يلاّ نمشي لدعم المرأة اقتصادياً
عمان جو .
أطلقت منظّمة هيفوس بدعم من وزارة الخارجيّة الهولنديّة وضمن مشروع تمكين المرأة من أجل القيادة حملة "يلاّ نمشي معها" تزامناً مع حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي التي تحمل عنوان العنف الاقتصادي لهذا العام في الأردن.
وتخلّل النشاط مسيرة مشي شارك فيها ما يُقارب 400 شخص ليعبّروا عن دعمهم لتمكين المرأة اقتصادياً. وانطلقت المسيرة الساعة 9 صباحاً من أمام المدرسة الأهلية للبنات في جبل عمّان، عابرةً مسافة 3.5 كلم، ومُستغرقةً ساعة ونصف.
بعد ذلك، توجّه المشاركون إلى بازار لبيع مباشر شاركت فيه ٥٥ امرأة من جميع أنحاء الأردن. وتنوّعت المنتجات المعروضة بين أعمال حرفيّة أو يدويّة، منتجات تجميليّة وأكسسوارات، مطرّزات، ومأكولات متنوّعة. وهدف البازار إلى تسليط الضوء على عمل النساء كوسيلة لدخول سوق العمل والمساهمة في عجلة التنمية الاقتصادية بالإضافة الى قدرتهنّ على مقاومة تحديات دخول سوق العمل.
لقد أعطى تنظيم مثل هذا البازار مؤشرات تتعلق بواقع المرأة اقتصادياً، على سبيل المثال عدد النساء اللواتي يحاولن التكييف مع واقع الحال وإيجاد فرصة لدخول سوق العمل. كذلك، سلّط النشاط الضوء على ضرورة دعم النساء من أجل تسويق منتجاتهنّ في ظل سوق يضمن حقوقهن دون استغلالهن.
وقد أطلقت اللجنة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع منظّمات محليّة ودوليّة منها هيفوس عدّة رسائل تتعلّق بظاهرة العنف الاقتصادي ضدّ المرأة، منها:
1. يعتبر حرمان المرأة من حقّها الشرعي في الميراث وإجبارها على التنازل عنه... عنفاً اقتصادياً
2. يعتبر إجبار المرأة على أخذ القروض لمنفعة الغير... عنفاً اقتصادياً
3. يعتبر التحكم بموارد وممتلكات وراتب المرأة... عنفاً اقتصادياً
4. يعتبر حرمان عمال/عاملات المیاومة في الزراعة من الحقوق العمالیة... عنفاً اقتصادياً
#Lets_walk_with_her
#يلاّ_نمشي_معها
عمان جو .
أطلقت منظّمة هيفوس بدعم من وزارة الخارجيّة الهولنديّة وضمن مشروع تمكين المرأة من أجل القيادة حملة "يلاّ نمشي معها" تزامناً مع حملة 16 يوم لمناهضة العنف القائم على النوع الاجتماعي التي تحمل عنوان العنف الاقتصادي لهذا العام في الأردن.
وتخلّل النشاط مسيرة مشي شارك فيها ما يُقارب 400 شخص ليعبّروا عن دعمهم لتمكين المرأة اقتصادياً. وانطلقت المسيرة الساعة 9 صباحاً من أمام المدرسة الأهلية للبنات في جبل عمّان، عابرةً مسافة 3.5 كلم، ومُستغرقةً ساعة ونصف.
بعد ذلك، توجّه المشاركون إلى بازار لبيع مباشر شاركت فيه ٥٥ امرأة من جميع أنحاء الأردن. وتنوّعت المنتجات المعروضة بين أعمال حرفيّة أو يدويّة، منتجات تجميليّة وأكسسوارات، مطرّزات، ومأكولات متنوّعة. وهدف البازار إلى تسليط الضوء على عمل النساء كوسيلة لدخول سوق العمل والمساهمة في عجلة التنمية الاقتصادية بالإضافة الى قدرتهنّ على مقاومة تحديات دخول سوق العمل.
لقد أعطى تنظيم مثل هذا البازار مؤشرات تتعلق بواقع المرأة اقتصادياً، على سبيل المثال عدد النساء اللواتي يحاولن التكييف مع واقع الحال وإيجاد فرصة لدخول سوق العمل. كذلك، سلّط النشاط الضوء على ضرورة دعم النساء من أجل تسويق منتجاتهنّ في ظل سوق يضمن حقوقهن دون استغلالهن.
وقد أطلقت اللجنة الوطنية لشؤون المرأة بالتعاون مع منظّمات محليّة ودوليّة منها هيفوس عدّة رسائل تتعلّق بظاهرة العنف الاقتصادي ضدّ المرأة، منها:
1. يعتبر حرمان المرأة من حقّها الشرعي في الميراث وإجبارها على التنازل عنه... عنفاً اقتصادياً
2. يعتبر إجبار المرأة على أخذ القروض لمنفعة الغير... عنفاً اقتصادياً
3. يعتبر التحكم بموارد وممتلكات وراتب المرأة... عنفاً اقتصادياً
4. يعتبر حرمان عمال/عاملات المیاومة في الزراعة من الحقوق العمالیة... عنفاً اقتصادياً
#Lets_walk_with_her
#يلاّ_نمشي_معها