منة شلبي: محمود عبدالعزيز ورضوان الكاشف هما «ضيفا الشرف» في حياتي
عمان جو-
قالت الفنانة منة شلبي إن حياة أي شخص يمكن أن تتحول إلى عمل درامي لأن رحلة الإنسان في الحياة من بدايتها حتى النهاية هي فيلم طويل.
وأضافت «منة»- خلال حوارها ببرنامج «دراما شخصية»، الذي تعده وتنفذه إيناس سلامة الشواف، ويُذاع على راديو «إينرجي» يوميًا من الأحد إلى الخميس في التاسعة مساءً- أن حياتها إذا تحولت إلى مسلسل فسيكون تصنيفه تشويقًا، «لأن الحياة بتفاجئنا ومش بنبقى عارفين إيه هيحصل بكرة حتى لو عندنا خطط».
وتابعت- خلال حلقة البرنامج الذي يحاور الضيوف باعتبار حياتهم هي درامتهم الخاصة، فيسألهم عن أدوار البطولة وتطورات شخصياتهم- أنها تحب أن تلعب دور ضيف الشرف في حياة الناس بشرط أن يكون الدور مؤثرًا، لافتة إلى أن أبطال حياتها الذين تتمنى استمرارهم للنهاية هم والدتها وأصدقاؤها المقربون بحسب المصري اليوم
وأكدت أن هناك ضيفي شرف أثرا في حياتها بشكل كبير، أحدهما المخرج الراحل رضوان الكاشف، الذي اكتشفها في فيلم «الساحر»، والآخر هو الفنان محمود
عبدالعزيز الذي لعب دور الأب الروحي وقدمها للسينما، مشددة على أن أغلب «ماستر سينز» حياتها لها علاقة بعملها، مثل أفلام «الساحر» و«إنت عمري» و«عن العشق والهوى» و«بنات وسط البلد» و«نوارة» و«تراب الماس» و«حارة اليهود» و«واحة الغروب».
وأشارت إلى أنها لا ترغب في حذف أي مشاهد من حياتها في المونتاج، «لأني اتعلمت من كل الحاجات اللي عدِّيت بيها»، مضيفة أنها تنافس نفسها دائمًا وتريد التطور للأحسن.
إقرا أيضا:
عمان جو-
قالت الفنانة منة شلبي إن حياة أي شخص يمكن أن تتحول إلى عمل درامي لأن رحلة الإنسان في الحياة من بدايتها حتى النهاية هي فيلم طويل.
وأضافت «منة»- خلال حوارها ببرنامج «دراما شخصية»، الذي تعده وتنفذه إيناس سلامة الشواف، ويُذاع على راديو «إينرجي» يوميًا من الأحد إلى الخميس في التاسعة مساءً- أن حياتها إذا تحولت إلى مسلسل فسيكون تصنيفه تشويقًا، «لأن الحياة بتفاجئنا ومش بنبقى عارفين إيه هيحصل بكرة حتى لو عندنا خطط».
وتابعت- خلال حلقة البرنامج الذي يحاور الضيوف باعتبار حياتهم هي درامتهم الخاصة، فيسألهم عن أدوار البطولة وتطورات شخصياتهم- أنها تحب أن تلعب دور ضيف الشرف في حياة الناس بشرط أن يكون الدور مؤثرًا، لافتة إلى أن أبطال حياتها الذين تتمنى استمرارهم للنهاية هم والدتها وأصدقاؤها المقربون بحسب المصري اليوم
وأكدت أن هناك ضيفي شرف أثرا في حياتها بشكل كبير، أحدهما المخرج الراحل رضوان الكاشف، الذي اكتشفها في فيلم «الساحر»، والآخر هو الفنان محمود
عبدالعزيز الذي لعب دور الأب الروحي وقدمها للسينما، مشددة على أن أغلب «ماستر سينز» حياتها لها علاقة بعملها، مثل أفلام «الساحر» و«إنت عمري» و«عن العشق والهوى» و«بنات وسط البلد» و«نوارة» و«تراب الماس» و«حارة اليهود» و«واحة الغروب».
وأشارت إلى أنها لا ترغب في حذف أي مشاهد من حياتها في المونتاج، «لأني اتعلمت من كل الحاجات اللي عدِّيت بيها»، مضيفة أنها تنافس نفسها دائمًا وتريد التطور للأحسن.
إقرا أيضا:
الرد على تعليق