدير الفني السابق للفريق جمال ابو عابد والحوراني والتي كان سببها طريقة تدخل الاخير بجميع أمور النادي بما فيها الفنية وطريقة انتقاء اللاعبين وآلية التوقيع معهم...
إدارة الفيصلي بقيادة بكر العدوان نفت تلك الاخبار الواردة من الاعبين ومدرب اللياقة حيث أكد على صرف المكافأت ومقدم العقود وما تبقى سوى شهرين أو ثلاث يتم تسديدها مع انتهاء عقود اللاعبين وهو ما أثنى عليه الحوراني وشهد به العوضات...
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه سواء كان هنالك تحالف ضد الفيصلي من اللاعبين على حد تعبير إدارة الفريق او ان كان اللاعبين صادقين.. لماذا يتكرر السيناريو كل موسم ويكون هنالك شكوى على سوء التعامل من قبل سامر الحوراني مع جميع ما ذكر ويتم وصف الحوراني بأنه وكيل متلاعبين وليس وكيل لاعبين وأنهم دوما ضحايا لعقوده.
اقرأ ايضاً..
عمان جو- ما بين اليوم والأمس ومع انطلاقة كل موسم كروي قصة ثابته تعيشها منظومة الزعيم الفيصلاوي لأحداث يكثر تكرارها في السنوات القليلة الماضية وهي التلاعب بعقود ومستحقات اللاعبين والمدربين لقلعة العميد..
محترفي بطل الدوري والكأس يشكون فريقهم عبر منصات التواصل الاجتماعي إذ يظهر التوانسة السيفي وبن فرج ومدرب اللياقة للفريق إضافة للمصري محمد أونش وهم يعدون الرحيل لبلادهم حاملين معهم عتبا كبير وغضبا شديدا على اداره الفريق لعدم صرف مستحقاتهم بالرغم من تكرار وعود صرفها من آمين سر الصندوق سامر الحوراني إذ عبر اللاعبين عن امتعاضهم لطريقة التعامل معهم وآلية خروجهم من منزل لم يدفع حتى أجرته بعد على حد قولهم...
الخلافات المالية ليست الأولى مع لاعبين دخلو بوابة الفيصلي حيث الليبي أكرم الزوي والبولندي لوكس وغيرهم اشتكو من نفس المعاملة بعد انتهاء عقودهم مع الفريق وصبو جم غضبهم على السيد سامر الحوراني ولا ننسى المشكلة المعروفة بين المدير الفني السابق للفريق جمال ابو عابد والحوراني والتي كان سببها طريقة تدخل الاخير بجميع أمور النادي بما فيها الفنية وطريقة انتقاء اللاعبين وآلية التوقيع معهم...
إدارة الفيصلي بقيادة بكر العدوان نفت تلك الاخبار الواردة من الاعبين ومدرب اللياقة حيث أكد على صرف المكافأت ومقدم العقود وما تبقى سوى شهرين أو ثلاث يتم تسديدها مع انتهاء عقود اللاعبين وهو ما أثنى عليه الحوراني وشهد به العوضات...
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه سواء كان هنالك تحالف ضد الفيصلي من اللاعبين على حد تعبير إدارة الفريق او ان كان اللاعبين صادقين.. لماذا يتكرر السيناريو كل موسم ويكون هنالك شكوى على سوء التعامل من قبل سامر الحوراني مع جميع ما ذكر ويتم وصف الحوراني بأنه وكيل متلاعبين وليس وكيل لاعبين وأنهم دوما ضحايا لعقوده.
اقرأ ايضاً..