عمان جو - اكتمل عقد الفرق الأربعة المتأهلة، للدور نصف النهائي لبطولة درع الاتحاد الأردني لكرة القدم، بعد لقاءات قوية ومثيرة حظيت بحضور جماهيري كبير.
ويلتقي الفيصلي مع الوحدات، ويواجه شباب الأردن نظيره سحاب في لقاءات قوية وحاسمة يومي '8 و9' أيلول/ سبتمبر المقبل، لتحديد هوية المتأهلين للمباراة النهائية التي ستقام يوم '16' من الشهر نفسه.
ويعتبر تأهل سحاب بمثابة البشرى السعيدة لجماهيره، خاصة أن الفريق صعد حديثاً لمصاف الأندية المحترفة، لكنه أثبت بالأرقام والحقائق أنه قادم بقوة، ليكون طرفاً مؤثراً في المنافسة على الألقاب المحلية، في الوقت الذي اعتادت فيه فرق الفيصلي وشباب الأردن والوحدات على الذهاب بعيداً في البطولات.
وشهدت المواجهات التي بلغ عددها '30' مباراة، مستويات فنية مبشرة، توحي بأن الموسم الحالي سيكون أفضل من سابقه بكثير، بالنظر لجاهزية الفرق وما أنجزته من تعاقدات ساهمت في تحسين موازين القوى لدى الفرق.
وما يميز الموسم الحالي العودة الجماهيرية القوية للمدرجات والتي رسمت أجمل اللوحات، مما سيضفي المزيد من عنصر التشويق والإثارة على قادم اللقاءات والبطولات.
وجاء الصراع قوياً بين الفرق المتنافسة لحسم بطاقات التأهل، بدليل أن هوية المتأهلين لم تتضح إلا بعد ختام الجولة الأخيرة من الدور الأول لبطولة درع الhتحاد، مما يشير إلى مدى التقارب الفني بين غالبية الفرق.
وجاء تأهل الفيصلي كبطل للمجموعة الأولى حيث حصد '11' نقطة، وحل سحاب ثانياً برصيد '9 نقاط'، بينما تأهل شباب الأردن كبطل للمجموعة الثانية وحصد '10' نقاط، وتأهل الوحدات كثاني المجموعة الثانية، وبفارق الأهداف عن الرمثا متساويا في الرصيد '9' نقاط لكل منهما.
وتعتبر القمة التي جمعت الوحدات والرمثا الأمتع من الناحية الفنية، وحظيت بحضور جماهيري كبير، لكن كما يقال 'الزين لا يكتمل'، حيث اندلعت أعمال الشغب بعد نهاية المباراة، ليكن هذا المشهد بمثابة الصورة القاتمة الوحيدة في بطولة الدرع.
وشهدت الجولة الرابعة تسجيل '16' هدفاً، ليرتفع مجمل الأهداف المسجلة في '30' مباراة إلى '61' هدفاً وبمعدل هدفين في المباراة الواحدة تقريباً.
وجاءت طبيعة الصراع في المجموعتين متكافئة على حسم بطاقات التأهل، بل أن التكافؤ في القدرات الهجومية ظهر واضحاً أيضاً بين فرق المجموعتين، فسجلت المجموعة الأولى '30' هدفاً، مقابل '31' هدفاً للمجموعة الثانية.
ويعتبر سحاب والوحدات الأقوى هجوماً، حيث أحرز كل فريق '11' هدفاً، فيما يعتبر الفيصلي الأقوى دفاعاً، فلم تتلق شباكه أي هدف، بينما يعد ذات راس الأضعف دفاعاً بعدما دخلت شباكه '10' أهداف.
وجاءت فرق الفيصلي وسحاب وشباب الأردن في مقدمة الفرق الأكثر تحقيقاً للفوز حيث حقق كل منها '3' انتصارات، فيما لم يفلح فريقا المنشية وذات راس من تحقيق أي انتصار بالبطولة.
ولم تتذوق فرق الفيصلي والوحدات والرمثا طعم الخسارة في الدور الأول، في حين كانت فرق الصريح والحسين والمنشية وذات راس الأكثر تعرضاً للخسارة وفي '3' مباريات لكل منهم.
وتصدر مهاجما الوحدات بهاء فيصل والبرازيلي فرانسيسكو توريس، قائمة هدافي البطولة، حيث سجل كل منهما '3' أهداف.
وحل ثانيا برصيد هدفين كل من: يوسف الرواشدة وخليل بني عطية من الفيصلي، حمزة الدردور وخالد الدردور من الرمثا، وأحمد المحارمة ومهند العزة وإبراهيم الجوابرة وأحمد أبو جادو من سحاب، وصالح الجوهري من الجزيرة، وسليمان أبو زمع ولؤي عمران وبلال عبد القدوس من شباب الأردن، وحسن عبد الفتاح وعبدالله ذيب من الوحدات، يزن ثلجي من الأهلي.
عمان جو - اكتمل عقد الفرق الأربعة المتأهلة، للدور نصف النهائي لبطولة درع الاتحاد الأردني لكرة القدم، بعد لقاءات قوية ومثيرة حظيت بحضور جماهيري كبير.
ويلتقي الفيصلي مع الوحدات، ويواجه شباب الأردن نظيره سحاب في لقاءات قوية وحاسمة يومي '8 و9' أيلول/ سبتمبر المقبل، لتحديد هوية المتأهلين للمباراة النهائية التي ستقام يوم '16' من الشهر نفسه.
ويعتبر تأهل سحاب بمثابة البشرى السعيدة لجماهيره، خاصة أن الفريق صعد حديثاً لمصاف الأندية المحترفة، لكنه أثبت بالأرقام والحقائق أنه قادم بقوة، ليكون طرفاً مؤثراً في المنافسة على الألقاب المحلية، في الوقت الذي اعتادت فيه فرق الفيصلي وشباب الأردن والوحدات على الذهاب بعيداً في البطولات.
وشهدت المواجهات التي بلغ عددها '30' مباراة، مستويات فنية مبشرة، توحي بأن الموسم الحالي سيكون أفضل من سابقه بكثير، بالنظر لجاهزية الفرق وما أنجزته من تعاقدات ساهمت في تحسين موازين القوى لدى الفرق.
وما يميز الموسم الحالي العودة الجماهيرية القوية للمدرجات والتي رسمت أجمل اللوحات، مما سيضفي المزيد من عنصر التشويق والإثارة على قادم اللقاءات والبطولات.
وجاء الصراع قوياً بين الفرق المتنافسة لحسم بطاقات التأهل، بدليل أن هوية المتأهلين لم تتضح إلا بعد ختام الجولة الأخيرة من الدور الأول لبطولة درع الhتحاد، مما يشير إلى مدى التقارب الفني بين غالبية الفرق.
وجاء تأهل الفيصلي كبطل للمجموعة الأولى حيث حصد '11' نقطة، وحل سحاب ثانياً برصيد '9 نقاط'، بينما تأهل شباب الأردن كبطل للمجموعة الثانية وحصد '10' نقاط، وتأهل الوحدات كثاني المجموعة الثانية، وبفارق الأهداف عن الرمثا متساويا في الرصيد '9' نقاط لكل منهما.
وتعتبر القمة التي جمعت الوحدات والرمثا الأمتع من الناحية الفنية، وحظيت بحضور جماهيري كبير، لكن كما يقال 'الزين لا يكتمل'، حيث اندلعت أعمال الشغب بعد نهاية المباراة، ليكن هذا المشهد بمثابة الصورة القاتمة الوحيدة في بطولة الدرع.
وشهدت الجولة الرابعة تسجيل '16' هدفاً، ليرتفع مجمل الأهداف المسجلة في '30' مباراة إلى '61' هدفاً وبمعدل هدفين في المباراة الواحدة تقريباً.
وجاءت طبيعة الصراع في المجموعتين متكافئة على حسم بطاقات التأهل، بل أن التكافؤ في القدرات الهجومية ظهر واضحاً أيضاً بين فرق المجموعتين، فسجلت المجموعة الأولى '30' هدفاً، مقابل '31' هدفاً للمجموعة الثانية.
ويعتبر سحاب والوحدات الأقوى هجوماً، حيث أحرز كل فريق '11' هدفاً، فيما يعتبر الفيصلي الأقوى دفاعاً، فلم تتلق شباكه أي هدف، بينما يعد ذات راس الأضعف دفاعاً بعدما دخلت شباكه '10' أهداف.
وجاءت فرق الفيصلي وسحاب وشباب الأردن في مقدمة الفرق الأكثر تحقيقاً للفوز حيث حقق كل منها '3' انتصارات، فيما لم يفلح فريقا المنشية وذات راس من تحقيق أي انتصار بالبطولة.
ولم تتذوق فرق الفيصلي والوحدات والرمثا طعم الخسارة في الدور الأول، في حين كانت فرق الصريح والحسين والمنشية وذات راس الأكثر تعرضاً للخسارة وفي '3' مباريات لكل منهم.
وتصدر مهاجما الوحدات بهاء فيصل والبرازيلي فرانسيسكو توريس، قائمة هدافي البطولة، حيث سجل كل منهما '3' أهداف.
وحل ثانيا برصيد هدفين كل من: يوسف الرواشدة وخليل بني عطية من الفيصلي، حمزة الدردور وخالد الدردور من الرمثا، وأحمد المحارمة ومهند العزة وإبراهيم الجوابرة وأحمد أبو جادو من سحاب، وصالح الجوهري من الجزيرة، وسليمان أبو زمع ولؤي عمران وبلال عبد القدوس من شباب الأردن، وحسن عبد الفتاح وعبدالله ذيب من الوحدات، يزن ثلجي من الأهلي.
عمان جو - اكتمل عقد الفرق الأربعة المتأهلة، للدور نصف النهائي لبطولة درع الاتحاد الأردني لكرة القدم، بعد لقاءات قوية ومثيرة حظيت بحضور جماهيري كبير.
ويلتقي الفيصلي مع الوحدات، ويواجه شباب الأردن نظيره سحاب في لقاءات قوية وحاسمة يومي '8 و9' أيلول/ سبتمبر المقبل، لتحديد هوية المتأهلين للمباراة النهائية التي ستقام يوم '16' من الشهر نفسه.
ويعتبر تأهل سحاب بمثابة البشرى السعيدة لجماهيره، خاصة أن الفريق صعد حديثاً لمصاف الأندية المحترفة، لكنه أثبت بالأرقام والحقائق أنه قادم بقوة، ليكون طرفاً مؤثراً في المنافسة على الألقاب المحلية، في الوقت الذي اعتادت فيه فرق الفيصلي وشباب الأردن والوحدات على الذهاب بعيداً في البطولات.
وشهدت المواجهات التي بلغ عددها '30' مباراة، مستويات فنية مبشرة، توحي بأن الموسم الحالي سيكون أفضل من سابقه بكثير، بالنظر لجاهزية الفرق وما أنجزته من تعاقدات ساهمت في تحسين موازين القوى لدى الفرق.
وما يميز الموسم الحالي العودة الجماهيرية القوية للمدرجات والتي رسمت أجمل اللوحات، مما سيضفي المزيد من عنصر التشويق والإثارة على قادم اللقاءات والبطولات.
وجاء الصراع قوياً بين الفرق المتنافسة لحسم بطاقات التأهل، بدليل أن هوية المتأهلين لم تتضح إلا بعد ختام الجولة الأخيرة من الدور الأول لبطولة درع الhتحاد، مما يشير إلى مدى التقارب الفني بين غالبية الفرق.
وجاء تأهل الفيصلي كبطل للمجموعة الأولى حيث حصد '11' نقطة، وحل سحاب ثانياً برصيد '9 نقاط'، بينما تأهل شباب الأردن كبطل للمجموعة الثانية وحصد '10' نقاط، وتأهل الوحدات كثاني المجموعة الثانية، وبفارق الأهداف عن الرمثا متساويا في الرصيد '9' نقاط لكل منهما.
وتعتبر القمة التي جمعت الوحدات والرمثا الأمتع من الناحية الفنية، وحظيت بحضور جماهيري كبير، لكن كما يقال 'الزين لا يكتمل'، حيث اندلعت أعمال الشغب بعد نهاية المباراة، ليكن هذا المشهد بمثابة الصورة القاتمة الوحيدة في بطولة الدرع.
وشهدت الجولة الرابعة تسجيل '16' هدفاً، ليرتفع مجمل الأهداف المسجلة في '30' مباراة إلى '61' هدفاً وبمعدل هدفين في المباراة الواحدة تقريباً.
وجاءت طبيعة الصراع في المجموعتين متكافئة على حسم بطاقات التأهل، بل أن التكافؤ في القدرات الهجومية ظهر واضحاً أيضاً بين فرق المجموعتين، فسجلت المجموعة الأولى '30' هدفاً، مقابل '31' هدفاً للمجموعة الثانية.
ويعتبر سحاب والوحدات الأقوى هجوماً، حيث أحرز كل فريق '11' هدفاً، فيما يعتبر الفيصلي الأقوى دفاعاً، فلم تتلق شباكه أي هدف، بينما يعد ذات راس الأضعف دفاعاً بعدما دخلت شباكه '10' أهداف.
وجاءت فرق الفيصلي وسحاب وشباب الأردن في مقدمة الفرق الأكثر تحقيقاً للفوز حيث حقق كل منها '3' انتصارات، فيما لم يفلح فريقا المنشية وذات راس من تحقيق أي انتصار بالبطولة.
ولم تتذوق فرق الفيصلي والوحدات والرمثا طعم الخسارة في الدور الأول، في حين كانت فرق الصريح والحسين والمنشية وذات راس الأكثر تعرضاً للخسارة وفي '3' مباريات لكل منهم.
وتصدر مهاجما الوحدات بهاء فيصل والبرازيلي فرانسيسكو توريس، قائمة هدافي البطولة، حيث سجل كل منهما '3' أهداف.
وحل ثانيا برصيد هدفين كل من: يوسف الرواشدة وخليل بني عطية من الفيصلي، حمزة الدردور وخالد الدردور من الرمثا، وأحمد المحارمة ومهند العزة وإبراهيم الجوابرة وأحمد أبو جادو من سحاب، وصالح الجوهري من الجزيرة، وسليمان أبو زمع ولؤي عمران وبلال عبد القدوس من شباب الأردن، وحسن عبد الفتاح وعبدالله ذيب من الوحدات، يزن ثلجي من الأهلي.
التعليقات