أوهمها بالزواج .. نهاية صادمة لفتاة «بنت ناس» على يد فنان شهير
عمان جو _
لم تتوقع الفتاة الجميلة التي تنتمي إلى طبقة اجتماعية عالية، أن تكون نهاية وعد الفنان الشهير لها بالزواج ما هو إلا أداة نصب للاستيلاء على أموالها.
وفي التفاصيل فإن فتاة مغربية من مدينة مكناس، توجهت ببلاغ إلى وكيل الملك بابتدائية المدينة، تتهم فيها فنانا شابا مشهورا، حصدت أغانيه عشرات الملايين من المشاهدات، بالنصب وخيانة الأمانة.
وحسب موقع اخبارنا المغربي، فإن الفنان المعروف، والمقيم بمدينة تطوان، اتصل بالمشتكية هاتفيا قبل سنة من تحريرها للشكاية تقريبا، وطلب منها الزواج مباشرة بعد حصولها على شهادة البكالوريا، ما تم بعد شهور قليلة، ليزورها ببيت أسرتها صديقه رشيد ، الذي أخبرها رفقة أسرتها أن المطرب النجم سيحل في اليوم الموالي بمكناس ليخطبها بشكل رسمي، قبل أن يطلب هذا الأخير من الفتاة أن ترسل له مبلغ 2000 درهم، وهو ما كان.
وفعلا حضر أهل وأقارب الضحية حفل الخطوبة، ولكن الخطيب هو من لم يحضر، ليتذرع في وقت متأخر جدا بوفاة أم صديقه رشيد، لتتكرر المواعيد وتتكرر الاعتذارات، لكن مع مطالبة الفتاة وأسرتها كل مرة بإرسال مبالغ مالية بذرائع مختلفة، بحيث وصل المبلغ الإجمالي حسب الشكاية ل40 مليون سنتيم، لتؤكد المشتكية أنه كان يتصل بها وبوالدتها ويطلب منهما مبالغ مالية قبل أن يتضح لها أنها ضحية عملية نصب تقول الشكاية.
والتمست المشتكية الشابة من النيابة العامة إحالة الملف على الشرطة القضائية للبحث وعودة حقها، فيما لم تتحرك النيابة للتحقيق في القضية حسب قولها منذ 7 شهور.
عمان جو _
لم تتوقع الفتاة الجميلة التي تنتمي إلى طبقة اجتماعية عالية، أن تكون نهاية وعد الفنان الشهير لها بالزواج ما هو إلا أداة نصب للاستيلاء على أموالها.
وفي التفاصيل فإن فتاة مغربية من مدينة مكناس، توجهت ببلاغ إلى وكيل الملك بابتدائية المدينة، تتهم فيها فنانا شابا مشهورا، حصدت أغانيه عشرات الملايين من المشاهدات، بالنصب وخيانة الأمانة.
وحسب موقع اخبارنا المغربي، فإن الفنان المعروف، والمقيم بمدينة تطوان، اتصل بالمشتكية هاتفيا قبل سنة من تحريرها للشكاية تقريبا، وطلب منها الزواج مباشرة بعد حصولها على شهادة البكالوريا، ما تم بعد شهور قليلة، ليزورها ببيت أسرتها صديقه رشيد ، الذي أخبرها رفقة أسرتها أن المطرب النجم سيحل في اليوم الموالي بمكناس ليخطبها بشكل رسمي، قبل أن يطلب هذا الأخير من الفتاة أن ترسل له مبلغ 2000 درهم، وهو ما كان.
وفعلا حضر أهل وأقارب الضحية حفل الخطوبة، ولكن الخطيب هو من لم يحضر، ليتذرع في وقت متأخر جدا بوفاة أم صديقه رشيد، لتتكرر المواعيد وتتكرر الاعتذارات، لكن مع مطالبة الفتاة وأسرتها كل مرة بإرسال مبالغ مالية بذرائع مختلفة، بحيث وصل المبلغ الإجمالي حسب الشكاية ل40 مليون سنتيم، لتؤكد المشتكية أنه كان يتصل بها وبوالدتها ويطلب منهما مبالغ مالية قبل أن يتضح لها أنها ضحية عملية نصب تقول الشكاية.
والتمست المشتكية الشابة من النيابة العامة إحالة الملف على الشرطة القضائية للبحث وعودة حقها، فيما لم تتحرك النيابة للتحقيق في القضية حسب قولها منذ 7 شهور.