القطاونة: الشراكة الصناعية تعزز التكامل الإقتصادي بين الدول الشقيقة
عمان جو - قال إحسان القطاونة رئيس مجلس الأعمال الأردني في دولة الإمارات: "إن استضافة الإمارات لتوقيع الشراكة الصناعية التكاملية بين الدول الثلاث ومساهمتها المالية المتميزة في تمويل المشروعات، يؤكد حرص قيادتها الرشيدة على إقامة شراكة استراتيجية تدعم وتعزز التكامل الصناعي في الدول الشقيقة، وتدعم المزيد من التقدم والازدهار والحرص على تعزيز العلاقات الأخوية في مختلف المجالات".
وأوضح القطاونة، أن إطلاق الشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة بين الدول الثلاث تعكس المستويات المتقدِّمة من التنسيق والعمل بينها وعلى رأسها التعاون الاقتصادي في مجالاته المتعددة، مما يبعث رسالة واضحة على عمق العلاقات الأخوية والاستراتيجية التي تجمع الأردن والإمارات ومصر وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات خدمةً لمصالحها المشتركة وشعوبها.
وأشار رئيس مجلس الأعمال الأردني في الإمارات، إلى ضرورة تسريع الخطوات العملية لتنفيذ المشروعات التي تتضمّنها الشراكة بين الدول الثلاث لخدمة مصالح الدول الشقيقة وللأجيال القادمة، لافتا إلى أن الأزمات والتحديات التي يشهدها العالم، وخاصة تحديات الطاقة والأمن الغذائي تتطلب من الجميع المزيد من التعاون والاعتماد على الذات والاستفادة من التجارب السابقة التي مر بها العالم أجمع سيما خلال جائحة كورونا.
وأشاد القطاونة، بالدور الرائد الذي تنتهجه دولة الإمارات في استقطاب الكفاءات المتميزة، وفتح المجالات للمبدعين والمبتكرين في شتى المجالات، وبما يدعم المستثمرين ويسهّل عملهم في البلدان الثلاثة، حيث تتضمن الشراكة العديد من المشروعات لتعزيز التنمية الاقتصادية، والتكامل الصناعي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي بين الأردن والإمارات .
وبين، ان تشكيل نواة تكامل اقتصادي وابتكار صيغ جديدة لتعزيز التكامل والتعاون تستثمر الميزات النوعية لكل دولة، وأوضح أن الشراكة بين الدول الثلاث تعتمد على ما تملكه كل دولة من مقومات وفرص استثمارية في القطاع الصناعي، بالإضافة إلى الثروات البشرية والطبيعية، والأسواق، بما يتيح فرصاً تنموية كبيرة للقطاع الخاص والمستثمرين.
وأضاف أن الشراكة الموقعة بين الدول الثلاث، تهدف إلى توثيق علاقات التكامل، وتعزيز نمو القطاع الصناعي على المستوى الإقليمي، بما يمكّن قطاع الصناعة ويزيد إمكانية الاستفادة من المزايا التنافسية المتوفرة لدى كل دولة على صعيد الموارد والكفاءات الماهرة والتكنولوجيا المتقدمة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي، والبنية التحتية المتقدّمة من منافذ وموانئ وعالمية وخدمات فنية ومالية.
وأوضح القطاونة، أن إطلاق الشراكة الصناعية التكاملية لتنمية اقتصادية مستدامة بين الدول الثلاث تعكس المستويات المتقدِّمة من التنسيق والعمل بينها وعلى رأسها التعاون الاقتصادي في مجالاته المتعددة، مما يبعث رسالة واضحة على عمق العلاقات الأخوية والاستراتيجية التي تجمع الأردن والإمارات ومصر وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات خدمةً لمصالحها المشتركة وشعوبها.
وأشار رئيس مجلس الأعمال الأردني في الإمارات، إلى ضرورة تسريع الخطوات العملية لتنفيذ المشروعات التي تتضمّنها الشراكة بين الدول الثلاث لخدمة مصالح الدول الشقيقة وللأجيال القادمة، لافتا إلى أن الأزمات والتحديات التي يشهدها العالم، وخاصة تحديات الطاقة والأمن الغذائي تتطلب من الجميع المزيد من التعاون والاعتماد على الذات والاستفادة من التجارب السابقة التي مر بها العالم أجمع سيما خلال جائحة كورونا.
وأشاد القطاونة، بالدور الرائد الذي تنتهجه دولة الإمارات في استقطاب الكفاءات المتميزة، وفتح المجالات للمبدعين والمبتكرين في شتى المجالات، وبما يدعم المستثمرين ويسهّل عملهم في البلدان الثلاثة، حيث تتضمن الشراكة العديد من المشروعات لتعزيز التنمية الاقتصادية، والتكامل الصناعي، وتحقيق الاكتفاء الذاتي بين الأردن والإمارات .
وبين، ان تشكيل نواة تكامل اقتصادي وابتكار صيغ جديدة لتعزيز التكامل والتعاون تستثمر الميزات النوعية لكل دولة، وأوضح أن الشراكة بين الدول الثلاث تعتمد على ما تملكه كل دولة من مقومات وفرص استثمارية في القطاع الصناعي، بالإضافة إلى الثروات البشرية والطبيعية، والأسواق، بما يتيح فرصاً تنموية كبيرة للقطاع الخاص والمستثمرين.
وأضاف أن الشراكة الموقعة بين الدول الثلاث، تهدف إلى توثيق علاقات التكامل، وتعزيز نمو القطاع الصناعي على المستوى الإقليمي، بما يمكّن قطاع الصناعة ويزيد إمكانية الاستفادة من المزايا التنافسية المتوفرة لدى كل دولة على صعيد الموارد والكفاءات الماهرة والتكنولوجيا المتقدمة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي، والبنية التحتية المتقدّمة من منافذ وموانئ وعالمية وخدمات فنية ومالية.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات
الرد على تعليق