عمان جو- في واقعة صادمة هزت مدينة الشيخ زايد في مصر، ألقى رجال الأمن القبض على مدرس متهم بالتحرش بطالبة بعد أن استدرجها إلى منزله بحجة علاجها من أعراض السحر 'مس الجن' ، في واحدة من أبشع محاولات استغلال النفوذ التربوي والثقة داخل المؤسسات التعليمية. تعود أحداث الواقعة إلى مدرس (27 عامًا)، يعمل بإحدى المدارس الشهيرة بمدينة الشيخ زايد في مصر ، حيث استغل عمله في التدريس وأُعجب بإحدى الطالبات البالغ عمرها 18 عامًا، فادعى أنها تعاني من أعراض سحر و'مس الجن' وأنه قادر على علاجها من خلال جلسات خاصة داخل منزله. الطالبة، التي لم تشكك في نواياه بسبب صفته كمعلم، وافقت على الذهاب معه إلى منزله، وهناك فوجئت بقيامه بتجريدها من ملابسها والتحرش بها ، مدعيًا أن هذه الأفعال جزء من جلسات العلاج المطلوبة، وواصل المدرس المتهم ارتكاب فعلته الشنيعة عدة مرات، مستغلًا جهل الضحية بخطورة ما تتعرض له.
عمان جو- في واقعة صادمة هزت مدينة الشيخ زايد في مصر، ألقى رجال الأمن القبض على مدرس متهم بالتحرش بطالبة بعد أن استدرجها إلى منزله بحجة علاجها من أعراض السحر 'مس الجن' ، في واحدة من أبشع محاولات استغلال النفوذ التربوي والثقة داخل المؤسسات التعليمية. تعود أحداث الواقعة إلى مدرس (27 عامًا)، يعمل بإحدى المدارس الشهيرة بمدينة الشيخ زايد في مصر ، حيث استغل عمله في التدريس وأُعجب بإحدى الطالبات البالغ عمرها 18 عامًا، فادعى أنها تعاني من أعراض سحر و'مس الجن' وأنه قادر على علاجها من خلال جلسات خاصة داخل منزله. الطالبة، التي لم تشكك في نواياه بسبب صفته كمعلم، وافقت على الذهاب معه إلى منزله، وهناك فوجئت بقيامه بتجريدها من ملابسها والتحرش بها ، مدعيًا أن هذه الأفعال جزء من جلسات العلاج المطلوبة، وواصل المدرس المتهم ارتكاب فعلته الشنيعة عدة مرات، مستغلًا جهل الضحية بخطورة ما تتعرض له.
عمان جو- في واقعة صادمة هزت مدينة الشيخ زايد في مصر، ألقى رجال الأمن القبض على مدرس متهم بالتحرش بطالبة بعد أن استدرجها إلى منزله بحجة علاجها من أعراض السحر 'مس الجن' ، في واحدة من أبشع محاولات استغلال النفوذ التربوي والثقة داخل المؤسسات التعليمية. تعود أحداث الواقعة إلى مدرس (27 عامًا)، يعمل بإحدى المدارس الشهيرة بمدينة الشيخ زايد في مصر ، حيث استغل عمله في التدريس وأُعجب بإحدى الطالبات البالغ عمرها 18 عامًا، فادعى أنها تعاني من أعراض سحر و'مس الجن' وأنه قادر على علاجها من خلال جلسات خاصة داخل منزله. الطالبة، التي لم تشكك في نواياه بسبب صفته كمعلم، وافقت على الذهاب معه إلى منزله، وهناك فوجئت بقيامه بتجريدها من ملابسها والتحرش بها ، مدعيًا أن هذه الأفعال جزء من جلسات العلاج المطلوبة، وواصل المدرس المتهم ارتكاب فعلته الشنيعة عدة مرات، مستغلًا جهل الضحية بخطورة ما تتعرض له.
التعليقات