لجنة فلسطين النيابية تشيد بجهود الصندوق الهاشمي في إعمار المسجد الأقصى
عمان جو_التقت لجنة فلسطين النيابية، برئاسة النائب سليمان السعود، اليوم الاحد، المدير التنفيذي للصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة الدكتور وصفي الكيلاني، مؤكدين الفخر والاعتزاز بالجهود الأردنية بقيادة جلالة الملك في الحفاظ على هوية القدس.
وأكد السعود، بحضور أعضاء اللجنة النواب عارف السعايدة رئيس اللجنة القانونية، وطلال النسور، وأيمن أبو الرب، وحكم المعادات، ومحمد المراعية، وجميل الدهيسات، على المواقف الثابتة لجلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن القدس ومقدساتها، ودعم صمود أهلها في مواجهة الانتهاكات المتواصلة.
وشدد السعود على أن الأردن يضطلع بدوره التاريخي في إعمار القدس من خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، محافظًا على الهوية العربية والإسلامية للمدينة المقدسة، لافتًا إلى أن المواقف الأردنية بقيادة جلالة الملك تُترجم إلى جهود سياسية وإنسانية ودبلوماسية مستمرة، تشمل الحراك الدولي والمساندة القانونية ورفض الإجراءات الأحادية، والعمل مع الشركاء الدوليين لتحقيق سلام عادل وشامل يحفظ الحقوق ويصون الكرامة ويمنع التصعيد ويعزز الاستقرار الإقليمي والدولي.
وثمّن السعود الجهود التي يبذلها الصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك، برئاسة سمو الأمير غازي بن محمد كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية.
من جهتهم، أكد أعضاء اللجنة أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مثمّنين المبادرات الملكية المتواصلة، والدور الهاشمي في رعاية المقدسات وحمايتها ودعم صمود المقدسيين.
بدوره، استعرض الدكتور وصفي الكيلاني أهمية الوصاية الهاشمية في الحفاظ على الهوية الدينية العربية والإسلامية للقدس، مشيرًا إلى عمقها التاريخي والدعم الملكي المستمر للمؤسسات الوقفية والمشاريع الهادفة إلى صون المقدسات.
كما عرض الكيلاني دور الصندوق الهاشمي في تنفيذ مشاريع الإعمار والصيانة للمسجد الأقصى وقبة الصخرة والمرافق التابعة لهما، مبينًا أن الصندوق يُعد أحد أذرع الوصاية الهاشمية على المعالم الدينية والتاريخية في القدس، ومثمنًا دور لجنة فلسطين النيابية في متابعة هذه الجهود ودعمها.
وأكد السعود، بحضور أعضاء اللجنة النواب عارف السعايدة رئيس اللجنة القانونية، وطلال النسور، وأيمن أبو الرب، وحكم المعادات، ومحمد المراعية، وجميل الدهيسات، على المواقف الثابتة لجلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن القدس ومقدساتها، ودعم صمود أهلها في مواجهة الانتهاكات المتواصلة.
وشدد السعود على أن الأردن يضطلع بدوره التاريخي في إعمار القدس من خلال الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية، محافظًا على الهوية العربية والإسلامية للمدينة المقدسة، لافتًا إلى أن المواقف الأردنية بقيادة جلالة الملك تُترجم إلى جهود سياسية وإنسانية ودبلوماسية مستمرة، تشمل الحراك الدولي والمساندة القانونية ورفض الإجراءات الأحادية، والعمل مع الشركاء الدوليين لتحقيق سلام عادل وشامل يحفظ الحقوق ويصون الكرامة ويمنع التصعيد ويعزز الاستقرار الإقليمي والدولي.
وثمّن السعود الجهود التي يبذلها الصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك، برئاسة سمو الأمير غازي بن محمد كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية.
من جهتهم، أكد أعضاء اللجنة أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مثمّنين المبادرات الملكية المتواصلة، والدور الهاشمي في رعاية المقدسات وحمايتها ودعم صمود المقدسيين.
بدوره، استعرض الدكتور وصفي الكيلاني أهمية الوصاية الهاشمية في الحفاظ على الهوية الدينية العربية والإسلامية للقدس، مشيرًا إلى عمقها التاريخي والدعم الملكي المستمر للمؤسسات الوقفية والمشاريع الهادفة إلى صون المقدسات.
كما عرض الكيلاني دور الصندوق الهاشمي في تنفيذ مشاريع الإعمار والصيانة للمسجد الأقصى وقبة الصخرة والمرافق التابعة لهما، مبينًا أن الصندوق يُعد أحد أذرع الوصاية الهاشمية على المعالم الدينية والتاريخية في القدس، ومثمنًا دور لجنة فلسطين النيابية في متابعة هذه الجهود ودعمها.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات




الرد على تعليق