طارق سامي خوري
إنشاء وزارة رياضة وشباب وضَم المجلس الأعلى إليها أصبح واجباً وضرورياً.

المجلس الأعلى دفع عشرات الملايين لتجهيز ملاعب ومدن رياضية وهذا بحاجة الى استدامة وعمل بحجم وزارة وليس مجلس.

تبلغ موازنة المجلس الأعلى لعام 2016 حوالى ما يقارب 25 مليون دينار اى انها اكثر من موازنة العديد من الوزارات، بالإضافة إلى الدعم والمنح المقدمة من المنظمات الدولية .

الرياضة والشباب غير ممثلة بمجلس الوزراء وإنشاء وزارة يوصل كلمة الرياضة والشباب الى مجلس الوزراء.

إشراف المجلس على أكبر قطاع من السكان حيث يقارب نسبة الشباب بالاردن أكثر من 70% من الشعب،
أليس من حق الشباب أن يكون لهم صوت بمجلس الوزراء.

المجلس الأعلى يشرف على :

٥ مدن رياضية
٢٦ مديرية
٣٥٥ نادي وهيئات شبابية
١٨٢ مركز شباب وشابات
١٦ مجمع رياضي وشبابي
١٥ بيت شباب ومعسكرات
١٥ ملعب خماسي
١٩٧٩ موظف
والمهم أيضا صندوق دعم الرياضة بملايينه.

هل نرى وزارة رياضة وشباب قبل كأس العالم بما ان الظروف سانحة والحاجة اصبحت ماسة !!!!!