اختبار صعب للفيصلي الأردني أمام الأنصار اللبناني
عمان جو -
يحل الفيصلي الأردني، غدًا الثلاثاء، ضيفًا على الأنصار اللبناني، في لقاء مرتقب يجمعهما ببيروت، ضمن المجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وسبق للفيصلي، الظفر بلقب كأس الاتحاد الآسيوي، مرتين متتاليتين، عامي 2005 و2006، فيما لم يسبق للأنصار، أن حصد اللقب من قبل.
ويتصدر الأنصار اللبناني، فرق المجموعة برصيد 3 نقاط، من فوزه على مضيفه ظفار العُماني بهدفين دون رد، فيما يمتلك الفيصلي، نقطة وحيدة من تعادله مع الوحدة السوري بنتيجة 2-2.
ويطمح الفيصلي لتعويض تعادله أمام الوحدة السوري، من خلال العودة بنقاط الفوز أمام الأنصار اللبناني، حيث سيكون مطالبًا ببذل جهود أكبر، في سبيل تحقيق هدفه، وبما يقوده لاحتلال الصدارة وتعزيز آماله بالتأهل.
واستعد الفيصلي للمباراة، من خلال بطولة الدوري المحلي، حيث فاز يوم الجمعة الماضي على ذات راس، بهدف هدافه البولندي سيمون لوكاس.
ويعاني الفيصلي من عدة غيابات مؤثرة ، أبرزها مدافعيه حسام أبو سعدة وياسر الرواشدة، إلى جانب الألباني ميها بسبب الإصابة.
واجتهد نيبوشا، المدير الفني للفيصلي، لرفع الروح المعنوية والجاهزية الفنية والبدنية للاعبين، وتطبيق بعض الخطط التدريبية، حيث ستكون الخسارة مرفوضة، لأنها قد تبدد حظوظه في المنافسة .
ويتمتع الفيصلي، بكوكبة من اللاعبين القادرين على التعامل مع المواجهات الصعبة، أمثال أنس جبارات ومهدي علامة وخليل بني عطية، والسنغالي دومنيك مندي، إلى جانب المهاجم العائد أحمد هايل والبولندي لوكاس.
وسيتعامل فريق الفيصلي مع معطيات المباراة بتوازن، حيث لن يغامر هجوميًا، ولن يبالغ دفاعيًا، وسيبحث عن الأهداف لمباغتة خصمه، من خلال شن هجمات مرتدة وسريعة تحقق المطلوب.
في المقابل، يعرف الأنصار اللبناني جيدًا قدرات الفيصلي، وسيجتهد في هذه المباراة، لاستثمار عاملي الأرض والجمهور، وتحقيق الفوز الثاني الذي يضمن له الابتعاد بالصدارة وتعزيز حظوظه في التأهل.
وتعج صفوف الأنصار بلاعبين مميزين، من أمثال حارس المرمى ربيع الكاخي، إلى جانب أمير الحصري وحسن شعيتو وخالد تكه جي وعلاء البابا، إلى جانب محترفه السنغالي الحاج مالك.
عمان جو -
يحل الفيصلي الأردني، غدًا الثلاثاء، ضيفًا على الأنصار اللبناني، في لقاء مرتقب يجمعهما ببيروت، ضمن المجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي.
وسبق للفيصلي، الظفر بلقب كأس الاتحاد الآسيوي، مرتين متتاليتين، عامي 2005 و2006، فيما لم يسبق للأنصار، أن حصد اللقب من قبل.
ويتصدر الأنصار اللبناني، فرق المجموعة برصيد 3 نقاط، من فوزه على مضيفه ظفار العُماني بهدفين دون رد، فيما يمتلك الفيصلي، نقطة وحيدة من تعادله مع الوحدة السوري بنتيجة 2-2.
ويطمح الفيصلي لتعويض تعادله أمام الوحدة السوري، من خلال العودة بنقاط الفوز أمام الأنصار اللبناني، حيث سيكون مطالبًا ببذل جهود أكبر، في سبيل تحقيق هدفه، وبما يقوده لاحتلال الصدارة وتعزيز آماله بالتأهل.
واستعد الفيصلي للمباراة، من خلال بطولة الدوري المحلي، حيث فاز يوم الجمعة الماضي على ذات راس، بهدف هدافه البولندي سيمون لوكاس.
ويعاني الفيصلي من عدة غيابات مؤثرة ، أبرزها مدافعيه حسام أبو سعدة وياسر الرواشدة، إلى جانب الألباني ميها بسبب الإصابة.
واجتهد نيبوشا، المدير الفني للفيصلي، لرفع الروح المعنوية والجاهزية الفنية والبدنية للاعبين، وتطبيق بعض الخطط التدريبية، حيث ستكون الخسارة مرفوضة، لأنها قد تبدد حظوظه في المنافسة .
ويتمتع الفيصلي، بكوكبة من اللاعبين القادرين على التعامل مع المواجهات الصعبة، أمثال أنس جبارات ومهدي علامة وخليل بني عطية، والسنغالي دومنيك مندي، إلى جانب المهاجم العائد أحمد هايل والبولندي لوكاس.
وسيتعامل فريق الفيصلي مع معطيات المباراة بتوازن، حيث لن يغامر هجوميًا، ولن يبالغ دفاعيًا، وسيبحث عن الأهداف لمباغتة خصمه، من خلال شن هجمات مرتدة وسريعة تحقق المطلوب.
في المقابل، يعرف الأنصار اللبناني جيدًا قدرات الفيصلي، وسيجتهد في هذه المباراة، لاستثمار عاملي الأرض والجمهور، وتحقيق الفوز الثاني الذي يضمن له الابتعاد بالصدارة وتعزيز حظوظه في التأهل.
وتعج صفوف الأنصار بلاعبين مميزين، من أمثال حارس المرمى ربيع الكاخي، إلى جانب أمير الحصري وحسن شعيتو وخالد تكه جي وعلاء البابا، إلى جانب محترفه السنغالي الحاج مالك.
الرد على تعليق