الطراونة: ليس لدي أرصدة بنكية خارجية ورفضت الجنسية الأمريكية
حكومة الرزاز الأكثر حملًا على المجالس التي ترأستها
*لن اترشح للنيابة
*مجلس النواب القادم لن يختلف عما سبقه
عمان جو- قال رئيس مجلس النواب الأسبق، المهندس عاطف الطراونة، إنه لا يوجد لديه أي أرصدة بنكية خارج البلاد.
وأضاف الطراونة، خلال استضافته على برنامج المسافة صفر مع الزميل سمير الحياري عبر إذاعة نون، أنه قام برفض الجنسية الأمريكية التي صدرت من خلال اللوتري؛ كونه لا يريد أن يكون الا أردنيًا.
*الترشح مجددًا
ونوه إلى أنه لا يفكر بالترشح للانتخابات النيابية مجددًا، مستذكرًا أنه لم يترشح للانتخابات كون جلالة الملك عبد الله الثاني يرغب بدماء جديدة في قبة البرلمان.
وأضاف: غير مقبول أن يكون شخص ما له 9 سنوات (سنتان نائب رئيس، و7 رئيس) أن ينافس من قبل شاب جديد جدًا، لا يستطيع وستكون غير عادلة.
* الأحزاب
وقال إنه ليس عضو في أي حزب سياسي أردني، مضيفًا أن مجلس النواب القادم لن يختلف كثيرًا عن المجالس السابقة؛ كون الأحزاب مليئة بالنواب السابقين، ولم تخرج البرامج الحزبية الحقيقية بحيث يتوجه الشارع بناء على البرنامج.
ولفت إلى أن المخرج سيكون عشائريًا والعديد من النواب السابقين في الأحزاب الموجودة حاليًا.
وعن توقعه بشأن عودة النواب القدامى إلى قبة البرلمان، أوضح أن ربع المجلس المقبل، سيستحوذ عليه النواب القدامى.
*مواقف في تاريخ الطراونة
وعن تسلمه منصب مديرًا لبلديات معان، بين أنه "حينما عملت في معان، لقد تفاجأتُ بأن معظم الكادر من الجالية المصرية، وسكنت 4 سنوات في معان".
وعن تسلمه إدارة مدينة الحسين للشباب، أوضح بأن وزير الشباب آنذاك قال له (أنت الي نزلت في البرشوت)، لأجيبه بأنني جئت لك من شركة فيها أربعة طوابق، ومليئة بالمهندسين، فقلت له أنا بطلت وتركت في عام 2000".
وقال إن جده في اربعينات القرن الماضي، كان يتاجر ما بين يافا وحيفا ولبنان، مشيرًا إلى أن عائلته "لم تكن من المرفهين".
عن مصطلح "كبار البلد"، أشار إلى أنه ليس من داعمينها ولست المؤلف، وهي أغنية يراودها الأردنيين، وكل الأردنيين كبار في بلدهم، وهي أغنية تقال في الأعراس، والأغنية ليست صنيعة لي ولا لغيري، وهي من التراث الأردني.
وزاد: أنا احترام نفسي في بلدي، واحترام بلدي، ومش جاي اتكبر في بلدنا، ولم اشعر بأني مظلومًا، وأكاد أكون الشخص الوحيد الذي ترأس مجلس النواب 7 سنوات متصلة.
وعن مشروع العطارات، أجاب بأن المشروع قد وقعت عليه حكومة المملكة، ولم أزور المشروع، وأشقائي قد عملوا مقاولين عند الأخوة الصينيين، وعملوا دون وجود توصية من الدولة الأردنية ولم يتقاضوا أي أموال من الحكومة.
وعن سؤال "هل رأسك كان مطلوبًا"، شدد على أن الكرك لا تخلو من الرموز، وهنالك الملك رمزنا الأوحد، وهنالك تاريخ يحمي حديثي، وحظيت بتقدير من جلالة الملك.
وعند سؤاله إذا ما كان تعيين شقيقه في مجلس الأعيان إعادة اعتبار للطراونة، أجاب بأنه "لم يضع أي اعتبار، إذا تتحدث عن الحقبة التي تمت فيها بعض الأمور، كانت وشيات وتعبئات خاطئة.. لذا لا يوجد أي غبن شخص ضدي، والدكتور إبراهيم أنا زملائه نشهد له بالبنان، وليس المكافاة لعمل ما".
وزاد: الرمزية ليست ملكًا لأحد، عبد الهادي المجالي هو رمز وطني وليس كركي، فالكل يفتخر به، وليس منافسًا لأحد.
وعن الفاردة والمثلمين، قال إنها لم تأثر على مسيرته المهنية وهي صنيعة جهات أخرى، وهو معروف لدى الأجهزة الأمنية.
وعن عهده في رئاسة القبة، أوضح بأنه قام بإجراء ملخص عن الحياة البرلمانية في البلاد ومعايير الأهمية للمجالس، "العديد من المجالس لها خصوصية، فالمجالس التي كنت في رئاستها خلال الربيع العربي".
وأشار إلى أنه لا يستطيع القول إن مجلس أهم من آخر، على خلفية أن كل مجلس تميز بشيء معين لا يقل أهميته عن المجلس الذي ثار مديحه لدى الشعب الأردني.
وعن الحكومة الأكثر حملًا على مجلس النواب، نوه إلى أن حكومة الدكتور عمر الرزاز؛ لأن الحكومة آنذاك مركزًا لتدريب الوزراء وليس تحمل للمسؤوليات وكان هنالك إخفاقات.
وعن الموقف الأردني حيال القضية الفلسطينية خلال الظروف الراهنة، فقد تقدم بالتحية للمقاومة الفلسطينية، والتحيز الغربي يدمي القلب، ولم تحرك الساكن إزاء قتل الأطفال والنساء.
وأكمل: شهدنا تدخل أمريكي في أوكرانيا، ولكن هنا تدعم المحتل، وموقف جلالة الملك عبد الله كان مشرفًا، وانتفض أمام الكيان الذي لا يحترم الاتفاقيات ولا مواثيق.
وعن موقف الإعلام الأردني حيال القضية الفلسطينية، أشار إلى أن موقف الإعلام ينسجم مع الشارع الأردني؛ إذ تعتبر المعركة معركتنا وعلى الدوام تعتبر القضية الفلسطينية في قلب الأردن.
ونوه إلى أن الاحتلال كان يتربص بالأردن أكثر من غيره في الأقطار العربية الا أنه بقيادة جلالة الملك وحكمته وصلت المساعدات الى القطاع، بالإضافة إلى بعض الرموز على المحطات العربية قد ابدعوا وتركوا اثارا طبية.
وعن نادي ديونز، قال إنه ليس عضو فيه ولا يملك أي شيء في النادي لكنه يتردد عليه بين الحين والآخر.
وأكد أنه لا يملك أرصدة بنكية خارج البلاد، مشيرًا إلى أنه ربح الجنسية الأمريكية "اللوتري" لكنه رفض استلامها.
وعن الخصومات السياسية، شدد على أنه لا يوجد لديه خصومات سياسية ولكن هنالك أناس كانوا طموحين بمواقع، وما وصلت إليه راضي عنه، "أي شخص له خصوم".
*لن اترشح للنيابة
*مجلس النواب القادم لن يختلف عما سبقه
عمان جو- قال رئيس مجلس النواب الأسبق، المهندس عاطف الطراونة، إنه لا يوجد لديه أي أرصدة بنكية خارج البلاد.
وأضاف الطراونة، خلال استضافته على برنامج المسافة صفر مع الزميل سمير الحياري عبر إذاعة نون، أنه قام برفض الجنسية الأمريكية التي صدرت من خلال اللوتري؛ كونه لا يريد أن يكون الا أردنيًا.
*الترشح مجددًا
ونوه إلى أنه لا يفكر بالترشح للانتخابات النيابية مجددًا، مستذكرًا أنه لم يترشح للانتخابات كون جلالة الملك عبد الله الثاني يرغب بدماء جديدة في قبة البرلمان.
وأضاف: غير مقبول أن يكون شخص ما له 9 سنوات (سنتان نائب رئيس، و7 رئيس) أن ينافس من قبل شاب جديد جدًا، لا يستطيع وستكون غير عادلة.
* الأحزاب
وقال إنه ليس عضو في أي حزب سياسي أردني، مضيفًا أن مجلس النواب القادم لن يختلف كثيرًا عن المجالس السابقة؛ كون الأحزاب مليئة بالنواب السابقين، ولم تخرج البرامج الحزبية الحقيقية بحيث يتوجه الشارع بناء على البرنامج.
ولفت إلى أن المخرج سيكون عشائريًا والعديد من النواب السابقين في الأحزاب الموجودة حاليًا.
وعن توقعه بشأن عودة النواب القدامى إلى قبة البرلمان، أوضح أن ربع المجلس المقبل، سيستحوذ عليه النواب القدامى.
*مواقف في تاريخ الطراونة
وعن تسلمه منصب مديرًا لبلديات معان، بين أنه "حينما عملت في معان، لقد تفاجأتُ بأن معظم الكادر من الجالية المصرية، وسكنت 4 سنوات في معان".
وعن تسلمه إدارة مدينة الحسين للشباب، أوضح بأن وزير الشباب آنذاك قال له (أنت الي نزلت في البرشوت)، لأجيبه بأنني جئت لك من شركة فيها أربعة طوابق، ومليئة بالمهندسين، فقلت له أنا بطلت وتركت في عام 2000".
وقال إن جده في اربعينات القرن الماضي، كان يتاجر ما بين يافا وحيفا ولبنان، مشيرًا إلى أن عائلته "لم تكن من المرفهين".
عن مصطلح "كبار البلد"، أشار إلى أنه ليس من داعمينها ولست المؤلف، وهي أغنية يراودها الأردنيين، وكل الأردنيين كبار في بلدهم، وهي أغنية تقال في الأعراس، والأغنية ليست صنيعة لي ولا لغيري، وهي من التراث الأردني.
وزاد: أنا احترام نفسي في بلدي، واحترام بلدي، ومش جاي اتكبر في بلدنا، ولم اشعر بأني مظلومًا، وأكاد أكون الشخص الوحيد الذي ترأس مجلس النواب 7 سنوات متصلة.
وعن مشروع العطارات، أجاب بأن المشروع قد وقعت عليه حكومة المملكة، ولم أزور المشروع، وأشقائي قد عملوا مقاولين عند الأخوة الصينيين، وعملوا دون وجود توصية من الدولة الأردنية ولم يتقاضوا أي أموال من الحكومة.
وعن سؤال "هل رأسك كان مطلوبًا"، شدد على أن الكرك لا تخلو من الرموز، وهنالك الملك رمزنا الأوحد، وهنالك تاريخ يحمي حديثي، وحظيت بتقدير من جلالة الملك.
وعند سؤاله إذا ما كان تعيين شقيقه في مجلس الأعيان إعادة اعتبار للطراونة، أجاب بأنه "لم يضع أي اعتبار، إذا تتحدث عن الحقبة التي تمت فيها بعض الأمور، كانت وشيات وتعبئات خاطئة.. لذا لا يوجد أي غبن شخص ضدي، والدكتور إبراهيم أنا زملائه نشهد له بالبنان، وليس المكافاة لعمل ما".
وزاد: الرمزية ليست ملكًا لأحد، عبد الهادي المجالي هو رمز وطني وليس كركي، فالكل يفتخر به، وليس منافسًا لأحد.
وعن الفاردة والمثلمين، قال إنها لم تأثر على مسيرته المهنية وهي صنيعة جهات أخرى، وهو معروف لدى الأجهزة الأمنية.
وعن عهده في رئاسة القبة، أوضح بأنه قام بإجراء ملخص عن الحياة البرلمانية في البلاد ومعايير الأهمية للمجالس، "العديد من المجالس لها خصوصية، فالمجالس التي كنت في رئاستها خلال الربيع العربي".
وأشار إلى أنه لا يستطيع القول إن مجلس أهم من آخر، على خلفية أن كل مجلس تميز بشيء معين لا يقل أهميته عن المجلس الذي ثار مديحه لدى الشعب الأردني.
وعن الحكومة الأكثر حملًا على مجلس النواب، نوه إلى أن حكومة الدكتور عمر الرزاز؛ لأن الحكومة آنذاك مركزًا لتدريب الوزراء وليس تحمل للمسؤوليات وكان هنالك إخفاقات.
وعن الموقف الأردني حيال القضية الفلسطينية خلال الظروف الراهنة، فقد تقدم بالتحية للمقاومة الفلسطينية، والتحيز الغربي يدمي القلب، ولم تحرك الساكن إزاء قتل الأطفال والنساء.
وأكمل: شهدنا تدخل أمريكي في أوكرانيا، ولكن هنا تدعم المحتل، وموقف جلالة الملك عبد الله كان مشرفًا، وانتفض أمام الكيان الذي لا يحترم الاتفاقيات ولا مواثيق.
وعن موقف الإعلام الأردني حيال القضية الفلسطينية، أشار إلى أن موقف الإعلام ينسجم مع الشارع الأردني؛ إذ تعتبر المعركة معركتنا وعلى الدوام تعتبر القضية الفلسطينية في قلب الأردن.
ونوه إلى أن الاحتلال كان يتربص بالأردن أكثر من غيره في الأقطار العربية الا أنه بقيادة جلالة الملك وحكمته وصلت المساعدات الى القطاع، بالإضافة إلى بعض الرموز على المحطات العربية قد ابدعوا وتركوا اثارا طبية.
وعن نادي ديونز، قال إنه ليس عضو فيه ولا يملك أي شيء في النادي لكنه يتردد عليه بين الحين والآخر.
وأكد أنه لا يملك أرصدة بنكية خارج البلاد، مشيرًا إلى أنه ربح الجنسية الأمريكية "اللوتري" لكنه رفض استلامها.
وعن الخصومات السياسية، شدد على أنه لا يوجد لديه خصومات سياسية ولكن هنالك أناس كانوا طموحين بمواقع، وما وصلت إليه راضي عنه، "أي شخص له خصوم".
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق