ميغان ماركل تلمح لتجاربها "السيئة" مع العائلة المالكة وتكشف تفاصيل حياتها
عمان جو-أشارت دوقة ساسكس ميغان ماركل بشكل "غير مباشر" إلى تجاربها "السيئة" التي مرت بها مع العائلة المالكة البريطانية، وذلك خلال أول مقابلة لها في بودكاست جديد. كما كشفت الدوقة عن تفاصيل حياتها الحالية في كاليفورنيا مع زوجها الأمير هاري وطفليهما آرتشي وليليبت.
وفي حديثها الصريح والمؤثر مع مقدم البودكاست "جيمي كيرن ليما"، أعربت ميغان عن حبها العميق للأمير هاري والرحلة التي خاضاها سويًا. ووصفت كيف تطورت علاقتهما بسرعة كبيرة بعد فترة المواعدة الأولية، وكيف كانا يلتقيان بشكل خفي وسري خوفًا من التدقيق العام المكثف والتحديات التي واجهتهما في بداية علاقتهما.
وأوضحت ميغان أنها والأمير هاري، وبعد مرور سبع سنوات على علاقتهما، يعيشان الآن ما يشبه "فترة شهر العسل" جديدة، مع شعور أعمق بالاتصال والتفاهم المتبادل. وأشادت الدوقة أيضًا بمظهر زوجها الأمير هاري، لكنها أكدت أن جمال قلبه وروحه يفوق مظهره الخارجي.
وعند الحديث عن الأمومة، تأثرت ميغان ماركل عاطفيًا بشكل واضح أثناء حديثها عن طفليها المحبوبين، آرتشي البالغ من العمر 5 سنوات، وليليبت البالغة من العمر 3 سنوات. وكشفت عن عادة مؤثرة تتبعها كل ليلة، حيث ترسل رسائل بريد إلكتروني إلى طفليها تحتوي على صور وذكريات من يومهما؛ بهدف ترك "كبسولة زمنية" لهما يمكنهما الاطلاع عليها عندما يكبران.
وأعربت ميغان عن رغبتها العميقة في أن يشعر طفلاها بمدى حبها ورعايتها واهتمامها بهما عندما ينظران إلى رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها لهما على مر السنين. كما تحدثت ميغان أيضًا عن فخرها الكبير بطفليها، ولم تتمالك دموعها وهي تتحدث عن الفرحة والسعادة الغامرة التي يضفيانها على حياتها.
وسلطت الدوقة الضوء على الأهمية الكبيرة للحظات الصغيرة واليومية في تجربة الأمومة، موضحة أن الأفعال الهادئة والمليئة بالحب والرعاية هي الأكثر تأثيرًا وأهمية في بناء علاقة قوية مع الأطفال.
وقد جاءت هذه المقابلة العاطفية بعد فترة وجيزة من نشر ميغان ماركل لسلسلة من المنشورات الأخيرة على حسابها الجديد على موقع إنستغرام، والتي أظهرت جوانب حميمة من حياتها العائلية في كاليفورنيا، بما في ذلك لمحات نادرة عن طفليها آرتشي وليليبت، اللذين طورا لهجات أمريكية قوية منذ انتقال العائلة إلى الولايات المتحدة.
كما شاركت ميغان لحظات عائلية دافئة مثل رد فعل ليليبت الطريف على المربى الذي أعدته والدتها في المنزل، وحماس آرتشي البريء أثناء إطعامه للسمكة في بركة صغيرة في حديقة العائلة.
وفي سياق البودكاست، ناقشت ميغان أيضًا التزامها المتزايد بمشاركة جوانب من حياتها الشخصية مع الجمهور، على الرغم من وجود اختلاف في وجهات النظر مع زوجها الأمير هاري، الذي يفضل إبقاء طفليهما بعيدًا عن دائرة الضوء الإعلامي وحماية خصوصيتهما قدر الإمكان.
وفي حديثها الصريح والمؤثر مع مقدم البودكاست "جيمي كيرن ليما"، أعربت ميغان عن حبها العميق للأمير هاري والرحلة التي خاضاها سويًا. ووصفت كيف تطورت علاقتهما بسرعة كبيرة بعد فترة المواعدة الأولية، وكيف كانا يلتقيان بشكل خفي وسري خوفًا من التدقيق العام المكثف والتحديات التي واجهتهما في بداية علاقتهما.
وأوضحت ميغان أنها والأمير هاري، وبعد مرور سبع سنوات على علاقتهما، يعيشان الآن ما يشبه "فترة شهر العسل" جديدة، مع شعور أعمق بالاتصال والتفاهم المتبادل. وأشادت الدوقة أيضًا بمظهر زوجها الأمير هاري، لكنها أكدت أن جمال قلبه وروحه يفوق مظهره الخارجي.
وعند الحديث عن الأمومة، تأثرت ميغان ماركل عاطفيًا بشكل واضح أثناء حديثها عن طفليها المحبوبين، آرتشي البالغ من العمر 5 سنوات، وليليبت البالغة من العمر 3 سنوات. وكشفت عن عادة مؤثرة تتبعها كل ليلة، حيث ترسل رسائل بريد إلكتروني إلى طفليها تحتوي على صور وذكريات من يومهما؛ بهدف ترك "كبسولة زمنية" لهما يمكنهما الاطلاع عليها عندما يكبران.
وأعربت ميغان عن رغبتها العميقة في أن يشعر طفلاها بمدى حبها ورعايتها واهتمامها بهما عندما ينظران إلى رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلتها لهما على مر السنين. كما تحدثت ميغان أيضًا عن فخرها الكبير بطفليها، ولم تتمالك دموعها وهي تتحدث عن الفرحة والسعادة الغامرة التي يضفيانها على حياتها.
وسلطت الدوقة الضوء على الأهمية الكبيرة للحظات الصغيرة واليومية في تجربة الأمومة، موضحة أن الأفعال الهادئة والمليئة بالحب والرعاية هي الأكثر تأثيرًا وأهمية في بناء علاقة قوية مع الأطفال.
وقد جاءت هذه المقابلة العاطفية بعد فترة وجيزة من نشر ميغان ماركل لسلسلة من المنشورات الأخيرة على حسابها الجديد على موقع إنستغرام، والتي أظهرت جوانب حميمة من حياتها العائلية في كاليفورنيا، بما في ذلك لمحات نادرة عن طفليها آرتشي وليليبت، اللذين طورا لهجات أمريكية قوية منذ انتقال العائلة إلى الولايات المتحدة.
كما شاركت ميغان لحظات عائلية دافئة مثل رد فعل ليليبت الطريف على المربى الذي أعدته والدتها في المنزل، وحماس آرتشي البريء أثناء إطعامه للسمكة في بركة صغيرة في حديقة العائلة.
وفي سياق البودكاست، ناقشت ميغان أيضًا التزامها المتزايد بمشاركة جوانب من حياتها الشخصية مع الجمهور، على الرغم من وجود اختلاف في وجهات النظر مع زوجها الأمير هاري، الذي يفضل إبقاء طفليهما بعيدًا عن دائرة الضوء الإعلامي وحماية خصوصيتهما قدر الإمكان.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق