عمان جو-أثار قرار نقيب الفنانين السوريين الجديد، مازن الناطور، بفصل الفنانة سلاف فواخرجي من النقابة، موجة من الانتقادات والجدل داخل الوسط الفني وعلى منصات التواصل الاجتماعي. وقد عبّر الفنان قاسم ملحو عن استيائه من القرار، مشبّهًا الناطور بالنقيب السابق زهير رمضان، الذي كان مثار جدل بسبب قراراته الصارمة بحق عدد من الفنانين. 
القرار الذي اتخذ في 15 أبريل الجاري، جاء بدعوى “إصرار فواخرجي على إنكار الجرائم الأسدية وتنكّرها لآلام الشعب السوري”، كما ورد في نص القرار. إلا أن العديد من الفنانين اعتبروا أن القرار يحمل طابعًا سياسيًا ويعيد النقابة إلى نهجها السابق في عهد رمضان.
الفنانة ريم نصر الدين علّقت على القرار قائلة: “سواء اتفقنا مع سلاف أو اختلفنا معها، فهذا ليس موضوعنا، بل الموضوع، أن نقابة الفنانين الجديدة التي نحلم بها، يجب ألا تكون نقابة زهير رمضان، ولا تشبه أفرع المخابرات”. 
كما أعرب الفنان وائل رمضان، زوج سلاف فواخرجي السابق، عن غضبه من القرار، وكتب: “لا كرامة لنبيّ في وطنه”.
من جانبها، اعتبرت الفنانة جيما دريوسي أن القرار لا يستند إلى أسس واضحة، متسائلة عن مبررات النقابة الجديدة بقيادة الناطور، وقالت: “ما مبدأ النقابة الذي خالفته فواخرجي؟ ولماذا استُهدفت وحدها؟”. 
يُذكر أن النقيب السابق، زهير رمضان، كان قد أقدم عام 2015 على فصل عدد من النجوم السوريين بحجة عدم تسديد اشتراكاتهم للنقابة، في حين كانت دوافع الفصل تعود لأسباب سياسية تتعلق بمواقف أولئك الفنانين المعارضين للنظام السابق.
الجدل المثار حول القرار يطرح تساؤلات حول دور النقابات الفنية في سوريا وحدود تدخلها في مواقف الأعضاء، وهل يتم استخدام العمل النقابي لتصفية حسابات سياسية أو شخصية؟
عمان جو-أثار قرار نقيب الفنانين السوريين الجديد، مازن الناطور، بفصل الفنانة سلاف فواخرجي من النقابة، موجة من الانتقادات والجدل داخل الوسط الفني وعلى منصات التواصل الاجتماعي. وقد عبّر الفنان قاسم ملحو عن استيائه من القرار، مشبّهًا الناطور بالنقيب السابق زهير رمضان، الذي كان مثار جدل بسبب قراراته الصارمة بحق عدد من الفنانين. 
القرار الذي اتخذ في 15 أبريل الجاري، جاء بدعوى “إصرار فواخرجي على إنكار الجرائم الأسدية وتنكّرها لآلام الشعب السوري”، كما ورد في نص القرار. إلا أن العديد من الفنانين اعتبروا أن القرار يحمل طابعًا سياسيًا ويعيد النقابة إلى نهجها السابق في عهد رمضان.
الفنانة ريم نصر الدين علّقت على القرار قائلة: “سواء اتفقنا مع سلاف أو اختلفنا معها، فهذا ليس موضوعنا، بل الموضوع، أن نقابة الفنانين الجديدة التي نحلم بها، يجب ألا تكون نقابة زهير رمضان، ولا تشبه أفرع المخابرات”. 
كما أعرب الفنان وائل رمضان، زوج سلاف فواخرجي السابق، عن غضبه من القرار، وكتب: “لا كرامة لنبيّ في وطنه”.
من جانبها، اعتبرت الفنانة جيما دريوسي أن القرار لا يستند إلى أسس واضحة، متسائلة عن مبررات النقابة الجديدة بقيادة الناطور، وقالت: “ما مبدأ النقابة الذي خالفته فواخرجي؟ ولماذا استُهدفت وحدها؟”. 
يُذكر أن النقيب السابق، زهير رمضان، كان قد أقدم عام 2015 على فصل عدد من النجوم السوريين بحجة عدم تسديد اشتراكاتهم للنقابة، في حين كانت دوافع الفصل تعود لأسباب سياسية تتعلق بمواقف أولئك الفنانين المعارضين للنظام السابق.
الجدل المثار حول القرار يطرح تساؤلات حول دور النقابات الفنية في سوريا وحدود تدخلها في مواقف الأعضاء، وهل يتم استخدام العمل النقابي لتصفية حسابات سياسية أو شخصية؟
عمان جو-أثار قرار نقيب الفنانين السوريين الجديد، مازن الناطور، بفصل الفنانة سلاف فواخرجي من النقابة، موجة من الانتقادات والجدل داخل الوسط الفني وعلى منصات التواصل الاجتماعي. وقد عبّر الفنان قاسم ملحو عن استيائه من القرار، مشبّهًا الناطور بالنقيب السابق زهير رمضان، الذي كان مثار جدل بسبب قراراته الصارمة بحق عدد من الفنانين. 
القرار الذي اتخذ في 15 أبريل الجاري، جاء بدعوى “إصرار فواخرجي على إنكار الجرائم الأسدية وتنكّرها لآلام الشعب السوري”، كما ورد في نص القرار. إلا أن العديد من الفنانين اعتبروا أن القرار يحمل طابعًا سياسيًا ويعيد النقابة إلى نهجها السابق في عهد رمضان.
الفنانة ريم نصر الدين علّقت على القرار قائلة: “سواء اتفقنا مع سلاف أو اختلفنا معها، فهذا ليس موضوعنا، بل الموضوع، أن نقابة الفنانين الجديدة التي نحلم بها، يجب ألا تكون نقابة زهير رمضان، ولا تشبه أفرع المخابرات”. 
كما أعرب الفنان وائل رمضان، زوج سلاف فواخرجي السابق، عن غضبه من القرار، وكتب: “لا كرامة لنبيّ في وطنه”.
من جانبها، اعتبرت الفنانة جيما دريوسي أن القرار لا يستند إلى أسس واضحة، متسائلة عن مبررات النقابة الجديدة بقيادة الناطور، وقالت: “ما مبدأ النقابة الذي خالفته فواخرجي؟ ولماذا استُهدفت وحدها؟”. 
يُذكر أن النقيب السابق، زهير رمضان، كان قد أقدم عام 2015 على فصل عدد من النجوم السوريين بحجة عدم تسديد اشتراكاتهم للنقابة، في حين كانت دوافع الفصل تعود لأسباب سياسية تتعلق بمواقف أولئك الفنانين المعارضين للنظام السابق.
الجدل المثار حول القرار يطرح تساؤلات حول دور النقابات الفنية في سوريا وحدود تدخلها في مواقف الأعضاء، وهل يتم استخدام العمل النقابي لتصفية حسابات سياسية أو شخصية؟
التعليقات
فصل سلاف فواخرجي يُشعل جدلاً في نقابة الفنانين السوريين
التعليقات