بطيخة رمضان .. فلسطين في كوتشيلا
عمان جو- أشعل الفنان محمد رمضان السوشيال ميديا قبل ساعات من حفله المنتظر في مهرجان "كوتشيلا" العالمي بأمريكا. الترويج هالمرة كان على طريقة "البطيخة"، حرفيًا!
رمضان نشر فيديو وهو بيقطع بطيخة، وربط بين لونها الأخضر الخارجي بالدعم اللي بيوصله على واتساب، ولونها الأحمر الداخلي ببث حفله المباشر على يوتيوب.
ردود الفعل انقسمت: ناس شافوا إن الترويج مش موفق، خاصة إن "البطيخة" في الثقافة الشعبية المصرية بترمز للمجازفة. وناس تانية استغربت وبس!
لكن المفاجأة كانت في تفسيرات تانية ربطت الفيديو بدعم القضية الفلسطينية، خاصة إن ألوان البطيخ زي ألوان العلم الفلسطيني.
تاريخيًا، استخدام البطيخ كرمز لفلسطين بيرجع لسنة 1967، لما إسرائيل منعت رفع العلم الفلسطيني. الفلسطينيين وقتها لجأوا للبطيخ كرمز بديل للمقاومة والصمود.
يا ترى رمضان كان قاصد هالرمزية، ولا هي مجرد طريقة ملفتة للترويج؟ الأيام الجاية ممكن تكشف لنا أكتر!
رمضان نشر فيديو وهو بيقطع بطيخة، وربط بين لونها الأخضر الخارجي بالدعم اللي بيوصله على واتساب، ولونها الأحمر الداخلي ببث حفله المباشر على يوتيوب.
ردود الفعل انقسمت: ناس شافوا إن الترويج مش موفق، خاصة إن "البطيخة" في الثقافة الشعبية المصرية بترمز للمجازفة. وناس تانية استغربت وبس!
لكن المفاجأة كانت في تفسيرات تانية ربطت الفيديو بدعم القضية الفلسطينية، خاصة إن ألوان البطيخ زي ألوان العلم الفلسطيني.
تاريخيًا، استخدام البطيخ كرمز لفلسطين بيرجع لسنة 1967، لما إسرائيل منعت رفع العلم الفلسطيني. الفلسطينيين وقتها لجأوا للبطيخ كرمز بديل للمقاومة والصمود.
يا ترى رمضان كان قاصد هالرمزية، ولا هي مجرد طريقة ملفتة للترويج؟ الأيام الجاية ممكن تكشف لنا أكتر!
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق