المرجع الصرخي .. وعي الجماهير أفشل مكر وخداع فراعنة الدين والكهنوت
عمان جو - ضياء الراضي
بعد كل المؤامرات وكل ما قام به أشر الخلق على وجه الأرض وأقبحهم صورة وفعلاً ألا وهم كهنة الدين وفراعنة العصر (المرجعيات الكهنوتية)التي اتخذت من سراديب النجف مقراً لها وإيران الفرس سيداً لها الذين دلسوا الحقائق وعبثوا بمقدرات الأمم واستغلوا المغرر بهم بخزعبلاتهم وألاعيبهم ومكرهم الشيطاني ليجعلوا العامة أدوات لتنفيذ مخططاتهم وكسبوا الكثير والكثير منهم حتى جعلوا الشعب خولاً تحت إمرتهم إلا أن حبل الكذب قصير والنفاق لابد أن يُكشف وبانت الحقيقية بوعي الجماهير الثائرة وأصحاب العقول النيرة لتكشق كل زيف ومكروخداع وتوضح الصورة الحقيقية لكل المخططات التي تحاك وتخطط من قبل هؤلاء ومن يحركهم من قبل الإمبراطورية الهالكة إمبراطورية فارس وزعمائها وفوتوا الفرصة عليهم هذه المرة وخابة كل مراهناتهم بعد أن خرج الشعب عفوياً مطالباً بحقوقه مطالباً بطرد كل المفسدين وهذا ما أكده المتظاهر والناشط الصرخي الحسني ببيانه الموسوم (من الحكم الديني(اللا ديني)..إلى..الحكم المَدَني)بقوله : ( أعزّائي أحبّائي لقد وفَّقَكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذلّ لسلطةِ فراعِنة الدين وكهنوتِها ...وقد قلبتُم مَكْرَ الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين يبحثون عن أي حلّ ومخرج وبأقل الخسائر الممكنة لقد توعّدوا بالتظاهرات وهدّدوا بها وروّجوا وأججوا لها وسيّروها... لكن انقلب حالهم فجأةً فصاروا مُعَرقِلين لها ومُكَفِّرين لها ولِمَن خَرَجَ فيها فَشِلَ مكرُهُم بسببِ وعْيِ الجماهير وتشخيصِهم لأساس وأصلِ ولُبِّ المُصاب ومآسي العراق في تحكُّمِ السلطةِ الدينية بأفكار وعقول البسطاء والمغرَّرِ بِهِم وتحكُّمِها بمقدَّرات البلد بكل أصنافها وبتوجيهٍ مباشر من إيران جار الشر والدمار)فإن الجماهير الواعية فما عليها إلا أن تستتغل هذا الظرف وتستغل هذا الأمر وتتخذ ما طرحه المرجع العراقي العربي والناشط والمتظاهر المدني الصرخي في مشروع الخلاص الذي أطلقه لأجل إنقاذ العراق والمنطقة ومما يمر عليهم من بؤس وظلم وكانت من فقرات هذا المشروع المبارك هو تشكيل حكومة إنقاذ وطني ذات كفائة في إدارة البلاد ومن ناس وطنيين مهنيين وكذلك أبعد إيران من اللعبة لأن كل مايحصل وكل شر وظلم وحيف ومؤامرات بسببها وببسب طموحاتها بقوله : (...........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب......... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط بيان من الحكم الديني(اللا ديني)..الى..الحكم المَدَني
عمان جو - ضياء الراضي
بعد كل المؤامرات وكل ما قام به أشر الخلق على وجه الأرض وأقبحهم صورة وفعلاً ألا وهم كهنة الدين وفراعنة العصر (المرجعيات الكهنوتية)التي اتخذت من سراديب النجف مقراً لها وإيران الفرس سيداً لها الذين دلسوا الحقائق وعبثوا بمقدرات الأمم واستغلوا المغرر بهم بخزعبلاتهم وألاعيبهم ومكرهم الشيطاني ليجعلوا العامة أدوات لتنفيذ مخططاتهم وكسبوا الكثير والكثير منهم حتى جعلوا الشعب خولاً تحت إمرتهم إلا أن حبل الكذب قصير والنفاق لابد أن يُكشف وبانت الحقيقية بوعي الجماهير الثائرة وأصحاب العقول النيرة لتكشق كل زيف ومكروخداع وتوضح الصورة الحقيقية لكل المخططات التي تحاك وتخطط من قبل هؤلاء ومن يحركهم من قبل الإمبراطورية الهالكة إمبراطورية فارس وزعمائها وفوتوا الفرصة عليهم هذه المرة وخابة كل مراهناتهم بعد أن خرج الشعب عفوياً مطالباً بحقوقه مطالباً بطرد كل المفسدين وهذا ما أكده المتظاهر والناشط الصرخي الحسني ببيانه الموسوم (من الحكم الديني(اللا ديني)..إلى..الحكم المَدَني)بقوله : ( أعزّائي أحبّائي لقد وفَّقَكم الله تعالى لكسر حاجز الخوف والانقياد المذلّ لسلطةِ فراعِنة الدين وكهنوتِها ...وقد قلبتُم مَكْرَ الماكرين على رؤوسهم حتى صاروا مهزومين مخذولين يبحثون عن أي حلّ ومخرج وبأقل الخسائر الممكنة لقد توعّدوا بالتظاهرات وهدّدوا بها وروّجوا وأججوا لها وسيّروها... لكن انقلب حالهم فجأةً فصاروا مُعَرقِلين لها ومُكَفِّرين لها ولِمَن خَرَجَ فيها فَشِلَ مكرُهُم بسببِ وعْيِ الجماهير وتشخيصِهم لأساس وأصلِ ولُبِّ المُصاب ومآسي العراق في تحكُّمِ السلطةِ الدينية بأفكار وعقول البسطاء والمغرَّرِ بِهِم وتحكُّمِها بمقدَّرات البلد بكل أصنافها وبتوجيهٍ مباشر من إيران جار الشر والدمار)فإن الجماهير الواعية فما عليها إلا أن تستتغل هذا الظرف وتستغل هذا الأمر وتتخذ ما طرحه المرجع العراقي العربي والناشط والمتظاهر المدني الصرخي في مشروع الخلاص الذي أطلقه لأجل إنقاذ العراق والمنطقة ومما يمر عليهم من بؤس وظلم وكانت من فقرات هذا المشروع المبارك هو تشكيل حكومة إنقاذ وطني ذات كفائة في إدارة البلاد ومن ناس وطنيين مهنيين وكذلك أبعد إيران من اللعبة لأن كل مايحصل وكل شر وظلم وحيف ومؤامرات بسببها وببسب طموحاتها بقوله : (...........حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان......... يشترط في جميع أعضاء حكومة الخلاص المهنية المطلقة بعيداً عن الولاءات الخارجية ، وخالية من التحزّب والطائفية ، وغير مرتبطة ولا متعاونة ولا متعاطفة مع قوى تكفير وميليشيات وإرهاب......... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
رابط بيان من الحكم الديني(اللا ديني)..الى..الحكم المَدَني
الرد على تعليق