عمان جو - النشاط البدني مفيد لصحة الأطفال، لكن الخمول يمكن أن يكون ضاراً جداً، فقد أظهرت الأبحاث أن الوقت المفرط الذي يقضيه المرء في مشاهدة التلفزيون، ولعب ألعاب الفيديو، واستخدام أجهزة الكمبيوتر، وما إلى ذلك، يؤدي إلى ضعف اللياقة البدنية، وزيادة الوزن، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
وقد يكون تعديل عادات أوقات فراغ أطفالكِ أمراً صعباً، لكن الانخفاض التدريجي لنشاط واحد مستقر سوف يغذي العادات الجسدية الجيدة لطفلكِ، حاولي استخدام بعض التسلية الممتعة في كثير من الأحيان، لمساعدتهم على تقليل استخدام التكنولوجيا ووقت الشاشة.
نصائح للحد من تأثير التكنولوجيا في الأطفال:
1 . إفساح المجال للعب: هل تحتوي منطقة المعيشة الخاصة بك على مكان يركض فيه طفلك؟ لن يحدث التمرين ما لم يكن هناك مكان للقيام بذلك بأمان، قومي بإزالة مساحة خالية من العوائق من غرفة المعيشة أو غرفة اللعب، واحتفظي بها من أجل تعزيز رفاهية وحركة طفلكِ.
2 . مكافأة وتشجيع السلوك النشط: ينجذب الأطفال بشكل طبيعي للحركة ويريدون الركض، إذ إنهم يميلون إلى الجري خلف حيوانهم الأليف، والرقص على موسيقاهم المفضلة، ولعب الكرة، وغيرها من الأنشطة البدنية، لكن يمكن للأطفال أيضاً أن يكونوا حساسين لاحتياجات والديهم. إذا كنتِ تعملين في المنزل، فمن المرجح أن يبدأ طفلكِ في البقاء بغرفته لوقت طويل، وإذا غضبتِ من الضوضاء العالية، فقد يتردد في بدء نشاط بدني مفعم بالحيوية، خوفاً من رد فعلكِ، لذا عليكِ تشجيع طفلكِ وتقديم المكافآت له، عندما يقوم بنشاط بدني.
3 . تحديد وقت شاشة الفيديو: يجب على الآباء تقليص وقت الترفيه الذي يقضيه أطفالهم أمام الشاشة (التلفزيون والكمبيوتر وألعاب الفيديو) إلى ساعتين على الأكثر يومياً، ولا تضعي جهاز تلفزيون في غرفة نوم طفلكِ، ولا تشاهدوا التلفزيون أثناء العشاء، وأغلقي أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة داخل غرفة المعيشة الخاضعة للإشراف، للحد من استخدام التكنولوجيا.
4 . كوني قدوة جيدة: سيرغب أطفالكِ في اتباع خطأك، لذا تأكدي من أن سلوكياتكِ إيجابية ونشطة قدر الإمكان، وستساعدهم أفعالكِ وسلوككِ على تطوير شعور عام بالنشاط الصحي طوال حياتهم.
5 . دعيهم يجربون الأشياء: قد يجبر الآباء أطفالهم على المشاركة في الألعاب الرياضية، والأنشطة التي لا يرغبون في المشاركة فيها، والحقيقة هي أنه لا يحب كل طفل كرة القدم أو السباحة، وإذا سمحتِ لهم بتجربة أشياء جديدة، فقد يكتشفون ألعاباً جديدة ستجعلهم أكثر حماساً تجاه التمرين.
6 . ابحثي عن طرق بديلة للنشاط: بدلاً من ممارسة ألعاب الفيديو النموذجية، جربي شيئاً آخر مثل التزلج على الألواح، أو الذهاب في نزهة سيراً على الأقدام، حتى أعمال البستنة قد تكون ممتعة للأطفال.
7 . كوني مختلفة: يكره طفلكِ أي شيء يمكن اعتباره ممتعاً بالنشاط البدني، ابتكري ألعاباً خاصة ممتعة بالنسبة له، ويمكن لذلك أن يساعدك في إنشاء العديد من الطرق للحفاظ على حركة طفلكِ، دون الحاجة إلى ممارسة الرياضة.
عمان جو - النشاط البدني مفيد لصحة الأطفال، لكن الخمول يمكن أن يكون ضاراً جداً، فقد أظهرت الأبحاث أن الوقت المفرط الذي يقضيه المرء في مشاهدة التلفزيون، ولعب ألعاب الفيديو، واستخدام أجهزة الكمبيوتر، وما إلى ذلك، يؤدي إلى ضعف اللياقة البدنية، وزيادة الوزن، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
وقد يكون تعديل عادات أوقات فراغ أطفالكِ أمراً صعباً، لكن الانخفاض التدريجي لنشاط واحد مستقر سوف يغذي العادات الجسدية الجيدة لطفلكِ، حاولي استخدام بعض التسلية الممتعة في كثير من الأحيان، لمساعدتهم على تقليل استخدام التكنولوجيا ووقت الشاشة.
نصائح للحد من تأثير التكنولوجيا في الأطفال:
1 . إفساح المجال للعب: هل تحتوي منطقة المعيشة الخاصة بك على مكان يركض فيه طفلك؟ لن يحدث التمرين ما لم يكن هناك مكان للقيام بذلك بأمان، قومي بإزالة مساحة خالية من العوائق من غرفة المعيشة أو غرفة اللعب، واحتفظي بها من أجل تعزيز رفاهية وحركة طفلكِ.
2 . مكافأة وتشجيع السلوك النشط: ينجذب الأطفال بشكل طبيعي للحركة ويريدون الركض، إذ إنهم يميلون إلى الجري خلف حيوانهم الأليف، والرقص على موسيقاهم المفضلة، ولعب الكرة، وغيرها من الأنشطة البدنية، لكن يمكن للأطفال أيضاً أن يكونوا حساسين لاحتياجات والديهم. إذا كنتِ تعملين في المنزل، فمن المرجح أن يبدأ طفلكِ في البقاء بغرفته لوقت طويل، وإذا غضبتِ من الضوضاء العالية، فقد يتردد في بدء نشاط بدني مفعم بالحيوية، خوفاً من رد فعلكِ، لذا عليكِ تشجيع طفلكِ وتقديم المكافآت له، عندما يقوم بنشاط بدني.
3 . تحديد وقت شاشة الفيديو: يجب على الآباء تقليص وقت الترفيه الذي يقضيه أطفالهم أمام الشاشة (التلفزيون والكمبيوتر وألعاب الفيديو) إلى ساعتين على الأكثر يومياً، ولا تضعي جهاز تلفزيون في غرفة نوم طفلكِ، ولا تشاهدوا التلفزيون أثناء العشاء، وأغلقي أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة داخل غرفة المعيشة الخاضعة للإشراف، للحد من استخدام التكنولوجيا.
4 . كوني قدوة جيدة: سيرغب أطفالكِ في اتباع خطأك، لذا تأكدي من أن سلوكياتكِ إيجابية ونشطة قدر الإمكان، وستساعدهم أفعالكِ وسلوككِ على تطوير شعور عام بالنشاط الصحي طوال حياتهم.
5 . دعيهم يجربون الأشياء: قد يجبر الآباء أطفالهم على المشاركة في الألعاب الرياضية، والأنشطة التي لا يرغبون في المشاركة فيها، والحقيقة هي أنه لا يحب كل طفل كرة القدم أو السباحة، وإذا سمحتِ لهم بتجربة أشياء جديدة، فقد يكتشفون ألعاباً جديدة ستجعلهم أكثر حماساً تجاه التمرين.
6 . ابحثي عن طرق بديلة للنشاط: بدلاً من ممارسة ألعاب الفيديو النموذجية، جربي شيئاً آخر مثل التزلج على الألواح، أو الذهاب في نزهة سيراً على الأقدام، حتى أعمال البستنة قد تكون ممتعة للأطفال.
7 . كوني مختلفة: يكره طفلكِ أي شيء يمكن اعتباره ممتعاً بالنشاط البدني، ابتكري ألعاباً خاصة ممتعة بالنسبة له، ويمكن لذلك أن يساعدك في إنشاء العديد من الطرق للحفاظ على حركة طفلكِ، دون الحاجة إلى ممارسة الرياضة.
عمان جو - النشاط البدني مفيد لصحة الأطفال، لكن الخمول يمكن أن يكون ضاراً جداً، فقد أظهرت الأبحاث أن الوقت المفرط الذي يقضيه المرء في مشاهدة التلفزيون، ولعب ألعاب الفيديو، واستخدام أجهزة الكمبيوتر، وما إلى ذلك، يؤدي إلى ضعف اللياقة البدنية، وزيادة الوزن، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
وقد يكون تعديل عادات أوقات فراغ أطفالكِ أمراً صعباً، لكن الانخفاض التدريجي لنشاط واحد مستقر سوف يغذي العادات الجسدية الجيدة لطفلكِ، حاولي استخدام بعض التسلية الممتعة في كثير من الأحيان، لمساعدتهم على تقليل استخدام التكنولوجيا ووقت الشاشة.
نصائح للحد من تأثير التكنولوجيا في الأطفال:
1 . إفساح المجال للعب: هل تحتوي منطقة المعيشة الخاصة بك على مكان يركض فيه طفلك؟ لن يحدث التمرين ما لم يكن هناك مكان للقيام بذلك بأمان، قومي بإزالة مساحة خالية من العوائق من غرفة المعيشة أو غرفة اللعب، واحتفظي بها من أجل تعزيز رفاهية وحركة طفلكِ.
2 . مكافأة وتشجيع السلوك النشط: ينجذب الأطفال بشكل طبيعي للحركة ويريدون الركض، إذ إنهم يميلون إلى الجري خلف حيوانهم الأليف، والرقص على موسيقاهم المفضلة، ولعب الكرة، وغيرها من الأنشطة البدنية، لكن يمكن للأطفال أيضاً أن يكونوا حساسين لاحتياجات والديهم. إذا كنتِ تعملين في المنزل، فمن المرجح أن يبدأ طفلكِ في البقاء بغرفته لوقت طويل، وإذا غضبتِ من الضوضاء العالية، فقد يتردد في بدء نشاط بدني مفعم بالحيوية، خوفاً من رد فعلكِ، لذا عليكِ تشجيع طفلكِ وتقديم المكافآت له، عندما يقوم بنشاط بدني.
3 . تحديد وقت شاشة الفيديو: يجب على الآباء تقليص وقت الترفيه الذي يقضيه أطفالهم أمام الشاشة (التلفزيون والكمبيوتر وألعاب الفيديو) إلى ساعتين على الأكثر يومياً، ولا تضعي جهاز تلفزيون في غرفة نوم طفلكِ، ولا تشاهدوا التلفزيون أثناء العشاء، وأغلقي أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المحمولة داخل غرفة المعيشة الخاضعة للإشراف، للحد من استخدام التكنولوجيا.
4 . كوني قدوة جيدة: سيرغب أطفالكِ في اتباع خطأك، لذا تأكدي من أن سلوكياتكِ إيجابية ونشطة قدر الإمكان، وستساعدهم أفعالكِ وسلوككِ على تطوير شعور عام بالنشاط الصحي طوال حياتهم.
5 . دعيهم يجربون الأشياء: قد يجبر الآباء أطفالهم على المشاركة في الألعاب الرياضية، والأنشطة التي لا يرغبون في المشاركة فيها، والحقيقة هي أنه لا يحب كل طفل كرة القدم أو السباحة، وإذا سمحتِ لهم بتجربة أشياء جديدة، فقد يكتشفون ألعاباً جديدة ستجعلهم أكثر حماساً تجاه التمرين.
6 . ابحثي عن طرق بديلة للنشاط: بدلاً من ممارسة ألعاب الفيديو النموذجية، جربي شيئاً آخر مثل التزلج على الألواح، أو الذهاب في نزهة سيراً على الأقدام، حتى أعمال البستنة قد تكون ممتعة للأطفال.
7 . كوني مختلفة: يكره طفلكِ أي شيء يمكن اعتباره ممتعاً بالنشاط البدني، ابتكري ألعاباً خاصة ممتعة بالنسبة له، ويمكن لذلك أن يساعدك في إنشاء العديد من الطرق للحفاظ على حركة طفلكِ، دون الحاجة إلى ممارسة الرياضة.
التعليقات
التكنولوجيا تجعل أطفالكِ كسالى .. جرّبي هذه الحيل!
التعليقات