سلاف فواخرجي ترد بقوة بشأن مي سكاف
عمان جو-ردت الفنانة سلاف فواخرجي بشدة على الانتقادات التي وجهت إليها واتهامها بالكذب بشأن واقعة اعتقال الفنانة الراحلة مي سكاف. وخرجت عن صمتها بمنشور مطول على "فيسبوك" مدعوم بمقاطع فيديو.
ونشرت سلاف مقطع فيديو للمرحومة مي سكاف وهي تروي بنفسها تفاصيل اعتقالها، مؤكدة أنها هي من طلبت من الأمن اعتقالها تضامناً مع مجموعة من الشباب. وأرفقت الفيديو بتعليق تعتذر فيه لمي سكاف، مشيرة إلى أنها كانت أكثر صدقاً معها من بعض "أصدقائها الأحرار" الذين كذبوها واستهزأوا بكلامها.
وأشارت سلاف إلى أنها تعرضت للتخوين والشتم بسبب تصريحاتها، ليس فقط حول اعتقال مي سكاف، بل أيضاً حول وفاة الفنان الراحل خالد تاجا، قبل أن يظهر شخص آخر ويؤكد صحة ما قالته.
وأعربت سلاف عن أسفها لاضطرارها للرد بعد شهرين من الصمت احتراماً، لكن إصرار البعض على إقحام اسمها في كل مرة دفعها للرد، مؤكدة أن الترفع في هذا الزمن قد يكون خطأ. واستشهدت بفيديو آخر لخالة مي سكاف، الفنانة فايزة شاويش، التي روت القصة نفسها وأكدت طلب مي اعتقال نفسها.
واختتمت سلاف رسالتها بالتأكيد على أن من اتهمها بالكذب هو الكاذب، ومن اتهمها بتعاطي ما لا تعرفه هو المتعاطي، وأن الصامتين عن تكذيبها وشتمها هم الكاذبون لأنهم يعرفون الحقيقة جيداً، مطالبة من يسخرون من الحقيقة بحذف الأدلة في المرات المقبلة.
ونشرت سلاف مقطع فيديو للمرحومة مي سكاف وهي تروي بنفسها تفاصيل اعتقالها، مؤكدة أنها هي من طلبت من الأمن اعتقالها تضامناً مع مجموعة من الشباب. وأرفقت الفيديو بتعليق تعتذر فيه لمي سكاف، مشيرة إلى أنها كانت أكثر صدقاً معها من بعض "أصدقائها الأحرار" الذين كذبوها واستهزأوا بكلامها.
وأشارت سلاف إلى أنها تعرضت للتخوين والشتم بسبب تصريحاتها، ليس فقط حول اعتقال مي سكاف، بل أيضاً حول وفاة الفنان الراحل خالد تاجا، قبل أن يظهر شخص آخر ويؤكد صحة ما قالته.
وأعربت سلاف عن أسفها لاضطرارها للرد بعد شهرين من الصمت احتراماً، لكن إصرار البعض على إقحام اسمها في كل مرة دفعها للرد، مؤكدة أن الترفع في هذا الزمن قد يكون خطأ. واستشهدت بفيديو آخر لخالة مي سكاف، الفنانة فايزة شاويش، التي روت القصة نفسها وأكدت طلب مي اعتقال نفسها.
واختتمت سلاف رسالتها بالتأكيد على أن من اتهمها بالكذب هو الكاذب، ومن اتهمها بتعاطي ما لا تعرفه هو المتعاطي، وأن الصامتين عن تكذيبها وشتمها هم الكاذبون لأنهم يعرفون الحقيقة جيداً، مطالبة من يسخرون من الحقيقة بحذف الأدلة في المرات المقبلة.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات