مي حريري في ورطة جديدة
عمان جو _
دائماً ما تثير "ثقافة" الفنانة مي حريري السخرية، خاصة عندما تنشر او تنطق باللغة الانكليزية. وهو ما تكرر مؤخراً عندما نشر الشيف التركي الأشهر بوراك صورة معبّرة تجمعه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأرفقها بمعايدة خاصة إلى الأخير الذي صادف عيده أمس، سرعان ما استقطبت جمهوراً عربياً فاق بأضعاف الجمهور التركي المتابع للشيف، وذلك بعد تعليق مي حريري الذي أشعل الخانة المخصصة للتعليقات، إذ نعت الرئيس التركي وتوجّهت إلى بوراك بأحرّ التعازي: "يكون مثواه الجنة، الله يرحمه، وإنا لله وانا إليه راجعون". وتابعت بالانكليزية: "أنت عائلتي، أنا حزينة جداً جراء ما حصل، هذه الحياة، الصبر حبيبي".
لكن سرعان ما استدركت مي حريري أنها أخطأت في فهم ما كتبه بوراك، فحذفت التعليق واستبدلته بتعازيها لبوراك بوفاة جدّه أخيراً، مقدّمة اعتذارها له لعدم تمكنها من القدوم وتقديم التعازي. ثمّ كتبت تعليقاً آخر، لفتت فيه إلى أنها تنبّهت من تعليق بوراك بأنه عيد ميلاد أردوغان: "كنت أقدم تعازي للعائلة، وتنبّهت أنه عيد ميلاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأريد أن أتمنى له عيداً سعيداً وتحية إلى الشعب التركي".
هذه السقطة في إساءة فهم التعليق التركي الذي كتبه بوراك اشعل السوشيل ميديا وأدخلت مي حريري في ورطة لم تسلم من المتابعين.
عمان جو _
دائماً ما تثير "ثقافة" الفنانة مي حريري السخرية، خاصة عندما تنشر او تنطق باللغة الانكليزية. وهو ما تكرر مؤخراً عندما نشر الشيف التركي الأشهر بوراك صورة معبّرة تجمعه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأرفقها بمعايدة خاصة إلى الأخير الذي صادف عيده أمس، سرعان ما استقطبت جمهوراً عربياً فاق بأضعاف الجمهور التركي المتابع للشيف، وذلك بعد تعليق مي حريري الذي أشعل الخانة المخصصة للتعليقات، إذ نعت الرئيس التركي وتوجّهت إلى بوراك بأحرّ التعازي: "يكون مثواه الجنة، الله يرحمه، وإنا لله وانا إليه راجعون". وتابعت بالانكليزية: "أنت عائلتي، أنا حزينة جداً جراء ما حصل، هذه الحياة، الصبر حبيبي".
لكن سرعان ما استدركت مي حريري أنها أخطأت في فهم ما كتبه بوراك، فحذفت التعليق واستبدلته بتعازيها لبوراك بوفاة جدّه أخيراً، مقدّمة اعتذارها له لعدم تمكنها من القدوم وتقديم التعازي. ثمّ كتبت تعليقاً آخر، لفتت فيه إلى أنها تنبّهت من تعليق بوراك بأنه عيد ميلاد أردوغان: "كنت أقدم تعازي للعائلة، وتنبّهت أنه عيد ميلاد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وأريد أن أتمنى له عيداً سعيداً وتحية إلى الشعب التركي".
هذه السقطة في إساءة فهم التعليق التركي الذي كتبه بوراك اشعل السوشيل ميديا وأدخلت مي حريري في ورطة لم تسلم من المتابعين.