نواب يجمعون تواقيع تدين اقتحامات الاحتلال الاسرائيلي للمسجد الاقصى
عمان جو - تبنى النائب خليل عطية توقيع مذكرة نيابية موجهه الى رئيس مجلس النواب، تستنكر سياسة الاعتقالات الممنهجة والتي تمارس من قبل الاحتلال الاسرائيلي، وتدين الاقتحامات المستمرة للمسجد الاقى من قبل جيش الاحتلال وقطيع المستوطنين.
ووقع النواب الواردة اسماؤهم في المذكرة التي تنشرها "عمان جو"٫ وهي علي النحو التالي: "نحن النواب الموقعين أدناه، إذ نستنكر وندين سياسة الاعتقالات الممنهجة والتي تمارس من قبل الاحتلال الاسرائيلي لا سيما الادارية، والتي تعد خرقاً واضحاً للمواثيق والاعراف الدولية وحقوق الانسان، كونها تمارس دون وجه حق في مقابل صمت دولي هدفه شرعنه الاعمال العدائية والهمجية التي تمارسه سلطات الاحتلال بحق نواب المجلس التشريعي الفلسطيني وعمليات الاختطاف التي تمارس بحقهم من اجل عدم فضح انتهاكتهم واقتحاماتهم للمسجد الاقصى المتكررة"
واضافت النواب في مذكرتهم: "كما ندين بأشد العبارات تجديد الاعتقال الاداري بحق الزميل النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني خالد طافش، وعملية الخطف التي مارسها ونفذها جيش الاحتلال بحق النائب المقدسي المبعد احمد عطون".
وطالب النواب رئاسة المجلس ادانة تلك الاعمال، واتخاذ موقف رسمي عربي موحد ومخاطبة البرلمان العربي والاتحاد الاوروبي والبرلمانات العربية، لادانة الاعمال وسياسات الخطف والاعتقال والتي يجب ان تفضح على الاعلام الدولي.
ووقع النواب الواردة اسماؤهم في المذكرة التي تنشرها "عمان جو"٫ وهي علي النحو التالي: "نحن النواب الموقعين أدناه، إذ نستنكر وندين سياسة الاعتقالات الممنهجة والتي تمارس من قبل الاحتلال الاسرائيلي لا سيما الادارية، والتي تعد خرقاً واضحاً للمواثيق والاعراف الدولية وحقوق الانسان، كونها تمارس دون وجه حق في مقابل صمت دولي هدفه شرعنه الاعمال العدائية والهمجية التي تمارسه سلطات الاحتلال بحق نواب المجلس التشريعي الفلسطيني وعمليات الاختطاف التي تمارس بحقهم من اجل عدم فضح انتهاكتهم واقتحاماتهم للمسجد الاقصى المتكررة"
واضافت النواب في مذكرتهم: "كما ندين بأشد العبارات تجديد الاعتقال الاداري بحق الزميل النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني خالد طافش، وعملية الخطف التي مارسها ونفذها جيش الاحتلال بحق النائب المقدسي المبعد احمد عطون".
وطالب النواب رئاسة المجلس ادانة تلك الاعمال، واتخاذ موقف رسمي عربي موحد ومخاطبة البرلمان العربي والاتحاد الاوروبي والبرلمانات العربية، لادانة الاعمال وسياسات الخطف والاعتقال والتي يجب ان تفضح على الاعلام الدولي.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات