أبناء المرجع الصرخي سطروا أروع الصور والمواقف ومنها وقوفهم مع أبناء الفلوجة
عمان جو - ضياء الراضي
رجال ونعم الرجال حقاً إنهم يستحقون هم وقائدهم المثالي قائد الأمة ومرجعها الحقيقي ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني الوقوف والتأمل بما سطروه من مواقف مثالية تجاه الإسلام والأمة والعراق بالقول والفعل وتلبية للنداء الذي وجهه المرجع العراقي العربي لإغاثة أبناء الفلوجة الصابرة وما يمرون به من حصار قام به تجار الحروب والدمار ومن يساندهم من الميليشيات الدموية المتعطشة للقتل والدمار من جهة وما يقوم به تنظيم داعش الإرهابي من محاصرة هذه المدينة من جهة أخرى حيث هنا أتى الموقف والتفاعل معهم بقيام أنصار ومقلدي المرجع الصرخي في مدن وسط وجنوب العراق بالإعتصام والإضراب عن الطعام تضامناً مع أبناء مدينة الفلوجة المحاصرة وتلبية لما أشار له المرجع الصرخي ببيانه الموسوم (فلوجة الخير والمقاومة) بقوله : (إن العين لتدمع والقلب يقطر دماً على الدماء التي سُفكت والأرواح التي أُزهقت والنساء والأطفال والشيوخ التي رُوعت وشُردت والأرض التي زُلزلت والماء والهواء والسماء التي لُوثت ... فعلى كل مسلم ومسلمة العمل بما وسعه لمساعدة الفلوجة الصامدة أهلها وتقديم المساعدة العينية والمعنوية من الماء والغذاء والكساء والدواء والصلاة والدعاء ونحوه) فإن مواقف المرجع الصرخي لم تتوقف عند نقطة معينة ومناشداته لم تتوقف عند موقف واحد فالمرجع الصرخي شخّص وبين المشكلة من الوهلة الأولى وطالب بإيجاد الحل مما يفعله ساسة الدمار والفساد في العراق والذين يرفعون شعار الإصلاح هذه الأيام لأجل التغرير بالعامة من الناس وتغطية لمفاسدهم وقبائحهم وهذا ما أكده في استفتائه (اعتصام وإصلاح....تغرير وتخدير وتبادل أدوار ) بقوله ( طالما نادينا بالإصلاح وكتبنا الكثير عن الإصلاح وسنبقى نؤيد وندعم كلّ إصلاح، نعم نعم نعم...للإصلاح ، نريد نريد نريد...الإصلاح
ـ ولكن يقال إنّ للإصلاح رجالًا وظروفًا وشروطًا ومقدّمات مناسبة، وواقع الحال ينفي وجود ذلك !!
ـ ولا أعرف كيف سيتم الإصلاح بنفس العملية السياسية ووسائلها وآلياتها الفاسدة المُسَبِّبة للفساد؟!
ـ وهل الفساد منحصر بالوزَراء أو أنَّ أصلَهُ ومنبَعه البرلمان وما وراء البرلمان، فلا نتوقع أي إصلاح مهما تبدّل الوزراء والحكومات مادام أصل الفساد ومنبعه موجودًا ؟!)فلا إصلاح حقيقي إلا بعزل المفسدين وطردهم من العملية السياسية وتغيير ما موجود من حكومة وبرلمان وطرد جارة الشر إيران من اللعبة لكونها اللاعب الأخطر والمحتل الأشرس وتشكيل حكومة مؤقتة من أبناء العراق الوطنيين المخلصين وهذا ما أكده المرجع الصرخي في مشروع الخلاص الذي أطلقه قبل عدة أشهر حيث قال : ((حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
عمان جو - ضياء الراضي
رجال ونعم الرجال حقاً إنهم يستحقون هم وقائدهم المثالي قائد الأمة ومرجعها الحقيقي ابن العراق الغيور المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني الوقوف والتأمل بما سطروه من مواقف مثالية تجاه الإسلام والأمة والعراق بالقول والفعل وتلبية للنداء الذي وجهه المرجع العراقي العربي لإغاثة أبناء الفلوجة الصابرة وما يمرون به من حصار قام به تجار الحروب والدمار ومن يساندهم من الميليشيات الدموية المتعطشة للقتل والدمار من جهة وما يقوم به تنظيم داعش الإرهابي من محاصرة هذه المدينة من جهة أخرى حيث هنا أتى الموقف والتفاعل معهم بقيام أنصار ومقلدي المرجع الصرخي في مدن وسط وجنوب العراق بالإعتصام والإضراب عن الطعام تضامناً مع أبناء مدينة الفلوجة المحاصرة وتلبية لما أشار له المرجع الصرخي ببيانه الموسوم (فلوجة الخير والمقاومة) بقوله : (إن العين لتدمع والقلب يقطر دماً على الدماء التي سُفكت والأرواح التي أُزهقت والنساء والأطفال والشيوخ التي رُوعت وشُردت والأرض التي زُلزلت والماء والهواء والسماء التي لُوثت ... فعلى كل مسلم ومسلمة العمل بما وسعه لمساعدة الفلوجة الصامدة أهلها وتقديم المساعدة العينية والمعنوية من الماء والغذاء والكساء والدواء والصلاة والدعاء ونحوه) فإن مواقف المرجع الصرخي لم تتوقف عند نقطة معينة ومناشداته لم تتوقف عند موقف واحد فالمرجع الصرخي شخّص وبين المشكلة من الوهلة الأولى وطالب بإيجاد الحل مما يفعله ساسة الدمار والفساد في العراق والذين يرفعون شعار الإصلاح هذه الأيام لأجل التغرير بالعامة من الناس وتغطية لمفاسدهم وقبائحهم وهذا ما أكده في استفتائه (اعتصام وإصلاح....تغرير وتخدير وتبادل أدوار ) بقوله ( طالما نادينا بالإصلاح وكتبنا الكثير عن الإصلاح وسنبقى نؤيد وندعم كلّ إصلاح، نعم نعم نعم...للإصلاح ، نريد نريد نريد...الإصلاح
ـ ولكن يقال إنّ للإصلاح رجالًا وظروفًا وشروطًا ومقدّمات مناسبة، وواقع الحال ينفي وجود ذلك !!
ـ ولا أعرف كيف سيتم الإصلاح بنفس العملية السياسية ووسائلها وآلياتها الفاسدة المُسَبِّبة للفساد؟!
ـ وهل الفساد منحصر بالوزَراء أو أنَّ أصلَهُ ومنبَعه البرلمان وما وراء البرلمان، فلا نتوقع أي إصلاح مهما تبدّل الوزراء والحكومات مادام أصل الفساد ومنبعه موجودًا ؟!)فلا إصلاح حقيقي إلا بعزل المفسدين وطردهم من العملية السياسية وتغيير ما موجود من حكومة وبرلمان وطرد جارة الشر إيران من اللعبة لكونها اللاعب الأخطر والمحتل الأشرس وتشكيل حكومة مؤقتة من أبناء العراق الوطنيين المخلصين وهذا ما أكده المرجع الصرخي في مشروع الخلاص الذي أطلقه قبل عدة أشهر حيث قال : ((حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)