فريحات: الملك ملك للجميع .. ولن نتحمل وزر المديونية
عمان جو- أكد النائب ينال فريحات خلال كلمته في مناقشة مشروع الموازنة العامة للدولة لعام 2026 أنّ رفع الرواتب “ليس مطلبًا خياليًا ولا شعبويًا”بل قمة المنطق في ظل ثبات الرواتب منذ أكثر من 15 عامًا مقابل تضاعف تكاليف المعيشة على المواطنين.
وقال فريحات إن كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي لن تصوّت على الموازنة بأي حال في حال عدم تضمينها زيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين معتبرًا أن موازنات الحكومات المتعاقبة “جبائية لا تنموية ولا تنتج إلا المزيد من الديون والفوائد”.
وأضاف في كلمته أن شباب الأردن “شيبوا وهم ينتظرون فرصة عمل” وأصبح الشاب “في الثلاثين من عمره ولا يزال يأخذ مصروفه من والده” محملًا السياسات الاقتصادية مسؤولية ارتفاع نسب البطالة والعجز التنموي.
وبشأن علاقة الحزب بالسلطة، قال فريحات:
“هل من يقول للملك إن أكبر حزب سياسي في تاريخ البلاد ليس معك يعتبر غير محب للملك أو للوطن؟” مؤكدًا أن الملك عبد الله الثاني “ملك للجميع لحزب الجبهة وحزب الميثاق لمازن القاضي ولينال فريحات”.
وشدد على أن حزب جبهة العمل الإسلامي جزء من المكونات الأردنية الأصيلة التي تقف خلف الأردن والملك والجيش والأجهزة الأمنية مضيفًا أن حملات الهجوم الإعلامي على الحزب “زادت ثقة الناس بنا”وأن الحزب مستعد للمواجهة “لنرى من قدم للوطن ومن قبض من الوطن”.
وختم فريحات بالقول إن موقف الحزب تجاه الإسلام “لن يتغير” حتى لو حرض عليه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أو هدده الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مؤكداً أن الحزب يحتكم إلى الدستور الأردني وسيادة القانون باعتبارهما الفيصل في الحكم على الجميع.
وقال فريحات إن كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي لن تصوّت على الموازنة بأي حال في حال عدم تضمينها زيادة رواتب الموظفين والمتقاعدين المدنيين والعسكريين معتبرًا أن موازنات الحكومات المتعاقبة “جبائية لا تنموية ولا تنتج إلا المزيد من الديون والفوائد”.
وأضاف في كلمته أن شباب الأردن “شيبوا وهم ينتظرون فرصة عمل” وأصبح الشاب “في الثلاثين من عمره ولا يزال يأخذ مصروفه من والده” محملًا السياسات الاقتصادية مسؤولية ارتفاع نسب البطالة والعجز التنموي.
وبشأن علاقة الحزب بالسلطة، قال فريحات:
“هل من يقول للملك إن أكبر حزب سياسي في تاريخ البلاد ليس معك يعتبر غير محب للملك أو للوطن؟” مؤكدًا أن الملك عبد الله الثاني “ملك للجميع لحزب الجبهة وحزب الميثاق لمازن القاضي ولينال فريحات”.
وشدد على أن حزب جبهة العمل الإسلامي جزء من المكونات الأردنية الأصيلة التي تقف خلف الأردن والملك والجيش والأجهزة الأمنية مضيفًا أن حملات الهجوم الإعلامي على الحزب “زادت ثقة الناس بنا”وأن الحزب مستعد للمواجهة “لنرى من قدم للوطن ومن قبض من الوطن”.
وختم فريحات بالقول إن موقف الحزب تجاه الإسلام “لن يتغير” حتى لو حرض عليه رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أو هدده الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مؤكداً أن الحزب يحتكم إلى الدستور الأردني وسيادة القانون باعتبارهما الفيصل في الحكم على الجميع.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق