المرجع الصرخي الحسني مواقف وطنية يجب ان تخط بماء الذهب ومنها مشروع الخلاص
عمان جو - ضياء الراضي
تعد مرجعية الصرخي الحسني فريدة من نوعها لما اثبتته من مواقف وخطته من مشاريع حقيقية ولما تحمله من علوم قد كشفت زيف المدعين واسكتت ألسن الكاذبين وجعلت من المقابل مذهول عاجز فلذا التجىء هؤلاء الى اسلوب المكائد والشتائم وشن الحروب الاعلامية تصورا منهم بانهم بهذا النهج وهذه الاساليب الملتوية قد يغيروا الحقيقية او انهم بهذه الخطط والمكائد يغيبوا صوت الحق الذي اصبح رمزا لكل الاحرار والوطنيين فلهذا ما كان منهم بان يواجهوا تلك المواقف وتلك العلوم وتلك الشخصية الرسالية باعلان الحرب ضدها وهذا شيء متوقع كما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في اللقاء الذي اجراه مع سماحته الاستاذ اسماعيل الجنابي في برناج (عمق الخبر )الذي بثته مباشرة قناة التغيير الفضائية بانه اي من هذه المواقف سوف يكون مستهدفا من قبل هولاء بقوله (استهدافه بصورة مستمرة من عدة جهات سواء كانت دينية أم حكومية أو قوى خارجية تسيطر على العراق، استهدافنا كان رد فعل طبيعي لمواقفه التي لا تتماشى مع مشاريع كل هذه الجهات الفاسدة المتسلطة، فمن هذه الأسباب هو طرح الدليل العلمي الذي كشف جهل المقابل في المؤسسة الدينية وحطم صنمية كهنة الحوزة وفراعنتها وعمالتها لإيران، ولأننا رفضنا المحتل الأمريكي وجرائمه ومنها جرائم أبي غريب وإفرازاته من حاكم مدني ومجلس الحكم وقانون برايمر ودستور فاشل وانتخابات فاسدة، ولأننا رفض المحتل الإيراني وامبراطوريته التسلطية وجرائمه وميليشياته ودمجها في الجيش والشرطة العراقيين.........)هذه المواقف وغيرها كانت بمثابة شوكة باعينهم وسببا كما اشار سماحته ليستهدفوه لانه لم يتماشى مع ما يخططوا له وما تصبوا له اطماعهم ونحن اليوم نمر بما يسمى بصحوة الضمير النسبية عند البعض فالكل قام يدلوا بدلوه وكل يقول الي الي وكل ينادي بالاصلاح وانه صاحب مشروع خلاص وانه هو من بيده مبادرة الحل الا ان المرجع الصرخي وعلى نهجه الحقيقي قد بادر قبل الجميع بمشروع كامل متكامل سماه مشروع الخلاص والذي فيه الحلول الناجعة والحلول الجذرية لما تمر به المنطقة والعراق ومن اوليات هذا المشروع هي حل الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة لتفويت الفرصة على هولاء دعاة الاصلاح وهم اصل المشكلة وهم اساسها وبنفس الوقت دعا سماحته بوجوب اخراج ايران التي هي اساس المشكلة من اللعبة لكونها المحتل الاشرس والاخطر على العراق والمنطقة بقوله (:(حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
إستُهدفنا لأننا طرحنا الدليل العلمي ورفضنا الاحتلاليين الامريكي والإيراني
عمان جو - ضياء الراضي
تعد مرجعية الصرخي الحسني فريدة من نوعها لما اثبتته من مواقف وخطته من مشاريع حقيقية ولما تحمله من علوم قد كشفت زيف المدعين واسكتت ألسن الكاذبين وجعلت من المقابل مذهول عاجز فلذا التجىء هؤلاء الى اسلوب المكائد والشتائم وشن الحروب الاعلامية تصورا منهم بانهم بهذا النهج وهذه الاساليب الملتوية قد يغيروا الحقيقية او انهم بهذه الخطط والمكائد يغيبوا صوت الحق الذي اصبح رمزا لكل الاحرار والوطنيين فلهذا ما كان منهم بان يواجهوا تلك المواقف وتلك العلوم وتلك الشخصية الرسالية باعلان الحرب ضدها وهذا شيء متوقع كما اكده المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في اللقاء الذي اجراه مع سماحته الاستاذ اسماعيل الجنابي في برناج (عمق الخبر )الذي بثته مباشرة قناة التغيير الفضائية بانه اي من هذه المواقف سوف يكون مستهدفا من قبل هولاء بقوله (استهدافه بصورة مستمرة من عدة جهات سواء كانت دينية أم حكومية أو قوى خارجية تسيطر على العراق، استهدافنا كان رد فعل طبيعي لمواقفه التي لا تتماشى مع مشاريع كل هذه الجهات الفاسدة المتسلطة، فمن هذه الأسباب هو طرح الدليل العلمي الذي كشف جهل المقابل في المؤسسة الدينية وحطم صنمية كهنة الحوزة وفراعنتها وعمالتها لإيران، ولأننا رفضنا المحتل الأمريكي وجرائمه ومنها جرائم أبي غريب وإفرازاته من حاكم مدني ومجلس الحكم وقانون برايمر ودستور فاشل وانتخابات فاسدة، ولأننا رفض المحتل الإيراني وامبراطوريته التسلطية وجرائمه وميليشياته ودمجها في الجيش والشرطة العراقيين.........)هذه المواقف وغيرها كانت بمثابة شوكة باعينهم وسببا كما اشار سماحته ليستهدفوه لانه لم يتماشى مع ما يخططوا له وما تصبوا له اطماعهم ونحن اليوم نمر بما يسمى بصحوة الضمير النسبية عند البعض فالكل قام يدلوا بدلوه وكل يقول الي الي وكل ينادي بالاصلاح وانه صاحب مشروع خلاص وانه هو من بيده مبادرة الحل الا ان المرجع الصرخي وعلى نهجه الحقيقي قد بادر قبل الجميع بمشروع كامل متكامل سماه مشروع الخلاص والذي فيه الحلول الناجعة والحلول الجذرية لما تمر به المنطقة والعراق ومن اوليات هذا المشروع هي حل الحكومة الحالية والبرلمان وتشكيل حكومة مؤقتة لتفويت الفرصة على هولاء دعاة الاصلاح وهم اصل المشكلة وهم اساسها وبنفس الوقت دعا سماحته بوجوب اخراج ايران التي هي اساس المشكلة من اللعبة لكونها المحتل الاشرس والاخطر على العراق والمنطقة بقوله (:(حلّ الحكومة والبرلمان وتشكيل حكومة خلاص مؤقتة تدير شؤون البلاد إلى أن تصل بالبلاد إلى التحرير التام وبرّ الأمان .... إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائياً من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح)
إستُهدفنا لأننا طرحنا الدليل العلمي ورفضنا الاحتلاليين الامريكي والإيراني