فندق رمادا راحة واستجمام
عمان جو - الكاتب غزال عثمان النزلي
•السّياحة وسيلة ترفيه وتغيير من نفسيّةالبشر، فالكل منا يحب ان يسافر فالنّاس تنصح الاخرين بالسفرمن أجل تغيير حياتهم اليومية، فالإنسان حين يترك بلده ويحزم أمتعته ويسافر يشعر بالراحة والتّشويق، فهو سوف يحطّ رحاله في أرضٍ جديدة ويتعرف على أشخاص آخرين غير الذين يعرفهم في المكان الذي كان فيه وهذا بلا شكّ يعدّ مغامرةً للكثيرين، بل إنّ كثيراً من علماء النّفس ينصحون من يتعرّض لأمراض التّوتر والاكتئاب أن يسافر حتّى يغيّر من نفسيّته فالسياحة لها دورها إلايجابي في تعزيز الجانب الجيّد في نفسيّة الشخص.
•السّياحة لها دورها الاقتصادي المحلّي ومعزّز للنّاتج والدّخل ، بل إنّ ما يتأتّى من السّياحة يشكّل جزءً هامًّا من ميزانيّة الدّولة, وتعدّ مصدر دخلٍ لا غنى عنه.
•فانا ذهبت الى احدى فنادق البحر الميت واسمه فندق رمادا كنت كسائحا ذهب ليكون سعيدا ومرتاحا فعلا انا اسعدت بهذا الفندق الذي من اول ما وضعت قدمي ارض الفندق ادهشني اشياء كثيرة جعلتني ادخل بابا الفندق وانا اشعر بالراحة لهذا الفندق .
اولا :حسن الاستقبال من الموظفين في الخارج اعطائي راحة في بسمتهم ان هذا هو الفندق هنا سترى الراحة وثانيا عند دخولنا الرسبشن كانو على اهبة الاستعداد للاستقبال لضيوفهم مما عزز عندي الثقة بان المسؤولين عن المكان على قدر كبير من المسؤولية وواعيين الى عملهم تماما وعند الدخول الى الغرف الذي اذهلني انك تدخل على مكان مليئ بالنظافة والهدوء.
المطعم كان مستواه بالنظافة ممتاز جدا جدا سواء بالخدمة المقدمة او نظافة الطعام فانا اخص بالذكر الاستاذ عمر حزينه الذي لم اعرفه ولم اراه انه يشرف اشراف تام على كل صغيرة وكبيرة ويتابع من الالف الى الياء وهذا ان دل فانما يدل على ان الشخص المناسب بالمكان المناسب هذه هي اختيارات الادارة الناجحة حين تعرف كيف تختار موظفيها لأن يعمق العلاقة بينكم وبين السائح ويظهر ادارة الفندق انها تمثل دولتها الاردن بوجه مشرف.
والذي جعلني اقدر لهم هذا في اليوم التالي وجدتهم يتفحصون كمية الكلور بالماء والعمل على تنظيف البرك بطريقة تجعلك ان تفكر انه لا يوجد ماء في البرك من شدة صفاء الماء ,والحرص الدائم على وجود منقذ لكل بركة سباحة وبوعي راقي بالتعامل, وغير ذلك لم اجد موظف لم يكن نظيفا انتبهت على الاظافر على الرأس على اللبس على المتابعة باخلاق راقية جدا . فالادارة بمديرها الاستاذ عمر وكل القائمين على الفندق يستحقوا كل الاحترام والتقدير .
انا اقول لجميع من يريد ان يذهب الى البحر الميت هو بحرطيب بمن فيه ستجدون المتعة والراحة بهذا الفندق الي يرتاده الكثير من الناس والمتعارف عليه ان الفندق يجمع ثقافة الشعوب في مكان واحد فالسياحة بالاردن اقسم بالله من ارقى سياحات العالم بعد مارأيت السياحة في فندق رمادا مستوى عالي رقي تعامل نظافة مكان ابتسامات من الموظف اين ما تذهب هذه هي السياحة المطلوبة في بلدنا ان تنهي زيارتك وانت مسرور مرتاح نفسيا وجسديا .
كل الشكر الى ادارة الفندق والى الاستاذ عمر حزينه والى السيدة عبير الدنموا المحرك اثناء الوجبات وهي السوبر فايزر فهما قلت لن تقف الكتابة عنهم اسعدكم الله كما اسعدتموني انا واولادي واحفادي لقد تركتم اثرا طيبا في نفوسنا شكرا جزيلا .
الكاتب غزال عثمان النزلي
عمان جو - الكاتب غزال عثمان النزلي
•السّياحة وسيلة ترفيه وتغيير من نفسيّةالبشر، فالكل منا يحب ان يسافر فالنّاس تنصح الاخرين بالسفرمن أجل تغيير حياتهم اليومية، فالإنسان حين يترك بلده ويحزم أمتعته ويسافر يشعر بالراحة والتّشويق، فهو سوف يحطّ رحاله في أرضٍ جديدة ويتعرف على أشخاص آخرين غير الذين يعرفهم في المكان الذي كان فيه وهذا بلا شكّ يعدّ مغامرةً للكثيرين، بل إنّ كثيراً من علماء النّفس ينصحون من يتعرّض لأمراض التّوتر والاكتئاب أن يسافر حتّى يغيّر من نفسيّته فالسياحة لها دورها إلايجابي في تعزيز الجانب الجيّد في نفسيّة الشخص.
•السّياحة لها دورها الاقتصادي المحلّي ومعزّز للنّاتج والدّخل ، بل إنّ ما يتأتّى من السّياحة يشكّل جزءً هامًّا من ميزانيّة الدّولة, وتعدّ مصدر دخلٍ لا غنى عنه.
•فانا ذهبت الى احدى فنادق البحر الميت واسمه فندق رمادا كنت كسائحا ذهب ليكون سعيدا ومرتاحا فعلا انا اسعدت بهذا الفندق الذي من اول ما وضعت قدمي ارض الفندق ادهشني اشياء كثيرة جعلتني ادخل بابا الفندق وانا اشعر بالراحة لهذا الفندق .
اولا :حسن الاستقبال من الموظفين في الخارج اعطائي راحة في بسمتهم ان هذا هو الفندق هنا سترى الراحة وثانيا عند دخولنا الرسبشن كانو على اهبة الاستعداد للاستقبال لضيوفهم مما عزز عندي الثقة بان المسؤولين عن المكان على قدر كبير من المسؤولية وواعيين الى عملهم تماما وعند الدخول الى الغرف الذي اذهلني انك تدخل على مكان مليئ بالنظافة والهدوء.
المطعم كان مستواه بالنظافة ممتاز جدا جدا سواء بالخدمة المقدمة او نظافة الطعام فانا اخص بالذكر الاستاذ عمر حزينه الذي لم اعرفه ولم اراه انه يشرف اشراف تام على كل صغيرة وكبيرة ويتابع من الالف الى الياء وهذا ان دل فانما يدل على ان الشخص المناسب بالمكان المناسب هذه هي اختيارات الادارة الناجحة حين تعرف كيف تختار موظفيها لأن يعمق العلاقة بينكم وبين السائح ويظهر ادارة الفندق انها تمثل دولتها الاردن بوجه مشرف.
والذي جعلني اقدر لهم هذا في اليوم التالي وجدتهم يتفحصون كمية الكلور بالماء والعمل على تنظيف البرك بطريقة تجعلك ان تفكر انه لا يوجد ماء في البرك من شدة صفاء الماء ,والحرص الدائم على وجود منقذ لكل بركة سباحة وبوعي راقي بالتعامل, وغير ذلك لم اجد موظف لم يكن نظيفا انتبهت على الاظافر على الرأس على اللبس على المتابعة باخلاق راقية جدا . فالادارة بمديرها الاستاذ عمر وكل القائمين على الفندق يستحقوا كل الاحترام والتقدير .
انا اقول لجميع من يريد ان يذهب الى البحر الميت هو بحرطيب بمن فيه ستجدون المتعة والراحة بهذا الفندق الي يرتاده الكثير من الناس والمتعارف عليه ان الفندق يجمع ثقافة الشعوب في مكان واحد فالسياحة بالاردن اقسم بالله من ارقى سياحات العالم بعد مارأيت السياحة في فندق رمادا مستوى عالي رقي تعامل نظافة مكان ابتسامات من الموظف اين ما تذهب هذه هي السياحة المطلوبة في بلدنا ان تنهي زيارتك وانت مسرور مرتاح نفسيا وجسديا .
كل الشكر الى ادارة الفندق والى الاستاذ عمر حزينه والى السيدة عبير الدنموا المحرك اثناء الوجبات وهي السوبر فايزر فهما قلت لن تقف الكتابة عنهم اسعدكم الله كما اسعدتموني انا واولادي واحفادي لقد تركتم اثرا طيبا في نفوسنا شكرا جزيلا .
الكاتب غزال عثمان النزلي
الرد على تعليق