عطاء حكومي لإعادة هندسة الإجراءات والأنظمة المرورية في دائرة الترخيص
عمان جو - طرحت الحكومة ممثلة بوزارة الاقتصاد الرقمي عطاءا لإعادة هندسة الإجراءات والأنظمة المرورية في دائرة ترخيص السواقين والمركبات.
وحددت وزارة الاقتصاد الرقمي العاشر من الشهر المقبل آخر موعد لشراء العطاء، محددة كفالة دخول العطاء بـ 7 الاف دينار وسعر نسخة العطاء 200 دينار.
وفي السياق، خفضت الحكومة في مشروع قانون موازنة 2025 تقديراتها لنفقات برنامج الحكومة الالكترونية إلى 13.38 مليون دينار، مقارنة مع المقدر للعام 2024، عند 21.78 مليون دينار وذلك بعد " إعادة تقدير" للنفقات البرنامج في عام 2024 لتصبح 14.63 مليون دينار.
وتوزعت تقديرات الحكومة في مشروع الموازنة 2025 لمخصصات برنامج الحكومة الالكترونية على 6 ملايين دينار قروض و 7.38 مليون دينار من الخزينة.
وبلغ انفاق الحكومة على برنامج الحكومة الالكترونية بنهاية العام الماضي، قرابة 10.74 مليون دينار، توزعت على 4.4 مليون دينار قروض، و6.326 مليون دينار من الخزينة.
ومن ضمن بنود برنامج الحكومة الإلكترونية تقدر الحكومة نفقات التحول الالكتروني في الوزارات والدوائر الحكومية، في عام 2025 بقيمة 1.5 مليون دينار بعد أن بلغت تقديراها للمشروع بقيمة 2.5 مليون دينار للعام2024، إلا أنها أنفقت فقط 863 ألف دينار .
وحددت وزارة الاقتصاد الرقمي العاشر من الشهر المقبل آخر موعد لشراء العطاء، محددة كفالة دخول العطاء بـ 7 الاف دينار وسعر نسخة العطاء 200 دينار.
وفي السياق، خفضت الحكومة في مشروع قانون موازنة 2025 تقديراتها لنفقات برنامج الحكومة الالكترونية إلى 13.38 مليون دينار، مقارنة مع المقدر للعام 2024، عند 21.78 مليون دينار وذلك بعد " إعادة تقدير" للنفقات البرنامج في عام 2024 لتصبح 14.63 مليون دينار.
وتوزعت تقديرات الحكومة في مشروع الموازنة 2025 لمخصصات برنامج الحكومة الالكترونية على 6 ملايين دينار قروض و 7.38 مليون دينار من الخزينة.
وبلغ انفاق الحكومة على برنامج الحكومة الالكترونية بنهاية العام الماضي، قرابة 10.74 مليون دينار، توزعت على 4.4 مليون دينار قروض، و6.326 مليون دينار من الخزينة.
ومن ضمن بنود برنامج الحكومة الإلكترونية تقدر الحكومة نفقات التحول الالكتروني في الوزارات والدوائر الحكومية، في عام 2025 بقيمة 1.5 مليون دينار بعد أن بلغت تقديراها للمشروع بقيمة 2.5 مليون دينار للعام2024، إلا أنها أنفقت فقط 863 ألف دينار .
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات