طوارئ صحية في كولومبيا بسبب الحمى الصفراء
عمان جو- أعلنت الحكومة الكولومبية حالة طوارئ صحية على مستوى البلاد في وقت متأخر من مساء أمس الأربعاء، وذلك بسبب الزيادة المقلقة في حالات الإصابة بالحمى الصفراء.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وزير الصحة الكولومبي جييرمو ألفونسو خاراميلو قوله إن تفشي المرض قد تسبب في تسجيل 74 حالة إصابة مؤكدة و34 حالة وفاة منذ بداية عام 2024.
والحمى الصفراء هي مرض فيروسي ينتقل إلى الإنسان عن طريق لدغات أنواع معينة من البعوض. وتتراوح فترة حضانة المرض من 3 إلى 6 أيام، وقد لا يعاني العديد من المصابين أي أعراض في البداية.
وتشمل الأعراض الشائعة للحمى الصفراء الحمى، وآلام العضلات، والصداع، وفقدان الشهية، والغثيان، والقيء. وفي معظم الحالات، تزول هذه الأعراض خلال 3 إلى 4 أيام.
وأشارت التقارير إلى أن الحد من مخاطر انتقال الحمى الصفراء في المناطق الحضرية يمكن تحقيقه من خلال القضاء على أماكن تكاثر البعوض المحتملة، بما في ذلك استخدام مبيدات اليرقات في حاويات تخزين المياه والأماكن التي تتجمع فيها المياه الراكدة.
كما يُوصى باتخاذ تدابير وقائية شخصية مثل ارتداء الملابس التي تقلل من تعرض الجلد واستخدام المواد الطاردة للحشرات لتجنب لدغات البعوض. ونظرًا لأن بعوض الزاعجة يلدغ أثناء النهار، فإن استخدام الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات يكون أقل فعالية.
ويعتبر رصد ومكافحة نواقل المرض من العناصر الأساسية للوقاية والسيطرة على الأمراض المنقولة بالنواقل، خاصة في حالات تفشي الأوبئة.
ونقلت وكالة "رويترز" عن وزير الصحة الكولومبي جييرمو ألفونسو خاراميلو قوله إن تفشي المرض قد تسبب في تسجيل 74 حالة إصابة مؤكدة و34 حالة وفاة منذ بداية عام 2024.
والحمى الصفراء هي مرض فيروسي ينتقل إلى الإنسان عن طريق لدغات أنواع معينة من البعوض. وتتراوح فترة حضانة المرض من 3 إلى 6 أيام، وقد لا يعاني العديد من المصابين أي أعراض في البداية.
وتشمل الأعراض الشائعة للحمى الصفراء الحمى، وآلام العضلات، والصداع، وفقدان الشهية، والغثيان، والقيء. وفي معظم الحالات، تزول هذه الأعراض خلال 3 إلى 4 أيام.
وأشارت التقارير إلى أن الحد من مخاطر انتقال الحمى الصفراء في المناطق الحضرية يمكن تحقيقه من خلال القضاء على أماكن تكاثر البعوض المحتملة، بما في ذلك استخدام مبيدات اليرقات في حاويات تخزين المياه والأماكن التي تتجمع فيها المياه الراكدة.
كما يُوصى باتخاذ تدابير وقائية شخصية مثل ارتداء الملابس التي تقلل من تعرض الجلد واستخدام المواد الطاردة للحشرات لتجنب لدغات البعوض. ونظرًا لأن بعوض الزاعجة يلدغ أثناء النهار، فإن استخدام الناموسيات المعالجة بمبيدات الحشرات يكون أقل فعالية.
ويعتبر رصد ومكافحة نواقل المرض من العناصر الأساسية للوقاية والسيطرة على الأمراض المنقولة بالنواقل، خاصة في حالات تفشي الأوبئة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات