عمان جو-في حادثة صادمة هزت مدينة الكوت العراقية، أقدم رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا على الانتحار حرقًا، ليصبح أحد أكبر ضحايا حوادث الانتحار المتزايدة في البلاد.
وقعت المأساة أمس الاثنين، حيث وثق أحد المارة لحظات مروعة لاشتعال النيران في جسد الرجل في مكان عام وضح النهار، بالقرب من عكازه الذي يستعين به في مشيه.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الرجل يدعى مولى، من مواليد عام 1945، وكان يعيش مع عائلته في منطقة شارع الأطلال، حيث أقدم على الانتحار.
وأضافت التقارير أن الرجل كان يعاني من مرض الزهايمر، بالإضافة إلى صعوبة في الحركة بسبب تقدمه في السن واستخدامه للعكاز.
وقد قام الرجل بشراء قنينة بنزين صغيرة، ثم سكبها على نفسه وأضرم النار فيها، دون معرفة الدوافع الحقيقية وراء إقدامه على هذا الفعل المأساوي في هذا العمر المتقدم.
قامت السلطات المختصة بنقل جثة الرجل إلى دائرة الطب العدلي، بينما تواصل الشرطة تحقيقاتها المكثفة لكشف ملابسات الحادث ودوافع الانتحار.
ويشهد العراق تصاعدًا ملحوظًا في حوادث الانتحار التي تطال رجالًا ونساءً من مختلف الفئات العمرية، بمن فيهم الأطفال، وسط مطالبات واسعة بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من هذه الظاهرة المؤلمة من خلال الاستعانة بالخبراء لدراسة الأسباب الكامنة وراءها ووضع وتطبيق الحلول المناسبة.
عمان جو-في حادثة صادمة هزت مدينة الكوت العراقية، أقدم رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا على الانتحار حرقًا، ليصبح أحد أكبر ضحايا حوادث الانتحار المتزايدة في البلاد.
وقعت المأساة أمس الاثنين، حيث وثق أحد المارة لحظات مروعة لاشتعال النيران في جسد الرجل في مكان عام وضح النهار، بالقرب من عكازه الذي يستعين به في مشيه.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الرجل يدعى مولى، من مواليد عام 1945، وكان يعيش مع عائلته في منطقة شارع الأطلال، حيث أقدم على الانتحار.
وأضافت التقارير أن الرجل كان يعاني من مرض الزهايمر، بالإضافة إلى صعوبة في الحركة بسبب تقدمه في السن واستخدامه للعكاز.
وقد قام الرجل بشراء قنينة بنزين صغيرة، ثم سكبها على نفسه وأضرم النار فيها، دون معرفة الدوافع الحقيقية وراء إقدامه على هذا الفعل المأساوي في هذا العمر المتقدم.
قامت السلطات المختصة بنقل جثة الرجل إلى دائرة الطب العدلي، بينما تواصل الشرطة تحقيقاتها المكثفة لكشف ملابسات الحادث ودوافع الانتحار.
ويشهد العراق تصاعدًا ملحوظًا في حوادث الانتحار التي تطال رجالًا ونساءً من مختلف الفئات العمرية، بمن فيهم الأطفال، وسط مطالبات واسعة بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من هذه الظاهرة المؤلمة من خلال الاستعانة بالخبراء لدراسة الأسباب الكامنة وراءها ووضع وتطبيق الحلول المناسبة.
عمان جو-في حادثة صادمة هزت مدينة الكوت العراقية، أقدم رجل مسن يبلغ من العمر 80 عامًا على الانتحار حرقًا، ليصبح أحد أكبر ضحايا حوادث الانتحار المتزايدة في البلاد.
وقعت المأساة أمس الاثنين، حيث وثق أحد المارة لحظات مروعة لاشتعال النيران في جسد الرجل في مكان عام وضح النهار، بالقرب من عكازه الذي يستعين به في مشيه.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن الرجل يدعى مولى، من مواليد عام 1945، وكان يعيش مع عائلته في منطقة شارع الأطلال، حيث أقدم على الانتحار.
وأضافت التقارير أن الرجل كان يعاني من مرض الزهايمر، بالإضافة إلى صعوبة في الحركة بسبب تقدمه في السن واستخدامه للعكاز.
وقد قام الرجل بشراء قنينة بنزين صغيرة، ثم سكبها على نفسه وأضرم النار فيها، دون معرفة الدوافع الحقيقية وراء إقدامه على هذا الفعل المأساوي في هذا العمر المتقدم.
قامت السلطات المختصة بنقل جثة الرجل إلى دائرة الطب العدلي، بينما تواصل الشرطة تحقيقاتها المكثفة لكشف ملابسات الحادث ودوافع الانتحار.
ويشهد العراق تصاعدًا ملحوظًا في حوادث الانتحار التي تطال رجالًا ونساءً من مختلف الفئات العمرية، بمن فيهم الأطفال، وسط مطالبات واسعة بضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من هذه الظاهرة المؤلمة من خلال الاستعانة بالخبراء لدراسة الأسباب الكامنة وراءها ووضع وتطبيق الحلول المناسبة.
التعليقات
مأساة في العراق .. مسن ثمانيني يحرق نفسه حتى الموت في الكوت
التعليقات