فنانة مخضرمة تتمنى الموت للخلاص من اوجاعها الجسدية وآلامها النفسية
عمان جو _ كان الله في عون الفنان عندما يتقدم في العمر ولا يعود يجد من يعيله في آخرته او من يطرق بابه للاطمئنان عليه.. وكم من فنان من فنانينا المخضرمين، خاصة في مصر، كشفوا عن معاناتهم النفسية أولاً والمادية ايضاً، بعد ان كانوا لسنوات خلت موضع اهتمام الجميع وحسدهم..
الممثلة السورية انطوانيت نجيب واحدة من هؤلاء الذين يعانون حالياً بعد أن دخلت مرحلة "أرذل العمر" (93 عاماً).. لدرجة باتت معها تتمنى الموت، لتوفر على نفسها مع تعانيه من اوجاع جسدية وآلام نفسية بعد ان إبتلاها الله بأمراض الكلى وخضوعها لغسيلها مرّتين في الأسبوع.
تؤكد الممثلة التي كان إسمها في خمسينيات القرن الماضي يقترن بـ"القديرة " واليوم اصبحت تعيش على هامش الحياة الفنية، انها إنسانة مؤمنة جداً ، وتمنّيها الموت ليس من قبيل الكفر، وانما لراحة جسدية تتوق لها بعد إنفضاض الجميع من حولها، إلا أفراد عائلتها .. مع التذكير بأن لا أحد له أي فضل اليوم على نفقاتها سوى أولادها ، وأن نقابة الفنانين في سوريا تتحمل فقط نفقات غسيل الكلى التي تخضع لها.
الممثلة السورية انطوانيت نجيب واحدة من هؤلاء الذين يعانون حالياً بعد أن دخلت مرحلة "أرذل العمر" (93 عاماً).. لدرجة باتت معها تتمنى الموت، لتوفر على نفسها مع تعانيه من اوجاع جسدية وآلام نفسية بعد ان إبتلاها الله بأمراض الكلى وخضوعها لغسيلها مرّتين في الأسبوع.
تؤكد الممثلة التي كان إسمها في خمسينيات القرن الماضي يقترن بـ"القديرة " واليوم اصبحت تعيش على هامش الحياة الفنية، انها إنسانة مؤمنة جداً ، وتمنّيها الموت ليس من قبيل الكفر، وانما لراحة جسدية تتوق لها بعد إنفضاض الجميع من حولها، إلا أفراد عائلتها .. مع التذكير بأن لا أحد له أي فضل اليوم على نفقاتها سوى أولادها ، وأن نقابة الفنانين في سوريا تتحمل فقط نفقات غسيل الكلى التي تخضع لها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات