ماتيس : إدارة "ترامب" لن تكرر "أخطاء الماضى" فى أفغانستان
عمان جو - محرر الاخبار العالمية
تعهد وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس مساء أمس الأربعاء، بان إدارة الرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب لن تكرر "أخطاء الماضى" فى أفغانستان.
وقال ماتيس إن منح البيت الأبيض "تفويضا" إلى البنتاجون لتحديد عديد القوات فى أفغانستان، سيعطى وزارة الدفاع هامش تحرك أكبر فى إدارة العمليات.
وخلافا للرئيس السابق باراك أوباما الذى فرض رقابة على نشر أى جنود، منح ترامب وزير الدفاع الثلاثاء، صلاحية تحديد عديد القوات الأميركية فى افغانستان.
وقال ماتيس إنه سيطرح على الرئيس دونالد ترامب فى الأسابيع المقبلة استراتيجية عسكرية أمريكية جديدة خاصة بأفغانستان تتضمن تعديلا فى عديد الجنود. ويبلغ عدد الجنود الاميركيين فى افغانستان نحو 8400 جندى.
وشدد ماتيس فى بيان على أن "هذه الادارة لن تكرر أخطاء الماضى".
وقال "لا يمكننا أن نسمح بأن تصبح أفغانستان مرة أخرى نقطة انطلاق لشن هجمات على أرضنا أو على حلفائنا"، فى إشارة إلى اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
وتابع أن القوات الأفغانية "تواصل المعارك"، رغم الخسائر التى تتكبدها لكن "ليس بالمستوى الذى يفترض لو كان بإمكاننا تقديم الدعم الجوى والاستخباراتى اللازم".
وشدد ماتيس على أن الأمر لا يتعلق فقط بتعزيز القوات الأمريكية بل بإعادة تحديد "مقاربة إقليمية" تتجاوز الاطار العسكرى الصرف.
واضاف :" علينا الأخذ فى الاعتبار المشاكل المرتبطة بالهند وباكستان وحتى إيران"، مثيرا احتمال "ممارسة ضغوط دبلوماسية واقتصادية أكبر على الدول المجاورة" لأفغانستان.
تعهد وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس مساء أمس الأربعاء، بان إدارة الرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب لن تكرر "أخطاء الماضى" فى أفغانستان.
وقال ماتيس إن منح البيت الأبيض "تفويضا" إلى البنتاجون لتحديد عديد القوات فى أفغانستان، سيعطى وزارة الدفاع هامش تحرك أكبر فى إدارة العمليات.
وخلافا للرئيس السابق باراك أوباما الذى فرض رقابة على نشر أى جنود، منح ترامب وزير الدفاع الثلاثاء، صلاحية تحديد عديد القوات الأميركية فى افغانستان.
وقال ماتيس إنه سيطرح على الرئيس دونالد ترامب فى الأسابيع المقبلة استراتيجية عسكرية أمريكية جديدة خاصة بأفغانستان تتضمن تعديلا فى عديد الجنود. ويبلغ عدد الجنود الاميركيين فى افغانستان نحو 8400 جندى.
وشدد ماتيس فى بيان على أن "هذه الادارة لن تكرر أخطاء الماضى".
وقال "لا يمكننا أن نسمح بأن تصبح أفغانستان مرة أخرى نقطة انطلاق لشن هجمات على أرضنا أو على حلفائنا"، فى إشارة إلى اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
وتابع أن القوات الأفغانية "تواصل المعارك"، رغم الخسائر التى تتكبدها لكن "ليس بالمستوى الذى يفترض لو كان بإمكاننا تقديم الدعم الجوى والاستخباراتى اللازم".
وشدد ماتيس على أن الأمر لا يتعلق فقط بتعزيز القوات الأمريكية بل بإعادة تحديد "مقاربة إقليمية" تتجاوز الاطار العسكرى الصرف.
واضاف :" علينا الأخذ فى الاعتبار المشاكل المرتبطة بالهند وباكستان وحتى إيران"، مثيرا احتمال "ممارسة ضغوط دبلوماسية واقتصادية أكبر على الدول المجاورة" لأفغانستان.
تعليقات القراء
لا يوجد تعليقات