اليوم .. ثلاث مباريات ساخنة
عمان جو - الأهلي + الفيصلي
يبدأ الاهلي دفاعه عن اللقب بمواجهة كبيرة تجمعه مع الفيصلي الذي بدوره يدشن رحلة البحث عن استرداد لقبه المفقود عند الرابعة مساء على ستاد الامير محمد في الزرقاء.
المباراة بحد ذاتها تمثل محكا حقيقيا لمواصلة الانتصارات، فالثقة ارتفعت وطريق الفوز بات معروفا وكلاهما يمتلك نفس الحافز اضافة الى انكشاف الأوراق.
الاهلي بالمجمل العام اكثر استقرارا فيما الفيصلي أحدث تغييرا بالادارة الفنية واتجه مؤخراً نحو الصربي برانكو وهو ما سيضعه ماهر البحري بعين الاعتبار.
وينظر البحري الى المواجهة بانها كبيرة قائلاً: «الاهلي سيلعب وفق ما يراه مناسبا والاوراق مكشوفه ومباريات الكاس تحتلف عن الدوري ونأمل ان نحقق المطلوب للتاهل عن هذه المجموعة».
على الجهة المقابلة فان الفيصلي عاد لسكة الانتصارات مؤخراً في الدوري وهو ما يعطي مؤشراً بأن الفريق بدأ يتعافى من العثرات التي لازمته وقادم للمنافسة الجدية لاسترداد لقبه الغائب.
الوحدات + الجزيرة
اقل ما يمكن ان توصف بها المباراة على ستاد الملك عبدالله الثاني في السادسة والنصف اليوم انها قمة الكاس المبكرة لما فيها من تحديات كبيرة.
وربما الاثارة المتوقعة ستلقي بظلالها على الاحداث فالجزيرة الذي اذاق الوحدات الخسارة في المحترفين ويقدم مستويات ايجابية بات فريقا صعباً ويمتلك كل ادوات الحسم وما يميز الفريق هو السرعة في عمليات الانتقال من الدفاع للهجوم ومدربه نزار محروس يعرف كيف يوظف قدرات لاعبيه.
على الجهة المقابلة يطل الوحدات بكوكبة نجومة ليبدا مشواره بفوز يعيد اليه بريقه ويضعه على السكة الصحيحة اذا ما اراد المنافسة الفعلية على اللقب.
ويمتلك الوحدات مجموعة من اصحاب الخبرة لكنه لم يثبت على تشكيلة واضحة عبر مراحل الدوري الاخيرة مما جعل اداء لاعبيه اقل انسجاما مما يعرضه للإحراج في اوقات كثيرة.
وعلى ذلك يسعى المدير الفني للوحدات عدنان حمد لاعداد خطة محكمة تمكنه من رد اعتباره واثبات ان الفريق قادم بقوة خاصة وان الجماهير متعطشة للانتصارات.
الرمثا + سحاب
تبدو المباراة على ستاد الحسن في السادسة والنصف على ستاد الحسن من الوهلة الاولى لا تقبل القسمة فالمعنويات في القمة ورغم ذلك فان تطلعات الفريقين مختلفه فالرمثا يريدها تاكيد جاهزية وانطلاقه نحو لقب غائب منذ سنوات وسحاب يريدها استكمال جاهزية واستشفاء.
ويعتبر المدير الفني للرمثا د. ناجح ذيابات ان مباراته اليوم مثل الدوري وقال «الكأس هو بطولة نسعى لها كما نسعى للدوري ولا شك ان مسالة التفريط بالنتيجة غير وارده فتشكيلتنا ثابتة ونعلم اين نقاط الضعف والقوة في فريق سحاب الذي نحترمه ونقدر اداءه».
في الجهة المقابلة فإن المدير لسحاب اسلام ذيابات يعتبر ان الاهم هو بطولة الدوري وقال: التركيز على بطولة الدوري أكثر بالطبع لكن هذا لايعني ان نغفل عن الكأس وسنلعب بتشكيلة مغايرة».
وأضاف: سندفع باللاعبين الذين لم يشاركوا بالدوري نتيجة ضغط المباريات ولا مشكلة في ذلك كوننا نملك عشرون لاعبا بنفس المستوى وكل يمكن ان يؤدي المطلوب.
عمان جو - الأهلي + الفيصلي
يبدأ الاهلي دفاعه عن اللقب بمواجهة كبيرة تجمعه مع الفيصلي الذي بدوره يدشن رحلة البحث عن استرداد لقبه المفقود عند الرابعة مساء على ستاد الامير محمد في الزرقاء.
المباراة بحد ذاتها تمثل محكا حقيقيا لمواصلة الانتصارات، فالثقة ارتفعت وطريق الفوز بات معروفا وكلاهما يمتلك نفس الحافز اضافة الى انكشاف الأوراق.
الاهلي بالمجمل العام اكثر استقرارا فيما الفيصلي أحدث تغييرا بالادارة الفنية واتجه مؤخراً نحو الصربي برانكو وهو ما سيضعه ماهر البحري بعين الاعتبار.
وينظر البحري الى المواجهة بانها كبيرة قائلاً: «الاهلي سيلعب وفق ما يراه مناسبا والاوراق مكشوفه ومباريات الكاس تحتلف عن الدوري ونأمل ان نحقق المطلوب للتاهل عن هذه المجموعة».
على الجهة المقابلة فان الفيصلي عاد لسكة الانتصارات مؤخراً في الدوري وهو ما يعطي مؤشراً بأن الفريق بدأ يتعافى من العثرات التي لازمته وقادم للمنافسة الجدية لاسترداد لقبه الغائب.
الوحدات + الجزيرة
اقل ما يمكن ان توصف بها المباراة على ستاد الملك عبدالله الثاني في السادسة والنصف اليوم انها قمة الكاس المبكرة لما فيها من تحديات كبيرة.
وربما الاثارة المتوقعة ستلقي بظلالها على الاحداث فالجزيرة الذي اذاق الوحدات الخسارة في المحترفين ويقدم مستويات ايجابية بات فريقا صعباً ويمتلك كل ادوات الحسم وما يميز الفريق هو السرعة في عمليات الانتقال من الدفاع للهجوم ومدربه نزار محروس يعرف كيف يوظف قدرات لاعبيه.
على الجهة المقابلة يطل الوحدات بكوكبة نجومة ليبدا مشواره بفوز يعيد اليه بريقه ويضعه على السكة الصحيحة اذا ما اراد المنافسة الفعلية على اللقب.
ويمتلك الوحدات مجموعة من اصحاب الخبرة لكنه لم يثبت على تشكيلة واضحة عبر مراحل الدوري الاخيرة مما جعل اداء لاعبيه اقل انسجاما مما يعرضه للإحراج في اوقات كثيرة.
وعلى ذلك يسعى المدير الفني للوحدات عدنان حمد لاعداد خطة محكمة تمكنه من رد اعتباره واثبات ان الفريق قادم بقوة خاصة وان الجماهير متعطشة للانتصارات.
الرمثا + سحاب
تبدو المباراة على ستاد الحسن في السادسة والنصف على ستاد الحسن من الوهلة الاولى لا تقبل القسمة فالمعنويات في القمة ورغم ذلك فان تطلعات الفريقين مختلفه فالرمثا يريدها تاكيد جاهزية وانطلاقه نحو لقب غائب منذ سنوات وسحاب يريدها استكمال جاهزية واستشفاء.
ويعتبر المدير الفني للرمثا د. ناجح ذيابات ان مباراته اليوم مثل الدوري وقال «الكأس هو بطولة نسعى لها كما نسعى للدوري ولا شك ان مسالة التفريط بالنتيجة غير وارده فتشكيلتنا ثابتة ونعلم اين نقاط الضعف والقوة في فريق سحاب الذي نحترمه ونقدر اداءه».
في الجهة المقابلة فإن المدير لسحاب اسلام ذيابات يعتبر ان الاهم هو بطولة الدوري وقال: التركيز على بطولة الدوري أكثر بالطبع لكن هذا لايعني ان نغفل عن الكأس وسنلعب بتشكيلة مغايرة».
وأضاف: سندفع باللاعبين الذين لم يشاركوا بالدوري نتيجة ضغط المباريات ولا مشكلة في ذلك كوننا نملك عشرون لاعبا بنفس المستوى وكل يمكن ان يؤدي المطلوب.
الرد على تعليق