حملة توقف صفحة الصحفي شادي سمحان على "تويتر"
عمان جو -نشر الزميل شادي سمحان عبر صفحته على"الفيس بوك" ان صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "توير" قد تعرضت لحملة تسببت في اغلاقها من قبل ادارة موقع تويتر وعليه فانه قام بانشاء صفحة جديدة متمنيا ان يتم متابعته عليها وتاليا ما قام بنشره الزميل سمحان عبر صفحته:-
تسببت حملة شعواء من مجموعة من #الجبناء والمرتزقة بايقاف صفحتي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عقب بلاغات مزعومة ومتكررة وصلت ادارة الموقع، لاتخاذ قرار بايقافها.
الحملة التي بدأت تقف لصفحتي بالمرصاد، بدأت عقب منشورات دقت مضاجعهم -على ما يبدو-، فقد رفضوا حرية التعبير عن الرأي، وخفضوا سقف الحرية لتقبل الرأي والرأي الآخر، وسعوا الى تعطيل صوت الحق الذي يمس مصالحهم ومناصبهم، في تعدٍ صارخ على حريتي، وقطع كل السبل المتاحة لايصال رسالتنا للاردنيين كافة.
بداية لا بد ان ندرك اننا جميعنا - كأردنيين - نعيش قدرة احتمالية متقاربة.. ونسير في طريق لنصل الى قناعاتنا ومبادئنا الوطنية .. فكان علينا ان نكون شوكة في خصر الفساد.. ونضع عراقيلا امام طريق تقدمه واصراره على الوجود .. فمن المؤكد ان حقنا في لقمة عيش كريمة محفوظ تماماً كما هو حقنا في التعبير .. وعليه سأكون معكم عبر صفحتي الجديدة... فانضموا لها.
عمان جو -نشر الزميل شادي سمحان عبر صفحته على"الفيس بوك" ان صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "توير" قد تعرضت لحملة تسببت في اغلاقها من قبل ادارة موقع تويتر وعليه فانه قام بانشاء صفحة جديدة متمنيا ان يتم متابعته عليها وتاليا ما قام بنشره الزميل سمحان عبر صفحته:-
تسببت حملة شعواء من مجموعة من #الجبناء والمرتزقة بايقاف صفحتي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" عقب بلاغات مزعومة ومتكررة وصلت ادارة الموقع، لاتخاذ قرار بايقافها.
الحملة التي بدأت تقف لصفحتي بالمرصاد، بدأت عقب منشورات دقت مضاجعهم -على ما يبدو-، فقد رفضوا حرية التعبير عن الرأي، وخفضوا سقف الحرية لتقبل الرأي والرأي الآخر، وسعوا الى تعطيل صوت الحق الذي يمس مصالحهم ومناصبهم، في تعدٍ صارخ على حريتي، وقطع كل السبل المتاحة لايصال رسالتنا للاردنيين كافة.
بداية لا بد ان ندرك اننا جميعنا - كأردنيين - نعيش قدرة احتمالية متقاربة.. ونسير في طريق لنصل الى قناعاتنا ومبادئنا الوطنية .. فكان علينا ان نكون شوكة في خصر الفساد.. ونضع عراقيلا امام طريق تقدمه واصراره على الوجود .. فمن المؤكد ان حقنا في لقمة عيش كريمة محفوظ تماماً كما هو حقنا في التعبير .. وعليه سأكون معكم عبر صفحتي الجديدة... فانضموا لها.