تامر حسني متهم بالسرقة
عمان جو _ في الوقت الذي كان الفنان تامر حسني يعيش حلاوة النجاح الذي لاقتة حفلته في العاصمة السعودية الرياض، وتلك الحفاوة التي إستقبله بها الجمهور السعودي.. وبالتالي نجاح فيلمه السينمائي الجديد "مش أنا" المعروض في صالات العرض بالقاهرة والسعودية.. كان تامر في المقلب الآخر يتذوق مرارة الاتهام بسرقة فكرة ملصق فيلمه من ملصق الفيلم الاجنبي "أنا ونفسي وآيرين" (Me, Myself & Irene) لجيم كاري والذي صدر عام 2000، إذ أظهر البطل بوجه مقسوم نصفين، كون العملين جاء بطلهما مصابا بمرض نفسي. كما بَيَّن النقاد أن تامر يمكن ان يكون إقتبس فكرة الملصق عن احد عملين مصريين هما مسلسل "النهاية" للنجم يوسف الشريف ، أو فيلم "على جثتي" للفنان احمد حلمي ، إذ اعتمدت الملصقات كلها على الفكرة نفسها .
ففي الملصق الدعائي لفيلم جيم كاري نجد نصف وجهه عادياً والنص الآخر يوحي بالجنون أو الخلل النفسي، في حين جاءت صورة تامر حسني بنصفيها متطابقة لا يفصل بينهما سوى ارتداء النظارة!
وهذه ليست المرة الاولى التي يتهم فيها تامر حسني بالسرقة عموما خصوصا في ما يتعلق بالصور الدعائية، إذ سبق اتهامه بسرقة فكرة ملصق فيلمه "أهواك" من فيلم "ماما ميا " (Mamma Mia)، وفكرة ملصق فيلم "البدلة" من فيلم "فلنصبح رجال شرطة " (Let’s Be Cops) . وحينها لم ينكر "حسني" تهمة الاقتباس ، وانما احال تهمة السرقة الى مخرج "اهواك" محمد سامي وبأنه هو صاحب فكرة ملصقاته الدعائية وليس هو، وبالتالي فهو لا يعلم إذا ما كان التشابه أتى بفعل المصادفة أم لا.
أيضاً ، إتهام تامر حسني بالسرقة لم يقف عند هذا الحد، فسبق أن طالته اتهامات وقت صدور فيلمه "البدلة" بسرقته للفكرة الأساسية من فيلم (Let’s Be Cops) والتي تدور حول شابين فاشلين يقرران الذهاب إلى إحدى الحفلات التنكرية مرتدين زي رجال الشرطة، وهو ما تترتب عليه سلسلة من الأحداث الكوميدية التي تدور في إطار من التشويق والجريمة، تماما كما جاء بالفيلم العربي . وهو ما تكرّر مع فيلم "الفلوس" أيضاً ، حيث ان فكرته مسروقة من أفلام هوليود التي تناولت ثيمة "اللصوص والسرقات الطريفة". إلا ان تامر وقتها نفى الأمر، مؤكداً أن قصة الفيلم ملكه وهو من كتبها على مدار سنوات(!!).
وفي مجال الغناء والموسيقى، سبق للملحن المصري محمود الخيامي ان وجّه لتامر تهمة سرقة أحد الحانه، من خلال اغنية ديو "وانت معايا" التي غناها مع النجم الجزائري الشاب خالد، بعد عمل بعض التعديلات الطفيفة على اللحن، وأكد الخيامي ان لحنه بتوزيع خالد نبيل، محفوظاً على البريد الالكتروني الخاص به.
ففي الملصق الدعائي لفيلم جيم كاري نجد نصف وجهه عادياً والنص الآخر يوحي بالجنون أو الخلل النفسي، في حين جاءت صورة تامر حسني بنصفيها متطابقة لا يفصل بينهما سوى ارتداء النظارة!
وهذه ليست المرة الاولى التي يتهم فيها تامر حسني بالسرقة عموما خصوصا في ما يتعلق بالصور الدعائية، إذ سبق اتهامه بسرقة فكرة ملصق فيلمه "أهواك" من فيلم "ماما ميا " (Mamma Mia)، وفكرة ملصق فيلم "البدلة" من فيلم "فلنصبح رجال شرطة " (Let’s Be Cops) . وحينها لم ينكر "حسني" تهمة الاقتباس ، وانما احال تهمة السرقة الى مخرج "اهواك" محمد سامي وبأنه هو صاحب فكرة ملصقاته الدعائية وليس هو، وبالتالي فهو لا يعلم إذا ما كان التشابه أتى بفعل المصادفة أم لا.
أيضاً ، إتهام تامر حسني بالسرقة لم يقف عند هذا الحد، فسبق أن طالته اتهامات وقت صدور فيلمه "البدلة" بسرقته للفكرة الأساسية من فيلم (Let’s Be Cops) والتي تدور حول شابين فاشلين يقرران الذهاب إلى إحدى الحفلات التنكرية مرتدين زي رجال الشرطة، وهو ما تترتب عليه سلسلة من الأحداث الكوميدية التي تدور في إطار من التشويق والجريمة، تماما كما جاء بالفيلم العربي . وهو ما تكرّر مع فيلم "الفلوس" أيضاً ، حيث ان فكرته مسروقة من أفلام هوليود التي تناولت ثيمة "اللصوص والسرقات الطريفة". إلا ان تامر وقتها نفى الأمر، مؤكداً أن قصة الفيلم ملكه وهو من كتبها على مدار سنوات(!!).
وفي مجال الغناء والموسيقى، سبق للملحن المصري محمود الخيامي ان وجّه لتامر تهمة سرقة أحد الحانه، من خلال اغنية ديو "وانت معايا" التي غناها مع النجم الجزائري الشاب خالد، بعد عمل بعض التعديلات الطفيفة على اللحن، وأكد الخيامي ان لحنه بتوزيع خالد نبيل، محفوظاً على البريد الالكتروني الخاص به.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق